تذبح القلب بغلاها
2009-08-15, 04:28 PM
يالله ياخالق اراضين وابحار
الواحد المعبود رازق عبيده
الخـالـق الغـفـار عــلام الاســرار
وفــرق شـعـوب الارض فــي كــل يـــده
وابــدي واسـولـف مــن عذيـبـات الاشـعـار
ابـيـات شـعـر والمعـانـي وكـيـده
اشـري وابيـع واعـرف كـيـف بخـتـار
واخـتـار مــن جــزل البـيـوت الفـريـده
وذ كـرتـراث وعــز وامـجـاد وافـخـار
قـبـائـل تؤمــن بـديــن وعـقـيـده
وصلـت حضارتـنـا عـلـى سـطـح الاقـمـار
ابـنـاء الجـزيـره والجـزيـره مجـيـده
فــي ظــل حـكـام لـهـم فـعـل واشــوار
ال السـعـود الـلـي تـفـك الضهـيـده
نـسـل الزعـيـم الحـاكـم الـعـادل الـبـار
مـجـدد امـجـاد الـجـزيـره بـجـيـده
حتـى اصبحـت حـره وحنـا لـه انصـار
فـي ظـل اخــو نــوره هـنـوف سعـيـده
وصـارت لابــو تـركـي بطـولـه وتـذكـار
والفـخـر والامـجـاد تبـقـى شهـيـده
وخلـف لـنـا مـلـوك لـهـم فـعـل واخـبـار
الشـعـب واحــد والقـيـاده رشـيـده
والامـن بانينـه عـلـى ســاس وجــدار
وقــرو عـلـى العـابـث عقـوبـه شـديـده
وحنـا حمـاة الــدار مــن كــل غــدار
ومــا همـنـا بطـشـه وخبـثـه وكـيـده
قبـائـل مالحقنـاهـم اوعـــار
وعـشـنـا بـهــذي الـــدار عـيـشـه رغـيــده
والحـمـد لله نحـمـده ســر واجـهـار
شـعـب تكـاتـف مــن سـنـيـن مـديــده
ودون الوطـن جـيـش عـلـى كــل معـبـار
لارفــرف البـيـرق ونــادى عقـيـده
بـشـرق الـبـلاد وغربـهـا دوم حـضـار
وارض الشـمـال الـلـي نـفـوده مـديــده
وارض الجـنـوب الـلـي تخيـضـر بالاشـجـار
جـزيـرة فيـهـا القبـايـل عـديــده
ارض بـهـا قحـطـان وافـيـن الاشـبـار
ويـاعــز مـنـهـم بالـشـدايـد بـسـيـده
واذكــر عتيـبـه يــوم للطـيـب مـغـوار
لا ثــارت الهيـجـا وقــرب ضـديــده
وشمـر هـل الطـولات والجـود مـقـدار
اهــل الـكـرم واهــل الفـعـول الحمـيـده
وقـوم عنـزه مـرويـن الاخـصـام الامــرار
اولاد وايــل مــن عـصـور عهـيـده
ومطيـر قـوم تـكـرم الضـيـف لا زار
ويـاويـل خـصـم فــي حـراهـم وعـيـده
واذكــر قبيـلـة حــرب يانـعـم الاخـيـار
وتاريخـهـم يحـكـي سـطـور مجـيـده
وسبيـع نعـم القـوم ووجيـه الاسـفـار
زبــن الدخـيـل لـيـا زبــن مــن طـريـده
واذكــر قبيـلـة يــام والطـيـب يـنـدار
اهــل الـعـلـوم الـوافـيـه والـرشـيـده
ثــم الـدواسـر تجـعـل الخـصـم منـهـار
عـيـال زايــد عــز منـهـم سنـيـده
ثـم السهـول اللـي لهـا الطيـب مــدرار
وعــن منـهـج الـعـادات مـاهـي محـيـده
ثــم اذكــر العجـمـان حمـايـة الـجـار
