~همسة~حب~
2009-10-31, 02:30 PM
آخر سواليف الرصيف !
.
.
لـ الرصيف
كنت أتمتم طفل ضايع !
من هو منّي يحتويني :
غير همك .. والخريف
كانت عيوني شوارع
يستقر فيها المطر !
داخلي استفسار فيني .. مايجي حتى سطر
وين راحت ..!
وين راحت ..!
وين راحت ..!
كنت أثبت في غيابك .. كم أنا إنسانٍ سخيف
آتذكر و آتذكر
تآخذ الذكرى شرودي في يديها
داخلي عشرين ذكرى
ولاّ يمكن هي بقايا / تعتبر موقف طريف :
ياااااااهـ وأنتي تخبرين
كان في عيد الضحيه !!
كنت أدور ..
فـ الضحايا لحمه / تستعجل حضوري
مادريت أني ضحيه
مادريت أني هديه .. لـ الغياب
ثم لقيت اللحم لكن /مالقيت الكيس حوله
ما قويت الإنتظار
يم : حارتكم مشيت
في يدي اليمنى .. لحم !
في يدي اليسرى ( ورود )
مدري هي ( نوّآر ) كانت
أو مثل ماكنت واهم / ورد جوري !
مع عبوري / كان في صحبه غبائي .. أمنياتي
من هنا كانت ثيابي لون أحمر .. !!!!
يعني أنّي / هو أنا من قال في راس الذبيحه !
ومن هنا واقف في بابك
أحتري حضره جنابك / تطلعين
أطرق الباب اللعين
أطرق الباب اللعين
أوووووف ياخي /: وين راحوا ؟؟
كيف راحوا !
العرق أصبح جبين
أفتحوا لي
ماسمعت ألا صرير الباب الأوسط
أنتظر ساعه ( كثيييييييييرهـ
لين جاني من صفعني بالخبر !
قال لي هـ البيت بِيِعْ
وأنقلوا .. أهله .. إلى : الرياض
كانت أول مرهـ /من نفسي أضيع !!
صرت أنا
صرت أنا ( خآلي الوفاض !!؟
داخلي .. مارس رحيلك في ضلوعي ( إكتضاض ) !
سامح الله الرياض
سامح الله الرياض
ليه تاخذهم .. بعيييييييييييييد
وأقتلت فيني ......... البياض !
كانوا الأطفال .. حولي .. يسحبوني .. لـ البُكاء
يا أغبيـــــــاء
صدقوني / مابكيت .. ألا (الوفـــاء) .. !
يا أغبيــــــاء .. لا تواسووني / ترى عادي تصير
ياهو .... الموقف حقير !
ياهو .... الموقف حقير !
وأهتز راسي /
بعدما غص الكلام فـْ داخلي
يمكن أبكيها شوي
مادريت أنه غيابك /من بُكائي صار يهديني إنطواء !
ياااااااااااهـ كنتي كل عيد !
مثل ترديد النشييييييد
تشعلين الذكرى لكن .. ماحضرتي
وأدري أنك .. أعتذرتي
عن غيابك /
عن رحيلك في رساله لونها الأبيض كئيب !
وأعتذرتي /
فـ أعتذارك ألف كذبه مزعت صدر السحابه
ثم رجعتي /!
مع رجوعك صارت ضلوعي يباب !
ماعلينا .. ماعلينا / علميني :/
وش جرح صدر السحابه لين طحتي تمطرين !
من تقاضى آخر حساب الجروح
من تكاتف داخله .. طفل الحزن مع ناي بوح
قبل لاتمشين لحظه / علميني :/!
كيف أضحك .. لا تشعبّي ( حنين )
كيف مني تسقطين ألفين مرهـ
لأعلى .. شي فيني عليّ !
لآخر الأقصى من أطراف أضلعي
لإحتضار الدمع في عين إرتباكي
جاوبيني /:
ولا أقولك .. أزرعي هذي البقايا من بقايا الأسئله
حنا ناقصنا .. ( أنين ) .. ؟
كنت أشوفك ( شي مني )
صرت أشوفك .. من ضمن هـ الأخرين !
يالله ماشي /!
