بنيان السلامة
2009-10-05, 12:01 AM
هي من أحب
هي نصٌ يضيق
بقافيتي
تسوق أقمار الدفيء
إليّ .. وأستريح
تعاتبني النرجسية
والمكان الطهر. اليوصلوني
إليها .... لا اصل
تميلُ بي كل الجهات
والظل وأنوثة تتدحرج
بوصف يلقي الخديعة
بأحضاني الصمت
فألامس خجلها بشفةٍ
تداعب النصف ..
فتوقد حرائق أنفاس رغائبي
بينما أسئلة كثيرة
تفضي ليباب وجلوس وجلٍ قتيل
فأكيد لشهوة ضالة تصيح
تتمدد بأرخبيل كاد يتضح ويخون
اتيممها امرأة وارفة الظل
فألوح لخيبتي وأقودها لأرواحٍ
ورغبة لا تهدأ/ تزامنني بين
كسر الرسائل واعشقها
كحلم أنوثتها
خلسة أجاذبها إليّ .. كغيمة
تقترب من جسد الجبال هاطلةً
خلسة أتأنقها بعطر ليلكي
اتسلق جموح أنفاسها
بممالكٍ مظلمات
واركن بتعبي على وسائد قلقها الأسير
فتُشذب سرائرنا بألم
يعبر أطياف الخيال للمستها السحر
وعهود المكان
كاد يُقتل البكاء
لكنه عاد يسأل وأجيب
فأغمضت عينيّ على ضحكة
لن تزول فأدركني نعاس الخطيئة
فلذتُ طارقاً أبواب خمرها العذب
من ثمر
فيضيق الكون
وأتسع ثملاً أوقض خرائبها
وجذوتها البكر
فاعشق عشتار
وأخون يوسف
راقصاً بين طرقاتها أهمس
فيسمعنى صداها
وانفاسها وليلها يقصر بي
كأني نهايته
وبين شهيق المعنى أتلذذها
زفرة تؤول لقائلها
صفني على رشفة كأس تتغذى
عبير رقتها وكلماتها السائرة
جسدٌ استوطن قلبي
وغاص لتوئم لم أفارقه
بقي أن أتلذذها سفراً
وأعيد سيرتها عشقها
لعالمٍ هو ملكها ..وأنا
وهي أقماري المتعبات على خبية النص
وخضرتي الملئ برحيل تؤجله
ونسائمي وفصولي ربيعاً
يسكن عيناها
والكون يلفظنا جملاً
يخلدها الحزن
بتاريخ يغني لغة الطير
والشموخ
فأعشقها بليل يطول
فأغامر بصعلكة
تقاتل عند حدودها المسدلة
أرواح تحتضن دفئها الماطر باللغات
والحنين الذي أمرتُهُ أن
يرتدي عطرها وسكونها
والأثر.. الذي يهمس لليل هو الأسرع
أن أطيل العتمة فلسكونك حيرة
تؤوب صخبي بين أحضانها
قد أنام ..لكنني
أسير َ..حكايتها
قلمَ مفرداتها
وهامش غنجها المدلل
على أرجوزة ألفتي
وفتنتها اللعوب
وعمر ٌ.. هي ولادتة
فلتكفني بأحر ف دمعاتها
وليكن رخام القبر
من نرجسياتها
فقيودي تمر بأسرع معتقل
وأن طال......... قصر
هي نصٌ يضيق
بقافيتي
تسوق أقمار الدفيء
إليّ .. وأستريح
تعاتبني النرجسية
والمكان الطهر. اليوصلوني
إليها .... لا اصل
تميلُ بي كل الجهات
والظل وأنوثة تتدحرج
بوصف يلقي الخديعة
بأحضاني الصمت
فألامس خجلها بشفةٍ
تداعب النصف ..
فتوقد حرائق أنفاس رغائبي
بينما أسئلة كثيرة
تفضي ليباب وجلوس وجلٍ قتيل
فأكيد لشهوة ضالة تصيح
تتمدد بأرخبيل كاد يتضح ويخون
اتيممها امرأة وارفة الظل
فألوح لخيبتي وأقودها لأرواحٍ
ورغبة لا تهدأ/ تزامنني بين
كسر الرسائل واعشقها
كحلم أنوثتها
خلسة أجاذبها إليّ .. كغيمة
تقترب من جسد الجبال هاطلةً
خلسة أتأنقها بعطر ليلكي
اتسلق جموح أنفاسها
بممالكٍ مظلمات
واركن بتعبي على وسائد قلقها الأسير
فتُشذب سرائرنا بألم
يعبر أطياف الخيال للمستها السحر
وعهود المكان
كاد يُقتل البكاء
لكنه عاد يسأل وأجيب
فأغمضت عينيّ على ضحكة
لن تزول فأدركني نعاس الخطيئة
فلذتُ طارقاً أبواب خمرها العذب
من ثمر
فيضيق الكون
وأتسع ثملاً أوقض خرائبها
وجذوتها البكر
فاعشق عشتار
وأخون يوسف
راقصاً بين طرقاتها أهمس
فيسمعنى صداها
وانفاسها وليلها يقصر بي
كأني نهايته
وبين شهيق المعنى أتلذذها
زفرة تؤول لقائلها
صفني على رشفة كأس تتغذى
عبير رقتها وكلماتها السائرة
جسدٌ استوطن قلبي
وغاص لتوئم لم أفارقه
بقي أن أتلذذها سفراً
وأعيد سيرتها عشقها
لعالمٍ هو ملكها ..وأنا
وهي أقماري المتعبات على خبية النص
وخضرتي الملئ برحيل تؤجله
ونسائمي وفصولي ربيعاً
يسكن عيناها
والكون يلفظنا جملاً
يخلدها الحزن
بتاريخ يغني لغة الطير
والشموخ
فأعشقها بليل يطول
فأغامر بصعلكة
تقاتل عند حدودها المسدلة
أرواح تحتضن دفئها الماطر باللغات
والحنين الذي أمرتُهُ أن
يرتدي عطرها وسكونها
والأثر.. الذي يهمس لليل هو الأسرع
أن أطيل العتمة فلسكونك حيرة
تؤوب صخبي بين أحضانها
قد أنام ..لكنني
أسير َ..حكايتها
قلمَ مفرداتها
وهامش غنجها المدلل
على أرجوزة ألفتي
وفتنتها اللعوب
وعمر ٌ.. هي ولادتة
فلتكفني بأحر ف دمعاتها
وليكن رخام القبر
من نرجسياتها
فقيودي تمر بأسرع معتقل
وأن طال......... قصر