والمرجـلـه والـجــاه فـيـهـم عـتـيـده
واذكــر بـنـي مــره طويلـيـن الاعـمـار
مــا ينـقـد الـمـري ولا لــه نقـيـده
ثــم الهـواجـر لابــة تـقـدح الـنـار
اهــل الـركـاب الـلـي خطـاهـا بـعـيـده
واذكـر بنـي خالـد قبيـلـة وامــار
قــوم لـهـم فــي المـجـد قــول ورصـيـده
وبنـي تميـم الـلـي لـهـا الطـيـب مـصـدار
بـنـي تمـيـم وكــل فـعـل تجـيـده
ثـم الزعـوب اللـي بـهـا الخـصـم يحـتـار
شجـعـان ماتـرضـى ســوا ماتـريـده
العازمـي وافـي وفـي الطيـب بيـطـار
روحــه عـلـى كــل المصـاعـب صمـيـده
ثـم الظفـيـري فــي المصاعـيـب جـبـار
والطـيـب والامــداح باصـلـه وطـيـده
ثـم اذكــر الاشــراف بـجـلال واكـبـار
اهــل الحـجـاز الـلـي تـفـك الزهـيـده
ثـم الهذيلـي لــه مـواقـف ومـنـدار
راعــي الفـخـر راعــي العـلـوم السـديـده
ثـم البقـوم اللـي لـهـم جـيـش وامـهـار
ريــف الضـيـوف لـيـا لفـاهـم ولـيـده
واذكـر ثقيـف اللـي لـهـم مـجـد وآثــار
ومهـمـا حسبـنـا مــن كــلام نعـيـده
وبلـحـارث اهــل الـعـز بشـهـود واقــرار
ا لحـارثـي ياطـيـب فعـلـه وجـيـده
والمالكـي معـروف لا صـار مـا صـار
فـي موقـف اهـل الطـيـب يـبـذل جهـيـده
واثـنـي تحيـاتـي عــدد وبــل الامـطـار
عـلـى سلـيـم وكــل خـصـم تكـيـده
واذكـر جهيـنـه هــل مواقـيـف وادوار
تلـقـى الجهيـنـي راســم الطـيـب بـيـده
واذكــر بـلـي والمجـدلـه فـعـل واظـهـار
وتاريخـهـم يحـكـي فـعـول فـريـده
وبـنـي عطـيـه فــي المواجـيـب حـضـار
قــوم بـوقـت الـجـد قــوم عنـيـده
ثــم الحويـطـي والكـرامـه لــه اشـعـار
ثــم الـشـراري لــه فـعـول مفـيـده
ثـم الرشيـدي فــي الصعيـبـات صـبـار
عـلـى عـلـوم الطـيـب فعـلـه يـزيـده
وباقـي جـنـوب الــدار والـقـاف مــادار
بـاقـي عـلـى قلـبـي كــلام واشـيـده
زهـران نعـم القـوم فـي وقـت الاضـرار
والخـصـم عيـنـه مــن لقـاهـا سهـيـده
والغامـدي معـروف لــه عــزم واصــرار
راعــي المـراجـل والعـلـوم المفـيـده
وشـمـران قــوم والجمـايـل لـهـا اطــوار
وبلـقـرن ســم للـقـلـوب النـكـيـده
والاكلـبـي والمحلـفـي مابـعـد بـــار
والـحـارثـي طـيـبـه وفـعـلـه يـشـيـده
وبنـي شهـر وبنـي عمـر سـيـف بـتـار
قــوم عـلـى الاخـصـام نــار وقـيـده
والاسـمـري والاحـمـري صيتـهـم ســار
بـيـن القبـايـل والـمـواقـف شـهـيـده
واذكـر عسـيـر الـهـول ذربـيـن الاذكــار
وابـهـا احتمـوهـا فالسنـيـن الشـديـده
وادهـم والصيعـر علـى حـد الاقطـار
يحـمـون حــد الــدار مــن الـلـي يـريـده
