يـا صاحبـي لا صـاروا : أصحابـك : جفـا هـز جذعـي أتسـاقط لـك وفـا ... ! sMs

الصداقة فـ الزمـن ما هي مثـل الأخوة
صديقتي يوم أغلـب النـاس ما عنـده صديـق


لا لفـاني هـم حاكـتني و زآآآل الهـم زآآآآل
مـا يضيـق الصدر منهـا وبالـي ما يـضيق


ابتعـد يـا - هـم - مالـك محـل ولا مجـال
مـا يجـيني هـم مـا دام مثلـك لـي رفيـق


عقـب مـا مـرت سنة بيـن فرحـه وابتهـال
رابطيـن المعـرفه ربـط بالحبـل | الوثـيق |


استمـري يـا صداقتنـا علـى عـز و كمـال
و اثبتـي مـع مـر الأيـام يـا قـمة طـويق


استمـري يـا صداقتنـا
استمـري يـا صداقتنـا


يـا صاحبـي
لا صـاروا : أصحابـك : جفـا
هـز جذعـي أتسـاقط لـك وفـا ... !






مـا ~ طلبتـك ~ شـي تكفينـي رسـالة
بـس طمـّني وصـرت ... أنـا بخيِـر


لا تشـوف القلـب بعـدك كيـف حـاله
كـل مـا جـاني مسـج ودّهـ يطيـر


هـو .. ؟!
لا مـو هـو يـا ربـّي شـ جرالـه ؟!
خـوف قلبـي فـي غيابـك غيـر غيـر





بقـول :
{ .. إنـّي صعـب ألقـى مثيلـك يـا " رفيـع الشـّان "
أبيـك ، وأعتـرف إنـّي أحبـّك يـا بعـد ناسـي .. !



جابـك الله لـي × هديـة × مـن السمـا
جيـت مثـل الشـوف لـ عيـون العمـى


صـرت أشـوف الدنيـا [ .. فيـك ~
يـا حيـاتي يـا حـلات الدنيـا فيـك






يـآ رب ألهمهـا الصبـر ’ المبيـن ،
وارزقهـا قلـب مـا يعـرف يليـن ... !





ليـت الـ فـرح فـي دنيتـك
| دايـم الـدوم |
وليـت الحـزن لا غـاب طـول غيابـه ..








كـل ’ .. ع ـام ،
وإنـتِ وأنـا بـذكـرى لقـانا نلتقـي
ونغنـي للهـوى - للحـب يـا عسـى مـا نفتـرق .. !





يـا . . ( عيـوني ) لا تضـايقت قلـّي
عشـان أحـس بضيقتـك وأتضايـق ،


يكفـي تلمـّح لـي .. وأنـا أجيـك كلـي
أضيـق مـن شانـك ولـو كنـت رايـق


حنـّا اتفقنـا نشكـي لـ بعـض ياللـي
تخفـي ورى ضحكـة عيونـك حقايـق


× السنيـن تمـر ×
حبـّك اللـي ساكـن بـ قلبـي
كـل لحظـه يزيـد ..
لـو أعـد العمـر ،، عمـري اللـي مـا بـدا
إلا بشووفـك / هـو عمـري الـ أكيـد .. !








عنـدي أنـا مثـل . .
= المطـر =
وضحكهـا مثـل \ الفراشـة والزهـر
ولا زعلـت . .
شـ يصيـر فـي هـاذي الحيـاة ؟!
لا فـراش - ولا زهـور- ولا مطـر








قـدرك ( كـبـيـر )
وصحبتـك ترفـع الـراس ،،
فـوق الغـلا تملـك وسـام الصداقـة ... !



ياللـي الوفـا هـو بعـض أصغـر مزايـاك
حملـي ثقيـل . . . ووافيـات [ كتوفـك ]


تشيـل همـّي دومـ كنـّي أنـا وإيـّاك ،
. . صـارت ظـروفي " ظرووفـك " . .


إن جيـت أبحكـي عـن بهـاك وسجايـاك
كيـف ؟ أوفـي أخلاقـك وباهـر وصوفـك


وإن جيـت ألاقـي لـك خطايـا ، خطايـاك
طيـب قلـوب الخلـق ساكـن بجوفـك .