بأي ذنب قُتلت ..؟

مدخل } الأمنية آلوحيده التيَ ارنوُا لتحقيقها ..!! . . كتبتهاَ في قارورة عشقيَ وألقيتهاَ في بحرِ الاحلامَ وامواج التقاليدَ تلاطم بها أمواج الضياع وبقيتَ أنا بين مد أحلاميَ وجزر ها واقفهً ألوح بكلتا يديَ وأودعهاَ .. وعيناي َ تلاحقها حتى أختفت واخذت بها الأمواج بعيداً عن ناظري حيث لا ادري ..! هل ستتحقق ؟؟َ أم لآ ..!! ولا زلت أبحث بين زواياَ الكون عن تفسير عقلانيَ لجنون عاطفتي نحو تفاصيلَ رجل ! ألقيت علىَ عاتقهَ مسؤوليةَ قلبٍ مطعونَ ماذا لو قُضيَ على قلبي بين يديه ؟ُ! أَيعقل !! جُنوني الأَحمق وثقتي العمياءَ أَخبرني . .؟ كيف لكَ ان تواجه والدتي بين سُكون عبراتهاَ ورغبتها في قتلك َ والتوبيخ القاسي في عيني والدي !! اين ستهربَ ..؟ واطيافي المجنوونه ...! ك أنا لازالت تلاحقكَ وذكريات عشق أُنثاكَ الاسطوريهَ تبلل ذاكرتكَ كل ما اوشكت على الجفافَ ولعنة عشقيَ التي ستحل على حياتكَ .. كما كانت ثورةَ غيرتي يوما تلاحق عيناكَ وتثور عند لمحكَ .. لظلال امرأة أخرى ستبقى لعنة عشقي َ بعد مماتيَ تلاحقكَ وتصيب كونكَ كله بِسوء الحظ.. . . . مخرج { مشاعِر ممزقهَ في تجاويفٌ اوردتيَ ..! مذبوحهَ دون ذنبٍ ارتكبتهَ قتلت وئداً " وانا أناظر بكلتا عينيَ ! وكلٌ مافيني يستغيثَ باي ذنبَ قتلت ..؟ بأي ذنب قُتلت ..؟ قلمي / وِجدآن الجنوب لا احلل النقل

مشاعر مكبوته خرجت علينا بكلمات كسهام تخرق القلوب.
يعطيك العافية وجدان الجنوب.
تحياتي لكي.

دائما بين حروفك اجد روحا تتمزج بما بنى من وجدان
و شعور يخرج لنا بروعة البيان و لكم تمنيت ان لا تنتهي
بي الكلمات فلا يسعني غير قول الصمت في حرم الجمال جمال
فدمتي بكل تميز و ابدااااع