العقيد
2014-08-08, 02:19 PM
اغلب البشر باعوا وأستغنوا عن ضميرهم الحي وأصبح ضميرهم ميت وهدام ، وقد يأثرون بمن حولهم بتصرفاتهم وافعالهم فيستمر بيع الضمير ،، فنجد من باع ضميرة قد يأس ومل من الحياة بما أوصلته له .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
أصحاب الضمائر الميتة ، لآ يشعرون ولا يعانون فيرتكبون الجرآئم والمأزق الكثيرة ويشركون فيها أحصاب الضمائر الحية فينخدعون بهم ،،فيقول سبحانه وتعالى : [وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ] {ق:16} وايضا قوله تعالى :[ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ] {البقرة:284} كل هذه الأيات والأحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام تحدثت عن الضمير الأنساني والطريق الصحيح لتقويمة وأستقامتة .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
في زمننا الحالي ضعفت الراقبة الوجدانية فأنتشرت الجرائم البشرية بشكل مخيف منها القتل والسرقة والمخدرات والفتنه بين الناس وغيرها الكثير الكثير ، اي فعل يتخلى الأنسان عن ضميرة يفعل ما يريد عكس فطرته البشرية الصحيحة ، وهنا خطأ كبير ينبغي منا التعاون جميعاً والتنبية لهذا الموضوع والحرص الشديد لمعالجة الأمر قبل فوات الأوان ذاتياً ثم أسرياً ليصل أجتماعياً .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وأخيراً لعلاج الضمير الميت والرجوع للأصل الحي أن يتذكر دائماً قدرة الله عليه وعلى كل شيء، وأن يحكم ضميرة ويراجعة مرات عدة في كل فعل أو عمل أو فكر، اذا راجع الشخص ضميرة بما يحكمة القرأن الكريم والأخلاق الرفيعة سينال التوفيق والنجاح في كل أمورة ،،
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وفقنا الله لما فيه صلاح نفوسنا واستقامة أمورنا ،
وطابت ايامكم بضمائر تخاف من الله سبحانه وتشعر بمراقبته .
م ن
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
أصحاب الضمائر الميتة ، لآ يشعرون ولا يعانون فيرتكبون الجرآئم والمأزق الكثيرة ويشركون فيها أحصاب الضمائر الحية فينخدعون بهم ،،فيقول سبحانه وتعالى : [وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ] {ق:16} وايضا قوله تعالى :[ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ] {البقرة:284} كل هذه الأيات والأحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام تحدثت عن الضمير الأنساني والطريق الصحيح لتقويمة وأستقامتة .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
في زمننا الحالي ضعفت الراقبة الوجدانية فأنتشرت الجرائم البشرية بشكل مخيف منها القتل والسرقة والمخدرات والفتنه بين الناس وغيرها الكثير الكثير ، اي فعل يتخلى الأنسان عن ضميرة يفعل ما يريد عكس فطرته البشرية الصحيحة ، وهنا خطأ كبير ينبغي منا التعاون جميعاً والتنبية لهذا الموضوع والحرص الشديد لمعالجة الأمر قبل فوات الأوان ذاتياً ثم أسرياً ليصل أجتماعياً .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وأخيراً لعلاج الضمير الميت والرجوع للأصل الحي أن يتذكر دائماً قدرة الله عليه وعلى كل شيء، وأن يحكم ضميرة ويراجعة مرات عدة في كل فعل أو عمل أو فكر، اذا راجع الشخص ضميرة بما يحكمة القرأن الكريم والأخلاق الرفيعة سينال التوفيق والنجاح في كل أمورة ،،
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وفقنا الله لما فيه صلاح نفوسنا واستقامة أمورنا ،
وطابت ايامكم بضمائر تخاف من الله سبحانه وتشعر بمراقبته .
م ن