أماني
2017-03-30, 04:59 AM
حواء .. كما الفصول اﻷربعة..!
ومن منا لايعشقُ أنثى كحوآء..
فأنا لم أنكر يوماً..يا ريانة الهوى
بأنني كنتُ في هواكِ..كمالشريان
كمالدمِ..بالأوردهْ
لم أنكر و لن أنكر بأنني منذ فِراقكِ..
وأنا أعيشُ بمنفى ..
لاطيور..ولاشجر
لاورودَ..ولازهرْ
أصبحتُ بعزلةٍ..عن مفاتن الدنيا
لأنكِ..أنتي الدنيا..
أنتي إبتساماتٌ..لاتنتهي
ولحنٌ جميل..عُزفَ على
وتر..
فمنذُ إرتكاب حماقاتي..
وأنا أردد أين الطريق إليكِ..
وهيهاتْ..هيهاتَ أن أهتدي
هيهات أن ألاقي لعذاباتي وطنْ
كما كنتِ أنتي لمشاعري وطن
أصبحتُ الآن على منصات الإقتصاص..
أكابدُ مغباتِ الزمن
هجيرٌ..
ودموعٌ..
وأقلامٌ ماعادَ يُغازلها..الورق..
شجنٌ ..وأرقْ..
وشموعٌ..تحترقْ
وآهاتُ..عِشقٍ
وتنهيدات ..تختنق..
أصبحتُ ياجميلتي أعانق ألم
إشتياقي
كما تعانق الرياح..الأشرعهْ
فمنذُ رحيلكِ..عن خشبة مسرحي
وأنا أفتش في كواليس الهوى
عن بطلةٍ تتقنُ فنكِ..
فن الفصولِ.. الأربعهْ
ربيعُ..إبتسامكْ
وصيفُ..إنتقامكْ
وشتاءُ..عينيكِ
وخريفُ..النوى
وهيهاتْ..هيهاتَ أن أهتدي
فكُل ماجنيته من حماقاتي الكبرى
بأنني مازلتُ أطارد طيفكِ..في مناماتِ
البشر..
كالمجانين..
فأنا لن أرسم وجهكِ..بالطبشورِ
على الحيطان..
بل رسمتكِ جوارحي وخلايا دمي
بإتقان على حيطان الفؤادْ..
أصبحتُ في حالتي مدٍ وجزرْ..
هائمٌ بلامرسى
بلامجااادفْ..
أعانق فيكِ.. قوتي وضعفي
وأركض كالمجنون
بنشوةٍ غراميةٍ تزرعُ..
حدودكِ في حدودي
فرغم ابتعادكِ..والنوى
ستظلين أميرة سر بقائي
وسر وجودي
تلكـ آحاسيس لغيركِ..حواءْ
لاتهتدي أبداً لاتهتدي
.
ومن منا لايعشقُ أنثى كحوآء..
فأنا لم أنكر يوماً..يا ريانة الهوى
بأنني كنتُ في هواكِ..كمالشريان
كمالدمِ..بالأوردهْ
لم أنكر و لن أنكر بأنني منذ فِراقكِ..
وأنا أعيشُ بمنفى ..
لاطيور..ولاشجر
لاورودَ..ولازهرْ
أصبحتُ بعزلةٍ..عن مفاتن الدنيا
لأنكِ..أنتي الدنيا..
أنتي إبتساماتٌ..لاتنتهي
ولحنٌ جميل..عُزفَ على
وتر..
فمنذُ إرتكاب حماقاتي..
وأنا أردد أين الطريق إليكِ..
وهيهاتْ..هيهاتَ أن أهتدي
هيهات أن ألاقي لعذاباتي وطنْ
كما كنتِ أنتي لمشاعري وطن
أصبحتُ الآن على منصات الإقتصاص..
أكابدُ مغباتِ الزمن
هجيرٌ..
ودموعٌ..
وأقلامٌ ماعادَ يُغازلها..الورق..
شجنٌ ..وأرقْ..
وشموعٌ..تحترقْ
وآهاتُ..عِشقٍ
وتنهيدات ..تختنق..
أصبحتُ ياجميلتي أعانق ألم
إشتياقي
كما تعانق الرياح..الأشرعهْ
فمنذُ رحيلكِ..عن خشبة مسرحي
وأنا أفتش في كواليس الهوى
عن بطلةٍ تتقنُ فنكِ..
فن الفصولِ.. الأربعهْ
ربيعُ..إبتسامكْ
وصيفُ..إنتقامكْ
وشتاءُ..عينيكِ
وخريفُ..النوى
وهيهاتْ..هيهاتَ أن أهتدي
فكُل ماجنيته من حماقاتي الكبرى
بأنني مازلتُ أطارد طيفكِ..في مناماتِ
البشر..
كالمجانين..
فأنا لن أرسم وجهكِ..بالطبشورِ
على الحيطان..
بل رسمتكِ جوارحي وخلايا دمي
بإتقان على حيطان الفؤادْ..
أصبحتُ في حالتي مدٍ وجزرْ..
هائمٌ بلامرسى
بلامجااادفْ..
أعانق فيكِ.. قوتي وضعفي
وأركض كالمجنون
بنشوةٍ غراميةٍ تزرعُ..
حدودكِ في حدودي
فرغم ابتعادكِ..والنوى
ستظلين أميرة سر بقائي
وسر وجودي
تلكـ آحاسيس لغيركِ..حواءْ
لاتهتدي أبداً لاتهتدي
.