العنود ?.
2013-02-21, 04:03 PM
-
أغمضتُ عينآي ؛
فَ أبصرتُ تلكَ الحسناء .
إلتمستُ يدآي ،
إلا ونفسي يغزوه الشقاء !
- نبضاتُ قلبي ليست كما هي !
ذكرتُ إحساسي بلمسةِ يدآها ، فَ غديتُ كما الغرباء .
اتخبط بينَ ذاك وذاك . .
أرجو عِناقها يوقف مابي من عَناء .
- أُسائلُ نفسي ، ماخطبُ عينآها !
ما إن أراها إلا وجسدي ينتابهُ غزوة بُكاء .
من هَولِ جمالها - عليّ الرحمةُ - أقيموا لِ روحي العزاء .
. . ياهه !! احتاجُ لقاءاً يُعيد لِ وريدي الدماء .
لقاءاً . . غيرَ ذي اللقاءات !
شاطئٌ ، انتي ، انا .. وبعضاً من نسماتِ الهواء .
أُبادلكِ بهِ نَفسي وهوائي ، وتناوليني انتي !
لكن ؛ بلا خجلٍ يزور مُحياكِ !
أرجوكِ ! أودُّ أن استنشق رؤياكِ . .
أغمضتُ عينآي ؛
فَ أبصرتُ تلكَ الحسناء .
إلتمستُ يدآي ،
إلا ونفسي يغزوه الشقاء !
- نبضاتُ قلبي ليست كما هي !
ذكرتُ إحساسي بلمسةِ يدآها ، فَ غديتُ كما الغرباء .
اتخبط بينَ ذاك وذاك . .
أرجو عِناقها يوقف مابي من عَناء .
- أُسائلُ نفسي ، ماخطبُ عينآها !
ما إن أراها إلا وجسدي ينتابهُ غزوة بُكاء .
من هَولِ جمالها - عليّ الرحمةُ - أقيموا لِ روحي العزاء .
. . ياهه !! احتاجُ لقاءاً يُعيد لِ وريدي الدماء .
لقاءاً . . غيرَ ذي اللقاءات !
شاطئٌ ، انتي ، انا .. وبعضاً من نسماتِ الهواء .
أُبادلكِ بهِ نَفسي وهوائي ، وتناوليني انتي !
لكن ؛ بلا خجلٍ يزور مُحياكِ !
أرجوكِ ! أودُّ أن استنشق رؤياكِ . .