رهين الشوق
2014-11-30, 04:24 PM
الشرطة البريطانية تعثر على أكبر مصنع مخدرات على بعد أمتار عنها
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
عثرت الشرطة البريطانية على مصنع ضخم لإنتاج المخدرات في بريطانيا اتخذ موقعاً لا يبعد عن قسم الشرطة بضعة أمتار، على غرار “ريا وسكينة” القاتلتين الشهيرتين اللتين عاشتا بالقرب من مركز أمني في مصر، مطلع القرن الماضي.
ساور ضباط قسم شرطة جنوب ويلز في بلدة بريجيند بمدينة ويلز البريطانية الشك عندما اشتموا رائحة غريبة بالقرب من المركز، فسارعوا إلى تحري مصدر الرائحة، ليعثروا على مصنع لتصنيع القنب، وُصف بأنه أكبر مصنع محلي لإنتاج الحشيش ظل يعمل لسنوات طويلة تحت أنوف الإدارة العامة للشرطة البريطانية دون علم منها.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية يبدو أن أصحاب المصنع كانوا محترفين للغاية ويعملون في سرية تامة دون أن يتشكك أحد في طبيعة عملهم أو تجارتهم، إذ ظل المصنع لفترة طويلة “فارغاً” لا يدار من قبل أحد، فوفقاً لشهود عيان لم يشاهدوا شخصاً يدخل أو يخرج من المصنع لفترة طويلة.
قبل اقتحام المصنع، قامت الشرطة بإرسال طائرة مروحية للتصوير الحراري، فلم تُظهر النتائج اختلافاً بينها وبين الأماكن الأخرى، ليتبين بعد ذلك، ولدى اقتحام المكان، أن نباتات القنب كانت تُزرع داخل صناديق معزولة، وهذا السبب في عدم رصدها في التصوير الحراري.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
عثرت الشرطة البريطانية على مصنع ضخم لإنتاج المخدرات في بريطانيا اتخذ موقعاً لا يبعد عن قسم الشرطة بضعة أمتار، على غرار “ريا وسكينة” القاتلتين الشهيرتين اللتين عاشتا بالقرب من مركز أمني في مصر، مطلع القرن الماضي.
ساور ضباط قسم شرطة جنوب ويلز في بلدة بريجيند بمدينة ويلز البريطانية الشك عندما اشتموا رائحة غريبة بالقرب من المركز، فسارعوا إلى تحري مصدر الرائحة، ليعثروا على مصنع لتصنيع القنب، وُصف بأنه أكبر مصنع محلي لإنتاج الحشيش ظل يعمل لسنوات طويلة تحت أنوف الإدارة العامة للشرطة البريطانية دون علم منها.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية يبدو أن أصحاب المصنع كانوا محترفين للغاية ويعملون في سرية تامة دون أن يتشكك أحد في طبيعة عملهم أو تجارتهم، إذ ظل المصنع لفترة طويلة “فارغاً” لا يدار من قبل أحد، فوفقاً لشهود عيان لم يشاهدوا شخصاً يدخل أو يخرج من المصنع لفترة طويلة.
قبل اقتحام المصنع، قامت الشرطة بإرسال طائرة مروحية للتصوير الحراري، فلم تُظهر النتائج اختلافاً بينها وبين الأماكن الأخرى، ليتبين بعد ذلك، ولدى اقتحام المكان، أن نباتات القنب كانت تُزرع داخل صناديق معزولة، وهذا السبب في عدم رصدها في التصوير الحراري.