وامـشـي مــع السـاحـل مــع جمـلـه افـكـار
رسمتـهـا والطـيـر زان اتغـريـده
وانــزل عـلـى جـيـزان تـاريـخ واديــار
ورجــال فيـفـا والقبـايـل عـديــده
وارجـوا العـذر واهـل المواجيـب عــذار
الــي نسيـتـه مانـذكـر فــي القصـيـده
الواهـبـي عــدد ابيـوتـه بــالادوار
مــن شـاعــر مـاشــل قـلـبـه حـقـيـده
شهـران ربعـي هـم هـل المـدح والكـار
واهـل الكـنـد واهــل السـيـوف الجـديـده
يــوم البـلـد مايـامـن الـزنـد لاثــار
زيزومـنـا ابــن مشـيـط نـعـم الـولـيـده
فالجـهـل شجـعـان وفــي السـلـم تـجـار
مــن بـطـن بيـشـه للتـهـم لارفـيـده
حبـيـت ابـيـن موقـفـي بـيـن شـعـار
وارجــوا سموحتـكـم عـلـى ذا النشـيـده
ماحـب انـافـق واتعنـصـر تعنـصـار
ولا نــي باطـيـع اهــل العـقـول البلـيـده
مـا كـل مـن طـب البحـر قيـل بحـار
ومـا كـل مـن شـل الفشـق جــاب صـيـده
فالشـعـر بسـتـان بـــه ورد وازهـــار
والـلــي تـعـداهـا بـيـوتـه فـقـيـده
واقولهـا فـي الشـعـر تـكـرار وامــرار
ظــرف بــلا عـنـوان يلـغـى بـريـده
وبعـض السوالـف لـه مـواقـف ومحـضـار
وشـعـر بــلا معـنـى لــزوم نبـيـده
وصلوا على المرسول شفاع الابرار
محمد الهادي وقدوة عبيده
** م * ن * ق * و * ل **
____________________________
الواحد المعبود رازق عبيده
الخـالـق الغـفـار عــلام الاســرار
وفــرق شـعـوب الارض فــي كــل يـــده
وابــدي واسـولـف مــن عذيـبـات الاشـعـار
ابـيـات شـعـر والمعـانـي وكـيـده
اشـري وابيـع واعـرف كـيـف بخـتـار
واخـتـار مــن جــزل البـيـوت الفـريـده
وذ كـرتـراث وعــز وامـجـاد وافـخـار
قـبـائـل تؤمــن بـديــن وعـقـيـده
وصلـت حضارتـنـا عـلـى سـطـح الاقـمـار
ابـنـاء الجـزيـره والجـزيـره مجـيـده
فــي ظــل حـكـام لـهـم فـعـل واشــوار
ال السـعـود الـلـي تـفـك الضهـيـده
نـسـل الزعـيـم الحـاكـم الـعـادل الـبـار
مـجـدد امـجـاد الـجـزيـره بـجـيـده
حتـى اصبحـت حـره وحنـا لـه انصـار
فـي ظـل اخــو نــوره هـنـوف سعـيـده
وصـارت لابــو تـركـي بطـولـه وتـذكـار
والفـخـر والامـجـاد تبـقـى شهـيـده
وخلـف لـنـا مـلـوك لـهـم فـعـل واخـبـار
الشـعـب واحــد والقـيـاده رشـيـده
والامـن بانينـه عـلـى ســاس وجــدار
وقــرو عـلـى العـابـث عقـوبـه شـديـده
وحنـا حمـاة الــدار مــن كــل غــدار
ومــا همـنـا بطـشـه وخبـثـه وكـيـده
قبـائـل مالحقنـاهـم اوعـــار
وعـشـنـا بـهــذي الـــدار عـيـشـه رغـيــده
والحـمـد لله نحـمـده ســر واجـهـار
