عاشقة الدموع
2012-11-01, 12:08 AM
وفييتّ بَ عآإلمّ خآإيينُ أبد مآإيعرف ( ألطييبهُ )
وفييتّ بَ عآإلمّ خآإيينُ أبد مآإيعرف ( ألطييبهُ )
آذآإ زآد ألوفآإ مِنيّ لقييتّ ب عآإلميّ صصدمهُ
أششيلٌ همُوْوْمـّ هَ ألعآإلمّ وُ هميّ زآإد تغرييبهُ
وحيييدُ فيّ دروب ألحززنّ وأكتبّ دمعتيّ كلمهُ . .!
زمن ( خآإينّ ) وصصدق ألحبّ من أول عذآرييبهُ . !
يظنّ إن ألوفآإ و ألصصدق ينشر فيّ ألفضضآإ عتمهُ
إذآ قلت ألزمن وآإفِيّ يصيرون ألبششر عيبهُ . .
وإذآ قلت ألبششر وآإفيينّ يصصبح هَ ألزمنّ غمّمّهُ
قلييل ألليّ يششيل ألطييبّ وألحبّ ينآإديّ بهُ . !
و كثيير ألليّ يششيل ألظلم فيّ قلبهُ ولآ همهُ
قلييل ألليّ يحسس بَ لوْعة ألششآكيّ ويدريّ بهُ =(
و كثيير ألليّ يزييد ألجررح دون إحسسآس آو رحمهُ
قليييل ألليّ ضمييرهَ ( حيّ ) وألإخلآص يسسريّ بهُ . .
و كثييير ألليّ بدونّ شعور يغررس فيّ ألبششر سهمهُ . .!
قليييل ألليّ إلى منهُ ( وعد ) فيّ شيّ يوفيّ به . . . . .
وكثييير ألليّ يخوْوْن ألوعد و ( ألضحكه على فممْهُ )
عجززت أفهمّ وششش ألمطلووووبّ مدريّ صدق أو رييبهُ
عجززتّ أفهمّ وشش ألمطلوووبّ حززن وهمّ أو بسسسمهُ
ترى مآإكل منّ يحكيّ يحسس ب كلمتهُ ( هيييبهُ ) !
ولآ صصصمتّ ألبششر مقيآإس للَ تدبيرر وألحكمهٌ . .
وفييتّ بَ عآإلمّ خآإيينُ أبد مآإيعرف ( ألطييبهُ )
آذآإ زآد ألوفآإ مِنيّ لقييتّ ب عآإلميّ صصدمهُ
أششيلٌ همُوْوْمـّ هَ ألعآإلمّ وُ هميّ زآإد تغرييبهُ
وحيييدُ فيّ دروب ألحززنّ وأكتبّ دمعتيّ كلمهُ . .!
زمن ( خآإينّ ) وصصدق ألحبّ من أول عذآرييبهُ . !
يظنّ إن ألوفآإ و ألصصدق ينشر فيّ ألفضضآإ عتمهُ
إذآ قلت ألزمن وآإفِيّ يصيرون ألبششر عيبهُ . .
وإذآ قلت ألبششر وآإفيينّ يصصبح هَ ألزمنّ غمّمّهُ
قلييل ألليّ يششيل ألطييبّ وألحبّ ينآإديّ بهُ . !
و كثيير ألليّ يششيل ألظلم فيّ قلبهُ ولآ همهُ
قلييل ألليّ يحسس بَ لوْعة ألششآكيّ ويدريّ بهُ =(
و كثيير ألليّ يزييد ألجررح دون إحسسآس آو رحمهُ
قليييل ألليّ ضمييرهَ ( حيّ ) وألإخلآص يسسريّ بهُ . .
و كثييير ألليّ بدونّ شعور يغررس فيّ ألبششر سهمهُ . .!
قليييل ألليّ إلى منهُ ( وعد ) فيّ شيّ يوفيّ به . . . . .
وكثييير ألليّ يخوْوْن ألوعد و ( ألضحكه على فممْهُ )
عجززت أفهمّ وششش ألمطلووووبّ مدريّ صدق أو رييبهُ
عجززتّ أفهمّ وشش ألمطلوووبّ حززن وهمّ أو بسسسمهُ
ترى مآإكل منّ يحكيّ يحسس ب كلمتهُ ( هيييبهُ ) !
ولآ صصصمتّ ألبششر مقيآإس للَ تدبيرر وألحكمهٌ . .