عاشقة الدموع
2016-12-08, 10:19 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
القرآن الكريم معجزة عظيمة من معجزات الله لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلّم، و ترطيب لسان المؤمن يكون بذكر الله تعالى سواء بالدعاء أو قرآءة القرآن الكريم التي يكون لكل مسلم يقرأ كتاب الله له الحسنات و الأجر الكبير و الشّفاعة يوم القيامة ، وطبيعة حياة الإنسان أو المسلم يكون مشغولاً في البحث عن رزقه و يضرب في الأرض ليؤمّن لقمة عيشه، و المسلم المؤمن لا يجعل حياته كلها ينشغل فيها عن ذكر الله ، لذلك لكل مسلم ورد يقرأه و يقوم به كل يوم أو كل ليلة سواء من دعاء أو قرآءة القرآن الكريم و الورد بكسر الواو و تعني النّصيب من الشيء ، و الورد في القرآن و هو النّصيب اليومي من القرآءة من آيات القرآن الكريم ، كم يقرأ المسلم و يرتل فيها آيات الله عزّ و جلّ.
يختلف الورد في القرآن الكريم من شخص إلى شخص فهناك من يقرأ المائة آية في اليوم فكما بينّه الحديث الشّريف من قرأ عشرة آيات كتب من الغافلين و من قرأ المائة آيه كتب من القانتين و من قرأ ألف آية كان من المقنطرين ، و هناك من يكون نصيبه و من أعتاد على قرآءة جزء أو أجزاء من القرآن الكريم ، وكل شخص تحكمه ظروفه و يحكمه درجة إيمانه و مدى قربه من الله تعالى و الخوف من عذابه و النّجاة من النّار ، و هناك من يتقاعس و يتجاهل عن ذكر الله عزّ و جل ّ و ينشغل بأموره الدّنيوية سواء بالعمل أو بالأعمال الّسفيهة و المنكرة التي تغضب الله عزّ و جلّ
القرآن الكريم معجزة عظيمة من معجزات الله لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلّم، و ترطيب لسان المؤمن يكون بذكر الله تعالى سواء بالدعاء أو قرآءة القرآن الكريم التي يكون لكل مسلم يقرأ كتاب الله له الحسنات و الأجر الكبير و الشّفاعة يوم القيامة ، وطبيعة حياة الإنسان أو المسلم يكون مشغولاً في البحث عن رزقه و يضرب في الأرض ليؤمّن لقمة عيشه، و المسلم المؤمن لا يجعل حياته كلها ينشغل فيها عن ذكر الله ، لذلك لكل مسلم ورد يقرأه و يقوم به كل يوم أو كل ليلة سواء من دعاء أو قرآءة القرآن الكريم و الورد بكسر الواو و تعني النّصيب من الشيء ، و الورد في القرآن و هو النّصيب اليومي من القرآءة من آيات القرآن الكريم ، كم يقرأ المسلم و يرتل فيها آيات الله عزّ و جلّ.
يختلف الورد في القرآن الكريم من شخص إلى شخص فهناك من يقرأ المائة آية في اليوم فكما بينّه الحديث الشّريف من قرأ عشرة آيات كتب من الغافلين و من قرأ المائة آيه كتب من القانتين و من قرأ ألف آية كان من المقنطرين ، و هناك من يكون نصيبه و من أعتاد على قرآءة جزء أو أجزاء من القرآن الكريم ، وكل شخص تحكمه ظروفه و يحكمه درجة إيمانه و مدى قربه من الله تعالى و الخوف من عذابه و النّجاة من النّار ، و هناك من يتقاعس و يتجاهل عن ذكر الله عزّ و جل ّ و ينشغل بأموره الدّنيوية سواء بالعمل أو بالأعمال الّسفيهة و المنكرة التي تغضب الله عزّ و جلّ