راح أسولف لـ الرصيف
|مما راق لي|
.
.
لـ الرصيف
كنت أتمتم طفل ضايع !
من هو منّي يحتويني :
غير همك .. والخريف
كانت عيوني شوارع
يستقر فيها المطر !
داخلي استفسار فيني .. مايجي حتى سطر
وين راحت ..!
وين راحت ..!
وين راحت ..!
كنت أثبت في غيابك .. كم أنا إنسانٍ سخيف
آتذكر و آتذكر
تآخذ الذكرى شرودي في يديها
داخلي عشرين ذكرى
ولاّ يمكن هي بقايا / تعتبر موقف طريف :
ياااااااهـ وأنتي تخبرين
كان في عيد الضحيه !!
كنت أدور ..
فـ الضحايا لحمه / تستعجل حضوري
مادريت أني ضحيه
مادريت أني هديه .. لـ الغياب
ثم لقيت اللحم لكن /مالقيت الكيس حوله
ما قويت الإنتظار
يم : حارتكم مشيت
في يدي اليمنى .. لحم !
في يدي اليسرى ( ورود )
مدري هي ( نوّآر ) كانت
أو مثل ماكنت واهم / ورد جوري !
مع عبوري / كان في صحبه غبائي .. أمنياتي
من هنا كانت ثيابي لون أحمر .. !!!!
يعني أنّي / هو أنا من قال في راس الذبيحه !
ومن هنا واقف في بابك
أحتري حضره جنابك / تطلعين
أطرق الباب اللعين
أطرق الباب اللعين
أوووووف ياخي /: وين راحوا ؟؟
كيف راحوا !
العرق أصبح جبين
أفتحوا لي
ماسمعت ألا صرير الباب الأوسط
أنتظر ساعه ( كثيييييييييرهـ
لين جاني من صفعني بالخبر !
قال لي هـ البيت بِيِعْ
وأنقلوا .. أهله .. إلى : الرياض
كانت أول مرهـ /من نفسي أضيع !!
صرت أنا
صرت أنا ( خآلي الوفاض !!؟
داخلي .. مارس رحيلك في ضلوعي ( إكتضاض ) !
سامح الله الرياض
سامح الله الرياض
ليه تاخذهم .. بعيييييييييييييد
وأقتلت فيني ......... البياض !
كانوا الأطفال .. حولي .. يسحبوني .. لـ البُكاء
يا أغبيـــــــاء
صدقوني / مابكيت .. ألا (الوفـــاء) .. !
يا أغبيــــــاء .. لا تواسووني / ترى عادي تصير
ياهو .... الموقف حقير !
ياهو .... الموقف حقير !
وأهتز راسي /
بعدما غص الكلام فـْ داخلي
يمكن أبكيها شوي
مادريت أنه غيابك /من بُكائي صار يهديني إنطواء !
ياااااااااااهـ كنتي كل عيد !
مثل ترديد النشييييييد
تشعلين الذكرى لكن .. ماحضرتي
وأدري أنك .. أعتذرتي
عن غيابك /
عن رحيلك في رساله لونها الأبيض كئيب !
وأعتذرتي /
فـ أعتذارك ألف كذبه مزعت صدر السحابه
ثم رجعتي /!
مع رجوعك صارت ضلوعي يباب !
ماعلينا .. ماعلينا / علميني :/
وش جرح صدر السحابه لين طحتي تمطرين !
من تقاضى آخر حساب الجروح
من تكاتف داخله .. طفل الحزن مع ناي بوح
قبل لاتمشين لحظه / علميني :/!
كيف أضحك .. لا تشعبّي ( حنين )
كيف مني تسقطين ألفين مرهـ
لأعلى .. شي فيني عليّ !
لآخر الأقصى من أطراف أضلعي
لإحتضار الدمع في عين إرتباكي
جاوبيني /:
ولا أقولك .. أزرعي هذي البقايا من بقايا الأسئله
حنا ناقصنا .. ( أنين ) .. ؟
كنت أشوفك ( شي مني )
صرت أشوفك .. من ضمن هـ الأخرين !
يالله ماشي /!
راح أسولف لـ الرصيف
|مما راق لي|