صخب
2014-11-13, 02:34 PM
دراسة أمريكية معظم الأطفال المصابين بالربو لا يلقون اهتماما بالمدرسة
أظهرت دراسة علمية حديثة، نتائج خطيرة ومثيرة حول العناية بأمراض الأطفال فى المدرسة، حيث أفادت أن معظم الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية الغذائية، يفتقرون العناية الصحية فى المدرسة. وقال الدكتور غوبتا روتشى بمركز صحة المجتمع فى كلية فاينبيرغ للطب فى جامعة نورث وسترن فى شيكاغو، أن الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية، على سبيل المثال، قد يكون لهم خطة يوماً بعد يوم لتعاطى الأدوية من قبل ممرضة المدرسة، وكيفية علاج الربو أو الحساسية مع الهجوم المعتدل، وكيفية التعامل مع الحالات الحرجة. وتابع "غوبتا"، أن كل مدرسة لديها نظام لإدارة الأوضاع الصحية، ولكن العديد من الأطفال وخاصة من الأسر ذات الدخل المنخفض أو الأقليات، التى ليست مدرجة فى النظام. وأوضح غوبتا أن الطفل إذا كان لديه حالة مزمنة مثل الربو أو الحساسية الغذائية، يحتاج أن يكون الطبيب سباق فى إعطائه العلاج المناسب. قالت بريندا كلارك، مدير برنامج "NetWellness" فى كلية الصحة العامة فى جامعة ولاية أوهايو فى كولومبوس، إنه فى كثير من الأحيان الآباء لا يدركون مدى المشكلة الكبيرة التى يعانى منها الطفل. وأضاف "غوبتا" أن التصدى للمشكلة فى المدارس يتطلب تحسين التوظيف والتدريب، وربما يتطلب أشكالاً جديدة لتقديمها وتحديثها سنوياً، ولكن هذا على المدى الطويل.
أظهرت دراسة علمية حديثة، نتائج خطيرة ومثيرة حول العناية بأمراض الأطفال فى المدرسة، حيث أفادت أن معظم الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية الغذائية، يفتقرون العناية الصحية فى المدرسة. وقال الدكتور غوبتا روتشى بمركز صحة المجتمع فى كلية فاينبيرغ للطب فى جامعة نورث وسترن فى شيكاغو، أن الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية، على سبيل المثال، قد يكون لهم خطة يوماً بعد يوم لتعاطى الأدوية من قبل ممرضة المدرسة، وكيفية علاج الربو أو الحساسية مع الهجوم المعتدل، وكيفية التعامل مع الحالات الحرجة. وتابع "غوبتا"، أن كل مدرسة لديها نظام لإدارة الأوضاع الصحية، ولكن العديد من الأطفال وخاصة من الأسر ذات الدخل المنخفض أو الأقليات، التى ليست مدرجة فى النظام. وأوضح غوبتا أن الطفل إذا كان لديه حالة مزمنة مثل الربو أو الحساسية الغذائية، يحتاج أن يكون الطبيب سباق فى إعطائه العلاج المناسب. قالت بريندا كلارك، مدير برنامج "NetWellness" فى كلية الصحة العامة فى جامعة ولاية أوهايو فى كولومبوس، إنه فى كثير من الأحيان الآباء لا يدركون مدى المشكلة الكبيرة التى يعانى منها الطفل. وأضاف "غوبتا" أن التصدى للمشكلة فى المدارس يتطلب تحسين التوظيف والتدريب، وربما يتطلب أشكالاً جديدة لتقديمها وتحديثها سنوياً، ولكن هذا على المدى الطويل.