شـعـب تكـاتـف مــن سـنـيـن مـديــده
ودون الوطـن جـيـش عـلـى كــل معـبـار
لارفــرف البـيـرق ونــادى عقـيـده
بـشـرق الـبـلاد وغربـهـا دوم حـضـار
وارض الشـمـال الـلـي نـفـوده مـديــده
وارض الجـنـوب الـلـي تخيـضـر بالاشـجـار
جـزيـرة فيـهـا القبـايـل عـديــده
ارض بـهـا قحـطـان وافـيـن الاشـبـار
ويـاعــز مـنـهـم بالـشـدايـد بـسـيـده
واذكــر عتيـبـه يــوم للطـيـب مـغـوار
لا ثــارت الهيـجـا وقــرب ضـديــده
وشمـر هـل الطـولات والجـود مـقـدار
اهــل الـكـرم واهــل الفـعـول الحمـيـده
وقـوم عنـزه مـرويـن الاخـصـام الامــرار
اولاد وايــل مــن عـصـور عهـيـده
ومطيـر قـوم تـكـرم الضـيـف لا زار
ويـاويـل خـصـم فــي حـراهـم وعـيـده
واذكــر قبيـلـة حــرب يانـعـم الاخـيـار
وتاريخـهـم يحـكـي سـطـور مجـيـده
وسبيـع نعـم القـوم ووجيـه الاسـفـار
زبــن الدخـيـل لـيـا زبــن مــن طـريـده
واذكــر قبيـلـة يــام والطـيـب يـنـدار
اهــل الـعـلـوم الـوافـيـه والـرشـيـده
ثــم الـدواسـر تجـعـل الخـصـم منـهـار
عـيـال زايــد عــز منـهـم سنـيـده
ثـم السهـول اللـي لهـا الطيـب مــدرار
وعــن منـهـج الـعـادات مـاهـي محـيـده
ثــم اذكــر العجـمـان حمـايـة الـجـار
والمرجـلـه والـجــاه فـيـهـم عـتـيـده
واذكــر بـنـي مــره طويلـيـن الاعـمـار
مــا ينـقـد الـمـري ولا لــه نقـيـده
ثــم الهـواجـر لابــة تـقـدح الـنـار
اهــل الـركـاب الـلـي خطـاهـا بـعـيـده
واذكـر بنـي خالـد قبيـلـة وامــار
قــوم لـهـم فــي المـجـد قــول ورصـيـده
وبنـي تميـم الـلـي لـهـا الطـيـب مـصـدار
بـنـي تمـيـم وكــل فـعـل تجـيـده
ثـم الزعـوب اللـي بـهـا الخـصـم يحـتـار
شجـعـان ماتـرضـى ســوا ماتـريـده
العازمـي وافـي وفـي الطيـب بيـطـار
روحــه عـلـى كــل المصـاعـب صمـيـده
ثـم الظفـيـري فــي المصاعـيـب جـبـار
والطـيـب والامــداح باصـلـه وطـيـده
ثـم اذكــر الاشــراف بـجـلال واكـبـار
اهــل الحـجـاز الـلـي تـفـك الزهـيـده
ثـم الهذيلـي لــه مـواقـف ومـنـدار
راعــي الفـخـر راعــي العـلـوم السـديـده
ثـم البقـوم اللـي لـهـم جـيـش وامـهـار
ريــف الضـيـوف لـيـا لفـاهـم ولـيـده
واذكـر ثقيـف اللـي لـهـم مـجـد وآثــار
ومهـمـا حسبـنـا مــن كــلام نعـيـده
وبلـحـارث اهــل الـعـز بشـهـود واقــرار
ا لحـارثـي ياطـيـب فعـلـه وجـيـده
والمالكـي معـروف لا صـار مـا صـار
فـي موقـف اهـل الطـيـب يـبـذل جهـيـده
واثـنـي تحيـاتـي عــدد وبــل الامـطـار
عـلـى سلـيـم وكــل خـصـم تكـيـده
