رهين الشوق
2014-11-25, 07:35 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يبدو أن مفهوم ألعاب الفيديو سينتقل إلى مرحلة أخرى أكثر إثارة وجاذبية وربما تدميراً للصحة، إذ ابتكر مجموعة من المطورين لعبة فيديو دموية على غرار “مصاصي الدماء” تعتمد على امتصاص دم اللاعبين في كل مرة يخسرون فيها أثناء اللعب.
وتعتمد هذه اللعبة التي سُميت بـ “بلود سبورت” أو “رياضة الدم” على جهاز يربط بين وحدة التحكم الخاصة بالألعاب مثل “إكس بوكس” أو “بلاي ستيشن” أو أي وحدة تحكم أخرى مثل “أكولوس ريفت” و”سوني مورفيوس”، وأنبوب موصول بأوردة اللاعب لسحب الدم منه وقت خسارته أثناء اللعب، وتخزينه في أكياس دم معقمة.
هذا المفهوم الغريب نوعاً ما في عالم ألعاب الفيديو، لا يزال في مرحلة التمويل عبر مؤسسة كيك ستارتر لتمويل المشاريع الإبداعية، ويهدف القائمون على هذه اللعبة إلى الاستفادة من هذا المشروع في نواح إنسانية، من خلال تجميع دم اللاعبين في نهاية اللعب والتبرع به لاحقاً للمراكز الطبية والمستشفيات، بحسب ما ورد في موقع ميرور البريطاني.
يبدو أن مفهوم ألعاب الفيديو سينتقل إلى مرحلة أخرى أكثر إثارة وجاذبية وربما تدميراً للصحة، إذ ابتكر مجموعة من المطورين لعبة فيديو دموية على غرار “مصاصي الدماء” تعتمد على امتصاص دم اللاعبين في كل مرة يخسرون فيها أثناء اللعب.
وتعتمد هذه اللعبة التي سُميت بـ “بلود سبورت” أو “رياضة الدم” على جهاز يربط بين وحدة التحكم الخاصة بالألعاب مثل “إكس بوكس” أو “بلاي ستيشن” أو أي وحدة تحكم أخرى مثل “أكولوس ريفت” و”سوني مورفيوس”، وأنبوب موصول بأوردة اللاعب لسحب الدم منه وقت خسارته أثناء اللعب، وتخزينه في أكياس دم معقمة.
هذا المفهوم الغريب نوعاً ما في عالم ألعاب الفيديو، لا يزال في مرحلة التمويل عبر مؤسسة كيك ستارتر لتمويل المشاريع الإبداعية، ويهدف القائمون على هذه اللعبة إلى الاستفادة من هذا المشروع في نواح إنسانية، من خلال تجميع دم اللاعبين في نهاية اللعب والتبرع به لاحقاً للمراكز الطبية والمستشفيات، بحسب ما ورد في موقع ميرور البريطاني.