رهين الشوق
2011-12-30, 08:31 PM
إغْـ ــ ـفَاءَةُ عَلَى خِصْرِ الوَجَـعْ
مَلاَمحِي تَختَلفُ جدّا عنْ أوّل مرّة رَأيْتُهَا
مَلامحُ بطعمِ السّوادِ فيهَا يقتَاتٌ الموتُ
عَلَى كل احسَاسِ يُضيءُ بالقلبَ وَ بالرّوحْ
أتجرّعُ كَأسَ الصّبرْ وَ أتَظَاهرُ أنّي بدونكَ
أقْوَى
أقْوَى
أقوَى
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
كنتُ فيِ فِرَاشِي أعدّ أيّامَ بَقَائيْ
فَ سَحَبنِي جيشٌ منْ الأشّواقِ
لِ يلقينِي حيثُ دَفَنَّا مَاسمّاه حبّا ..!
اعتَصَرنيْ بَـ قوّة جَامحَة لأجدَ الوجعَ
يتقطّرُ منّي وَ العبرَة تخنُقنيْ
كفَى
كفَى
كفَى
اشششْ فَ القلبُ بدأ بِ النّحيبْ
تَاللهِ أتمنّى أن اتنفّسَ هواءَ غير الّذي يتنفّسُهُ ..!
وَأرحلَ منْ عَالمه بِ دونِ رجَعَة
لحظةُ من التّيهِ تقتحمُنيْ
وَانتَ متَسرطنُ فيِ جسديْ
كلّما قطعتكَ شبرآ زَادَ أكثرْ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
رُقيَة شَرعيّة أنفُثَهَا [ ألمًا ]
عَلَى جَسَدِ مَصْلُوبِ عَلَى فوْهَة الهَلاكْ
يَستنجدُ بِ دُعَاء بَاطلِ يفسدُ الرّوحَ
أنتظرُ مطَركَ تحتَ سَحَابِ النّكرانِ
بلْ مُؤمنَة أنّك لنْ تَأتيْ
ولنْ تُولدَ نقيّا منْ رحمِ السَماءِ
لتُغدقَنيِ البَيَاضْ
فَ مثْلكَ نجسُ يصعب التّفكير فيهِ حتّى ..!
لنْ ألَملمُ مَاسقطَ منّي بدونِ ادْراكٍ
فَ انَا انثَى مٌختَلفَة جدّا
وانْ يكنْ قدَ سقطَ القلبُ
فَ ليرحلْ معكْ فقدْ نبذتٌه حينَ أحببتكْ
ولنْ ألملِمّ دمٌوعيْ فحمدًا أنّها تغسلُني
منْ خَطَاياكَ المَوشوُمَة بِ الرّجسْ
ارحلْ ياقلبُ
وابكي ياعينُ
ودَخّنِّي ياشفَاهي سيجَارةْ الكبريَاءْ ..!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
حَمِيّ هوَ عطريْ
أصَابتهُ المعَرّة منْ هدركَ لهُ
وَارتَحَلَت ظِلالُ الوُريقاتِ
وَأصبحَ لونُ الحُمرة رمَادًا
أزلفتْ لَحظَة الاحتِضَار
وَمَارَ السّقفُ المرفوعْ
صَرّة منْ الوَادي المُظلمْ
تعلنُ شَهْقَة موتِ البَرَاءَة
مَلاَمحِي تَختَلفُ جدّا عنْ أوّل مرّة رَأيْتُهَا
مَلامحُ بطعمِ السّوادِ فيهَا يقتَاتٌ الموتُ
عَلَى كل احسَاسِ يُضيءُ بالقلبَ وَ بالرّوحْ
أتجرّعُ كَأسَ الصّبرْ وَ أتَظَاهرُ أنّي بدونكَ
أقْوَى
أقْوَى
أقوَى
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
كنتُ فيِ فِرَاشِي أعدّ أيّامَ بَقَائيْ
فَ سَحَبنِي جيشٌ منْ الأشّواقِ
لِ يلقينِي حيثُ دَفَنَّا مَاسمّاه حبّا ..!
اعتَصَرنيْ بَـ قوّة جَامحَة لأجدَ الوجعَ
يتقطّرُ منّي وَ العبرَة تخنُقنيْ
كفَى
كفَى
كفَى
اشششْ فَ القلبُ بدأ بِ النّحيبْ
تَاللهِ أتمنّى أن اتنفّسَ هواءَ غير الّذي يتنفّسُهُ ..!
وَأرحلَ منْ عَالمه بِ دونِ رجَعَة
لحظةُ من التّيهِ تقتحمُنيْ
وَانتَ متَسرطنُ فيِ جسديْ
كلّما قطعتكَ شبرآ زَادَ أكثرْ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
رُقيَة شَرعيّة أنفُثَهَا [ ألمًا ]
عَلَى جَسَدِ مَصْلُوبِ عَلَى فوْهَة الهَلاكْ
يَستنجدُ بِ دُعَاء بَاطلِ يفسدُ الرّوحَ
أنتظرُ مطَركَ تحتَ سَحَابِ النّكرانِ
بلْ مُؤمنَة أنّك لنْ تَأتيْ
ولنْ تُولدَ نقيّا منْ رحمِ السَماءِ
لتُغدقَنيِ البَيَاضْ
فَ مثْلكَ نجسُ يصعب التّفكير فيهِ حتّى ..!
لنْ ألَملمُ مَاسقطَ منّي بدونِ ادْراكٍ
فَ انَا انثَى مٌختَلفَة جدّا
وانْ يكنْ قدَ سقطَ القلبُ
فَ ليرحلْ معكْ فقدْ نبذتٌه حينَ أحببتكْ
ولنْ ألملِمّ دمٌوعيْ فحمدًا أنّها تغسلُني
منْ خَطَاياكَ المَوشوُمَة بِ الرّجسْ
ارحلْ ياقلبُ
وابكي ياعينُ
ودَخّنِّي ياشفَاهي سيجَارةْ الكبريَاءْ ..!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
حَمِيّ هوَ عطريْ
أصَابتهُ المعَرّة منْ هدركَ لهُ
وَارتَحَلَت ظِلالُ الوُريقاتِ
وَأصبحَ لونُ الحُمرة رمَادًا
أزلفتْ لَحظَة الاحتِضَار
وَمَارَ السّقفُ المرفوعْ
صَرّة منْ الوَادي المُظلمْ
تعلنُ شَهْقَة موتِ البَرَاءَة