واذكـر جهيـنـه هــل مواقـيـف وادوار
تلـقـى الجهيـنـي راســم الطـيـب بـيـده
واذكــر بـلـي والمجـدلـه فـعـل واظـهـار
وتاريخـهـم يحـكـي فـعـول فـريـده
وبـنـي عطـيـه فــي المواجـيـب حـضـار
قــوم بـوقـت الـجـد قــوم عنـيـده
ثــم الحويـطـي والكـرامـه لــه اشـعـار
ثــم الـشـراري لــه فـعـول مفـيـده
ثـم الرشيـدي فــي الصعيـبـات صـبـار
عـلـى عـلـوم الطـيـب فعـلـه يـزيـده
وباقـي جـنـوب الــدار والـقـاف مــادار
بـاقـي عـلـى قلـبـي كــلام واشـيـده
زهـران نعـم القـوم فـي وقـت الاضـرار
والخـصـم عيـنـه مــن لقـاهـا سهـيـده
والغامـدي معـروف لــه عــزم واصــرار
راعــي المـراجـل والعـلـوم المفـيـده
وشـمـران قــوم والجمـايـل لـهـا اطــوار
وبلـقـرن ســم للـقـلـوب النـكـيـده
والاكلـبـي والمحلـفـي مابـعـد بـــار
والـحـارثـي طـيـبـه وفـعـلـه يـشـيـده
وبنـي شهـر وبنـي عمـر سـيـف بـتـار
قــوم عـلـى الاخـصـام نــار وقـيـده
والاسـمـري والاحـمـري صيتـهـم ســار
بـيـن القبـايـل والـمـواقـف شـهـيـده
واذكـر عسـيـر الـهـول ذربـيـن الاذكــار
وابـهـا احتمـوهـا فالسنـيـن الشـديـده
وادهـم والصيعـر علـى حـد الاقطـار
يحـمـون حــد الــدار مــن الـلـي يـريـده
وامـشـي مــع السـاحـل مــع جمـلـه افـكـار
رسمتـهـا والطـيـر زان اتغـريـده
وانــزل عـلـى جـيـزان تـاريـخ واديــار
ورجــال فيـفـا والقبـايـل عـديــده
وارجـوا العـذر واهـل المواجيـب عــذار
الــي نسيـتـه مانـذكـر فــي القصـيـده
الواهـبـي عــدد ابيـوتـه بــالادوار
مــن شـاعــر مـاشــل قـلـبـه حـقـيـده
شهـران ربعـي هـم هـل المـدح والكـار
واهـل الكـنـد واهــل السـيـوف الجـديـده
يــوم البـلـد مايـامـن الـزنـد لاثــار
زيزومـنـا ابــن مشـيـط نـعـم الـولـيـده
فالجـهـل شجـعـان وفــي السـلـم تـجـار
مــن بـطـن بيـشـه للتـهـم لارفـيـده
حبـيـت ابـيـن موقـفـي بـيـن شـعـار
وارجــوا سموحتـكـم عـلـى ذا النشـيـده
ماحـب انـافـق واتعنـصـر تعنـصـار
ولا نــي باطـيـع اهــل العـقـول البلـيـده
مـا كـل مـن طـب البحـر قيـل بحـار
ومـا كـل مـن شـل الفشـق جــاب صـيـده
فالشـعـر بسـتـان بـــه ورد وازهـــار
والـلــي تـعـداهـا بـيـوتـه فـقـيـده
واقولهـا فـي الشـعـر تـكـرار وامــرار
ظــرف بــلا عـنـوان يلـغـى بـريـده
وبعـض السوالـف لـه مـواقـف ومحـضـار
وشـعـر بــلا معـنـى لــزوم نبـيـده
وصلوا على المرسول شفاع الابرار
محمد الهادي وقدوة عبيده
** م * ن * ق * و * ل **
____________________________