![]() |
|
![]() |
![]() |
|
بوح الخواطر ونبض الإحساس هنا عبق الوريد ونزف أقلامكم بصدق وإحساس |
![]() |
![]() |
#1 |
![]()
آلسسسِعآدةّ ششِيءّ يشّبهككَ جِدآ.♥.!
![]() |
![]() ![]() \ سلْسَبيْل آلأنآ ومأسآه تُدعىْ [ فتَآه ] ستتوَآصلْ مَعركَة حًروفيْ ضدكْ حَتىْ أُرويْ شفتآيْ آلمتعطشَه برحيلكْ سأوآصلْ نَزفْ آلدمَآء مِن قُبور آلذكريَآت أسرآبْ آلهوىْ يُعَآدلْ فقدآنه أم مُطآردةْ آلسرآبْ كرؤيته ولكننيْ تُصيبنيْ رَهبَه مِنْ أشيَآئك .. حَتىْ أصبَحتْ لآ أعلَم مَنْ أنآ أُجآزفْ برميْ وُريقَآتْ تَحملْ أسمكْ كَنوع مِن آلأنتقَآمْ .. ولكننيْ سريعاً مأأقومْ بجمعهَآ وَضمهَآ بشَوقْ أبكيكْ بـ/حُرقَه .. أتمَآلكْ نَفسيْ عِندمَآ أرآنيْ هُزمتْ .. عينَآيْ يَخلُجُهآ الدمُوع .. فتتساقط .. أكَآن خَديْ علىْ [ خَط آلأستوآء ] لأرى آلكم آلهآئل من الأمطآر أم هيْ دَعوة أُم تَحتضن جلآلهَآ للأستسقاآء رويداً رويداً فأنآ لستُ أنآ .. فَقدتْ ترآتيْلْ صَوتيْ ومعَآلمْ وُجهتيْ فأنآ كَقطعةْ أسفنجْ فَوقْ كَومة حَديْد بهذهِ آلحيَآه أشآء ليْ أنْ أستَآء هَكذا ..! \ [ أُمَآهْ ] زَمليْنيْ وأحضنينيْ لصَدركْ فآلشتَآء قآرسْ , وأبنكْ مُستآء كَثيراَ [ أُمَآهْ ] أهلْ أقترفتْ ذنباً بصغريْ لتُعآقبنيْ آلحيَآه هكذا [ أُمَآهْ ] أستوطنُوآ معَآلميْ آلجميلَه فحَولوهَآ كنآئسْ يَتبركُون بهَآ سَقطَ حُكمْ ابنكْ ياأمآه .. خذلتُك خَذلتْ نَفسيْ أنصتْ لهيجَآنهمْ بدآخليْ وأحضرْ لمَعبدهمْ .. أرىْ فَرحتهُم وأمطُرهمْ بدمعيْ أذهبْ لرؤيةْ مكَآنُهآ آلقديْم بشَآرعْ شريَآنيْ الرئويْ هُنآ تَربعتْ .. هُنآ أعلنتْ الأنتمآء صُورتُهآ كمَآ هيْ مُفخخَه بآللونْ آلأحمرْ .. مُطرزَهْ بأوردهْ مُخمليَه .. وحروُفهآ تُزينْ آلمكَآنْ \ أكلْ هذا بسببْ غيَآبكْ يآ [ فتآهْ ] سَطرتكْ بأبهىْ آلألوآن .. وَجملتكْ بصَرحْ آلحُبْ كَمْ أحببتُك يآفتَآه . يتملكنيْ عصَآبَه بدآخليْ غَيروآ معَآلميْ وَتركوكْ فقَط ..! أهوَ نَوعْ مِن آلعذَآبْ أمْ أنهم لم يستطيعُوآ آلتحَآلفْ مَع مكَآنكْ .. أستفآقتْ مشآعريْ بترآنيْمْ يملؤهآ آلأسىْ بصُوتْ شجيْ .. خذوآ كلْ شيْ أو أتركوآ كُلْ شيْ .. :: بأيْ زَمنٍ كُنآ ..!! أصبحتْ وَجبَه شَهيَه عَلىْ مَآئدة آلأفطَآر وَمنْ حَوليْ أشوآكْ آلغَدر وملآعقْ آلغيَآبْ هُنآكْ أرىْ نَفسيْ مُقطعاً بأشكَآلْ مُختلفَه مُبَهرَهْ بأبزَآر عَربيَة آلنَكههْ مُجَهزَه بأطبَآق صينيَه يَلتَهمْ بهَآ آلحزنْ شيئاً فَشيئاً .. ألتفظ أنفَآسيْ آلأخيرَه قبلْ أبتلآعيْ بآلكَآملْ أصرخْ وأصرخْ حَتىْ تَبيَن ليْ مَآهوْ آلفَرقْ بينْ آلضآد وآلظآء حَتىْ ضآقْ بيْ آلخنَآقْ وظلْ آلحُزنْ يَلتَهمُنيْ بهدوء هَلْ شَآء ليْ أنْ أعيشْ بَعيداً عَنْ أرضكْ يَآ أُمَآه
