شغف الذكريات

أتوسد الأنا.. وأمسك بهاتفي النقال
أتصفح.. أبحث....أعلق...أناقش وأجادل.

تمتد أصابعي لتلك الزاوية ..وذاك الزر الذي يحمل اسما خاصا وطابعا عتيقا..

أتردد تارة وأقدم تارة ..باغت نفسي وضغطت على الزر...ليصبح كل شيئ في تلك الحافظة ليس مقروءا فقط

بل واقعا ملموسا ومحسوسا عشته بمشاعري وأحاسيسي وبأدق تفاصيله قبل تخيله .

في تلك اللحظة لم أتمالك نفسي عن بعض الملاحظات المحفوظة والمحفورة بداخلي قبل جهازي من وضع علامة

deleteعليها.

لم أشعر بالأسف أو الأسى لما فعلت ! بل أحسست بسعادة غامرة ربما لعلمي مسبقا أنها ومن كانت خاصته لم تعد تستحق الذكر..
وربما لتذكري نظرة والدتي ذات مساء ؟ ربما وربما؟!

استرخيت ...شعرت بالرضا ...احسست بقوة لم أشعر بها من قبل

كانت الإضاءة خافته ..وموسيقى من نوعٍ طالما
بقلمي ولا آحلل النقل
رهين الشوق

للذكريات حكايا تحت المطر ومراجيح تشقلبنا حتى نصحو ع واقع مؤلم
زهرات البنفسج ي ألق

تنفس جميل لتلك الذكريات
وما صاحبها من ديليت كتعبير نظرة تأملية للغد

رهين الشوق

للإبداع وقفة هنا قرأتها بتمعن لتمتلك التميز

شكري وتقديري

آشُكرُ عاشقة الدموع فحضوركِ دومآ يجعلنيْ ب سعــآدهْ
لرؤحكِ النقيهْ ’ أرقْ الدعوآتْ |

عنقود الخليج آلآجمملً حضورْ شخصكْ فيْ متصفحيْ آلمتوآضعْ
أسعدنيْ جدآ ’ هذآ النور المنبعثْ من توآجدك الرآقيْ /
شكراً بحجم السمممآءءْ ..

راقت لي رهين.. طرح مميز كتميزك
سلمت وسلم طرحك

رهين الذكريات مؤلمه والحنين لها حتمي
طبت ي انيق

كم راقت لي ترانيم حـروفك
و رقة بوحك
إسطَورهْ حَرفْ مُترفَ ..
إبدآع لآ مُتنآهى ..
دائماً يكَونْ الصمتَ ابلغَ في حضره حروفك
ـآحتـرـآمـي وتـقـديـري

× ابيك
حضور جميل انار المتصفح
واضاء اركان المكان هو تواجدك
حـــيـــآكــ ربي

عاشقة عاشقة الدموع + ملامح
حضوركم انار ارجاء المكان
مررت من هنآ لأقرا ما كتبت واسترجع الذكريات
واحبب ان اثني عليكم على المرور العطر
دمتم لمن تحبون كونو بخير