الشوق
2009-08-11, 09:07 PM
أسمعوا إلى هذه القصة
التي سوف أحكيها .. على لسان تلك الفتاة
......................
هل وصل إلى هذا الحد ؟
أيعقل أن يقف بجانبي بكل برود , ودون أن أشعر به
شعرت به فجاءه يلاحقني
قلت : لابد أن أضع حد لهذه المطاردة
فنظرت إليه .. وهو يكاد يلتصق بي
قلت : نعم , خير .. وش عندكَ ؟
وإذا هــــو يقول لـــي بهمســـه
وبكل برود و هدوء
ألم تعرفيني !!؟
لا .. ومن تكون أصلاً
سأقول لكِ من أنا
بعد أن أحكي لكِ قصتي معكِ
أنا منذ عرفتكِ , كنت كالريشة الناعمة جنبكِ
بسمتي من ضحكتكِ
أعرف حركاتكِ , أعرف طريقة مشيكِ
أعرف لبسكِ , من حبي لكِ
صرت أقلد جميع حركاتكِ , أحببتها , لأني أحببتكِ
أتابعك منذ خروجكِ من البيت , وحين عودتكِ من الجامعة
ألم تشعري بي ؟
أم اللي مأخذ عقلكِ يتهن فيه
مرة وصلت معكِ لباص الجامعة
ترددت في الركوب معكِ
صار الجميع يعرفونني من حبي لكِ
و مرة جلست أضحك على نفسي كثيراً
فجاءه رحتِ تركضين , و أنا لا شعورياً
صرت أركض معكِ و مثلكِ
و مرة من المرات صرت واقف جنبكِ
و أنتي تكلمين أبوكِ
والله ما خفت , و لا فكرت فيه
الحب أعمى يا بنت الناس
و بعد هذا لم تعرفيني !!؟
أنا : حبيبك الذي لن يفارقكِ إلا ربما عند المساء
أنا :
" ظلكِ "
بقلمي
التي سوف أحكيها .. على لسان تلك الفتاة
......................
هل وصل إلى هذا الحد ؟
أيعقل أن يقف بجانبي بكل برود , ودون أن أشعر به
شعرت به فجاءه يلاحقني
قلت : لابد أن أضع حد لهذه المطاردة
فنظرت إليه .. وهو يكاد يلتصق بي
قلت : نعم , خير .. وش عندكَ ؟
وإذا هــــو يقول لـــي بهمســـه
وبكل برود و هدوء
ألم تعرفيني !!؟
لا .. ومن تكون أصلاً
سأقول لكِ من أنا
بعد أن أحكي لكِ قصتي معكِ
أنا منذ عرفتكِ , كنت كالريشة الناعمة جنبكِ
بسمتي من ضحكتكِ
أعرف حركاتكِ , أعرف طريقة مشيكِ
أعرف لبسكِ , من حبي لكِ
صرت أقلد جميع حركاتكِ , أحببتها , لأني أحببتكِ
أتابعك منذ خروجكِ من البيت , وحين عودتكِ من الجامعة
ألم تشعري بي ؟
أم اللي مأخذ عقلكِ يتهن فيه
مرة وصلت معكِ لباص الجامعة
ترددت في الركوب معكِ
صار الجميع يعرفونني من حبي لكِ
و مرة جلست أضحك على نفسي كثيراً
فجاءه رحتِ تركضين , و أنا لا شعورياً
صرت أركض معكِ و مثلكِ
و مرة من المرات صرت واقف جنبكِ
و أنتي تكلمين أبوكِ
والله ما خفت , و لا فكرت فيه
الحب أعمى يا بنت الناس
و بعد هذا لم تعرفيني !!؟
أنا : حبيبك الذي لن يفارقكِ إلا ربما عند المساء
أنا :
" ظلكِ "
بقلمي