وقبـل لاتروح..قبل لاتتركني للتجريح..قبل تملآ مگآنآتي عذآب و هم

-كل صبحِ يمـر القلب
( من دونك ) ..
اشعر انه كئيب،
وحالته [ حالـه ] !
العصافيـر ( مثلي )
تفقـد عيونك ..
ماتغرد حزينـه،
[ منشغل بالـه ]

-أبكي و يقولوا : لا تخربين كحلك !
يــا سخفهم . . !
أبكي ويحاتون .. كحلي

-وقبل لآتروح ؛
أمآنه قول ش آلدبره ؟
قبل تملآ فضآءآتى حزن و جروح
و يصير آلگون
أضيق من ثقب إبره !
.
وقبل لآتروح ؛
قبل تترگني للتجريح ،
قبل تملآ مگآنآتي عذآب و هم
وقبل آلريح . .
لآتشقق شرآعآتي بوسط آليمّ
وقبل لآ أطيح !
أمآنه قول ش آلدبره ؟

-آتذكر . .
يوم كنت تقول لي : " أفدى عيونك "
. . وَ إستحيت
وَ قلت لي : شّ الحل ويّا ذا الخجل !
وش يعني أحبابك فدوك ؟
طيب أنا هـّ اللحظة ودي اسألك :
شّ الحل إذا أحبابك _ نسوك ؟!

-خَلي بَالكْ ..!
من مشى هالدربْ هالِكْ .!
يالله نلعب في الزهر عند الشجر
دفترك مع علبة ألواني هناك
يَ الله نرسم نجمتين الارض ونلون قمر
ما نحس بِ إرتبآك ..
بـ / أرضنا لو نستريح
حييل لاكن مانطيح
درب ي ( بنييية ) خطر !
يمكن يودي لمهالك . .
خلي بآلك !

-ياللي تقول البرد جمّد عظامك

افرح ولا تصبح من الجوّ مستاء
لو ذقت ماذقته تغيّر كلامك
برد " المشاعر" .. غير عن برد [الأجواء ]

-إنهد حيلي من عذاب إنتظآرك !
وأخفيت جرحي ما أبي الناس يدرون
أرمي سلاحي وأعترف بـ إنتصارك
بكيت وانا اللي
كنت اضحك على اللي يحبون

-وتندهلي مَلامـحهم
وذِكراهُم
وتخفض لي جناح الهمّ
يعزف الضيق في صدرِي
ويملاني
صدى غِياب
ترا [ كذبة] إِذا قالوا :
[ إِذا ضاق الفضا بِك غن ]
خذت صوتي أَغاني الرّيح
وهذا الضيق من يومه
توَحد بِي ، وغناني

-افترقنا . .
و انكسر خاطر و خاطر .. }
و انت قلبڪ ما رحم قلب عليل . .
في عيوني كم الم خافي و ظاهر .. !
و الرضا في بسمه شفاتك دليل .. }











-مافيني شي
وربي مافيني شي
كل مافيني إني جالسه
اتعود غيابه وهو | حي .’
















-شفني وأنا فـ عيوني [ الحزن ] ساكن
وإن لمتني ما نيب حمل الملامه !
تبيني أفرح ؟! ودي أفرح ولكن
ما به فرح يكفي لنصف [ إبتسامه ] . .










[
-تجي نتعمّد الصّدفة
و أقلّك عاش من شافك











-ضمني بـ الحضن عن { برد الشتا ,
و دفني . . لاصارت الدنيا جليد !
ضمني بـ يدين مليانه { دفا ,
و اعطني " حبك " ، و غيره ما اريد !
لي متى .. بصبر حبيبي ..
لي متى ؟
و انت عن عيني بعيد !
ما اهتنى نومي ..
و لا جفني غفا ..
{ اشتعل بركان و اشواقي تزيد !