هَلْ شآء ليْ أنْ أبدأ حيَآه جَديَده فيْ مَنزلْ جَديْد هُنآ بطَآقتيْ آلقديمَه هُنأ عُنوآنيْ سَيدْ بنكريَآسْ أيُمكنْ أنْ تُخرجْ ليْ بطَآقه يَكُونْ بِهَآ عنوَآنيْ آلجديْد مَعدةْ آلحزنْ لأستطيْع آلتَجولْ بيْن أرجآء مَدينتيْ ولأكُنْ مِنْ أهلْ آلدَآر فليسْ للغربَآء مَكآنْ هُنآ .. فأمَآميْ حيَآه طَويلَه فأنآ لآزلتْ عَآطلْ عَنْ آلعمَلْ غَدآ يُقآلْ بأنْ فيْ آلجَآنبْ آلشرقيْ آلجنُوبيْ وَظيفَة حَآرسْ أمنْ لَعليْ أُقبلْ هُنآك فأنآ لآ أملكْ آلنقُود للمَكوثْ طَويلاً هُنآ .. وأيضَاً مَنْ كَآنْ سبباً فيْ وُجوديْ هُنآ رُبمآ لَنْ يَأتيْ ..! من كتآبآت : ضحية غلطه .. |
![]() [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
تمسكْ بِ الدُعآء وكأنك لآتعرف علاجاً غيره ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
ماأجملكِ رغم احتِضانكِ باالاِحتِياجْ
مأألطَفُكِ حينْ ترتَدين رداء البَراءْ ويالسِحر بَريقكِ الطَاهِر حين تطلبِين الرَب خاضِعة تحت السَماءْ آواآه مَاأجملِها تِلك الليالْ حِين كُنا لانُبالِي سِوى اِسعاد مَن حَولِنا رٍهيـْْنـة الشوٍقَ .. ![]() ورَب الخلقْ والسَماء مُتَصَفحكِ طاهر باذِخْ يُعكِس طُهركِ وشفافِيتكِ بنقل الشُعور لله دركِ |
![]() [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يُعَلمْ لله وَحَدهُ رَافَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ ,آنّنيْ أحَيْانَاً آتَرِفَعُ عِنْ مُسَتْوَىْ البِعَضْ مِنْ النَاسْ بِ عُقَوَلهَمْ وَ آبَتْسَمْ لهُمْ , ليَسْ كَبْرِيَاءْ لا وَ خَآلقَيْ وَ أنَمْا عَلىْ يَقَيْنٍ آنَهْمَ يُضَمْرِوَنْ مِنْ الكَرِآهَيْةٍ مَ لله بَهِ عَليَمْ , وَ لكَنْ أرِيَدُ أنَ أكَتْسَبُ صَدقَةٍ رِغَمْ أنَوْفَهَمْ , وَ أعَتْبَرِهَمْ مَرِضَىْ , لعّلْ إبَتْسَآمَتَيْ شَفَاءٍ لهُمْ ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]()
آلسسسِعآدةّ ششِيءّ يشّبهككَ جِدآ.♥.!
![]() |
![]() ~[ غُرُورِي ![]() ـآهلـآ بـ محيـآكِ هُنــآ وصبـآحكِ ـآطهر ]~ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُخيلتيْ, تَقطنْ, خثَآريْتْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|