تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : احْتِضَان الْطِّفْل عِنْد الْبُكَاء يُسَاعِد عَلَى نُمُوِّه عَصَبِيَّا وَعاطفيّا


عاشقة الدموع
2011-08-30, 02:15 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

احْتِضَان الْطِّفْل عِنْد الْبُكَاء يُسَاعِد عَلَى نُمُوِّه بِشَكْل سَلَيْم ..
أَفَادَّت دِرَاسَة حَدِيْثَة بِأَن احْتِضَان الْطِّفْل عِنْد الْبُكَاء يُسَاعِد عَلَى نُمُوِّه عَصَبِيَّا وَعاطفيّا ..
وَأَشَارَت الْبَاحِثَة كَارِيْن ثَوَرّب مِن جَامِعَة كْوَيَنْزْلانْد لِلْتَكْنُوُلُوْجِيَا فِي أُوْسْتُرَالْيَا :
إِلَى أَن الْكَثِيْر مِن الْآَبَاء لَا يَعْرِفُوْن كَيْف يُهَدِّئُون أَطْفَالُهُم الْرُضَّع عِنْد الْبُكَاء فِي الْأَسَابِيّع
الْأُوْلَى مِن وِلَادَتِهِم ..

وَأَوْضَحْت الْدِّرَاسَة أَن الْأَطْفَال فِي هَذَا الْعُمْر يَحْتَاجُوْن إِلَى الْتَّجَاوُب الْكَبِيْر مِن ابَائِهِم عِنْد الْبُكَاء،
وَذَلِك نَظَرا إِلَى أَهَمِّيَّة ذَلِك عَلَى نُمُوِّهُم الْعَصَبِي وَالْعَاطِفِي، بِحَسَب جَرِيْدَة الْرَّايَة الْقُطْريَّة ..

وَفِي السِّيَاق ذَاتِه أَكَّد فَرِيْق بَحْث أَمْرِيْكِي نُرْوِيجِي، أَن الْأَطْفَال الرُّضَّع الَّذِيْن يَبْكُوْن بِاسْتِمْرَار دُوْن مُبَرِّر،
أَكْثَر عُرْضَة . لِلْإِصَابَة بِمُشْكِلَات ذِهْنِيَّة وَسَلُوكِيّة فِي سَنَوَات الْطُفُوْلَة الْلَّاحِقَة..

وَأَشَار الْبَاحِثُوْن إِلَى أَنَّه يَجِب عَلَي الْآَبَاء أَلَا يَّسْتَهِيْنُوا أَبَدا بِبُكَاء الْطِّفْل الْرَّضِيِّع، فَلَابُد مِن تَنْبِيْه الْطَّبِيْب
الْمُخْتَص لِذَلِك فَوْرَا، مُشِيْرِيْن إِلَي أَن الْمَغْص قَد يَكُوْن سَبَب لْبُكَاء الْأَطْفَال، وَلَكِنَّه لَا يَسْتَمِر إِلَي مَا بَعْد
12 أُسْبُوْعا مِن عُمَر الْمَوْلُوْد ..



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

زهرة النسيان
2011-08-30, 08:21 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

يعطيك الف غافية