غرقت دمعتي..~

غرقت دمعتي..~


في ليلة بـآإردهـ بينمآإ كُنت أسير بـ هدوء في وسط مدينتي
و دموع حزني تغسل عيوني

نظرت إلى العشآق لآرى ضحكآإتهم وهمسآإتهم ولمسآإتهم الحنونه

أخذت أبحث بينهم كآلمجنون لـعلي أجد من سكن عينآإي

فإذا بهم يتهآإمسون يآلهـ من عآإشق مسكين

و إذ بـ زخآإت المطر بدأت تتسآإقط بـ شدهـ

فذهبتُ أركض و أركض و أركض

أبحث عن مكآإن آمـــــــن لآحمي نفسي به
لآ بل إنني كُنت أبحث عن شخص يعآإنقني بـ حرـآرهـ ,

كـ حرـآرهـ بكآئي الذي ملأ المكآإن
لـ تذوب نـآإر شووقي و ثلج مشآإعري



فأغمضت عينآإي لبرهةٌ من الوقت أتذكر نُـــــــور وجهها الذي لطآلمآ أحببتهُ

وحينما فتحت عيني وجدتُها أمآإمي فقمت أخآإطبها

آين ذهبتي عني ..؟ و لمآذا تركتيني وحيد ..؟ و لمآذا و لمآذا و لمآذا ..؟

و لكــن لآمجيب لـ تسآؤلآتي ..!

آقتربت منهُا و لكن سُرعآن مآ أختفت من أمآإمي

فأخذت أتبعهُا و أتبع الطريق الذي أختفت بين شوارعه

و لكن تلآآآآآآشت قــوآآآآآآي حينهآ و تلآآآآآآآآشت معهآ كُل أحلآمي

فـ غرقت دمعتي بين موـآجعي


فآنتهى حلمي ..~

أسْعـدَالله قَلبكْ .. وَشَرَحَ صَدركْ
وأنَــــآرَدَربــكْ .. وَفَرَجَ هَمكْ
يَع‘ـطيكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتك يوًم القِيَــآمَه
وشَفِيعْ لَك يَومَ الحِسَــآإبْ ..
إنْْتِقَاء ثَرِيّ بِالجًمَـالِ والْرَوْعَ ــةِ
سَلِمَتْ الأنَامِلْ وَيُعْ طِيكِ الْعَ آفِيَةِ لِرَوْعَةِ طَرْحُكِِ