-مسا عيونِك ..
مسا جنُونِك ..
مسَا أمّك إذا قالت : " ذبحـك ِ الحب يابِنتي " !
مسا " غيرة بنـات الحي "
غارت نوف , ذابت مـي ‘
مساء الدّهشَة لاجيتي و قَالوا فِي قَهر : ذِي هِي !!؟
مِسَا توتِـك
مِسَاء " حكايَة سكوتِـك ‘
مِسَا دَمعِي ..
مِسَا شَمعِي ..
مِسَا " سَمّعنِي وِش كَاتِب ؟ وانَا غَرقَان فِي صوتِـك "











-اذا قصدك من غيابك عذابي فالامور بخير
تطمن ريح اعصابك انا مرتاح "بغيابك"
انا مثلك حسبت اني بعاني في الغياب كثير
تفاجأت اني ماحبك ولا لي رغبه فعتابك











-الفرق بيني وبينك ، أنني أحببتك !
كانت أحلامي بك "عادية"
كنت أريد زوج .. فستان أبيض ، و إكليل !
أعترف لك : كنت أحيانا أملء بطني بالوسائد
وأتخيلها نطفتك !
ساذجة ؟ ربما !
ولكنني إمتنعت مؤخرا عن فعل ذلك

-أصحآب .. وجمعهم هم
كل واحد وله قصه
فرح ، أحزان أو غصّه
و أنا معهم
ولكن كنت أكثرهم
أشيل الهمّ و ما أحكي
أوآسيهم .. و أنا من داخلي أبكي
و لا أشكي
لأن همّك .. لو ماشلته بنفسك
ما أحد مهتّم










-يا : ضميره !
أنبه "مره" عشاني
علمّه بـ أنّه / خذاني
من حياة كنت فيها
( مترفه )
لا وله ، لا شوق ، لا هم ّ أعرفه
ثم رماني في دروبه ,
دون ربع ولا | عشيره

-يا فرح هالمرّة طوّل
يا فرحْ . . تكفّى دخي ي ي ـلك
لا تخلّيني و تروحْ

-أسـترح في جنة قلوبٍ تبـيك

يستحيل أنك تشآرك وحـدتي

فآتنـي ركب آلهوى مآأكذب عليـك

كنت (( أ ح ب )) أنسـآن حطم دنيتـي

-أنا مِثلها حيْن أفتَقِدُكَ بـ ِلعنة وقتْ !

- من عطاك الحق في مـد العتـب ؟؟

وانت يوم الذنب في عذرك شحيح . .

أسأل اللي طاح في حضن التعـب ،

من بنى من أجمل أحلامه ضريح ؟

-بكرهـ إذا طشّ المطر وتبللت روحي

و . . بكيت !

و / إ ش ت ق ت لك

ش قول أنا لـ هذا الغمام

وشلون أنام ؟

وأنا فقير من الدفا الغافي وسط صوتك زمان !

سلام ،

يعني متى ب تهطل سحاباتك عليّ ؟

يعني متى ؟

حنّا على أبواب الشِتاء !

-أسكت تراها كبيرة لآ ترقعهآ !

شف خنجر الغدر بـ إيدك . . ويش سوّى بي

المشكلة مو سنيني كيف أرجعهآ ؟

المشكلة : كنت أعدّك ( صفوة أصحابي ) !

- منت اول اللي قد جرحني غياابه

لكنك اول من كشف . . عن جنوني

اتركني ابكي . . من هواك وعذابه

ف’ الدمُع دمعي والعيونُ عيوني !

-لو نويت تروح عآدي ، عادي حتّى لو تخون

اِنطعنْ ياما فُؤادي . . لين أدمنْت الطّعووون

- وا حسافة فيك و الشرهة عليّ

ما حسبت حساب طعنك في قفاي ,

بيننا الأيام و الله , , الوليّ

حالفٍ ما أنساك لين آخذ قضاي !

-شوف انكسار الورد .. نبَّـت على يدي

دفى جمود البرد . . و اشعلني بجوفه

ما قلت لك يا قلب : تحلم على قدي

حلمك خذلني و حط خوفي على خوفه

-من كثـر ما تطري فـ بآلي

أسوي أشيآء ؛ مآتطري على عِلمكْ

إيميلي ؛ وقِفل جَوآلـي . .

بَآسووردَها كلهـآ ؛ بـ إسمـك