المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحرمان من اللعب يسبب تراجع في معدل الذكاء عند الطفل


زهرة النسيان
2011-06-13, 01:11 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
الحرمان من اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])يسبب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])تراجعا ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])في معدل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])ذكاء ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])..



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



أكدت دراسة علمية حديثة أن حرمان الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])من ممارسة نشاط معين يؤثر على معدل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])ذكائه. وفقا لدراسة نشرت في مجلة الطفولة الطبية اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])يساعد على نمو الخلايا الدماغية العصبية. على سبيل المثال عندما تعطي طفلك مكعبات ألعاب ثم تطلب منه تركيبها، وبينما هو منهمك في ذلك النشاط الذهني فإن خلايا دماغه العصبية تبدأ في الترابط والبناء مع كل حركة أو مهارة تركيب وما يصاحبها من تفكير، وهكذا كلما تعرض الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])إلى مواقف تتطلب مهارات خاصة أو حتى عادية فإن خلايا دماغه تبني ذاتها وتترابط بناء على تلك المهارات والتجارب.



مهارات تفكير عالية
هذا وكلما تعرض الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])لمواقف تحفز على الذكاء أو تتطلب مهارات تفكير عالية كالانخراط في اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])واللهو في فناء المنزل أو من خلال التدرب على الرسم، فإن العشرات من خلايا دماغه العصبية تبنى وتترابط بموجب تلك المهارات لتشكل نماذج تعمم مستقبلا على معظم المواقف التي تواجهه، وهذا ينطبق على المواقف والمهارات التي لا تحفز على الذكاء.
و عندما يحرم من ممارسة اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])فإن دماغه لن يعمل بكامل طاقته ما يعني تدني مستوى كفاءته العقلية ما تجعل الحياة أمامه والى الأبد أكثر تحديا وصعوبة.






[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]




تطوير المهارات الاجتماعية للأطفال..



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



تفهم حقيقة مشاعر الآخرين، والقدرة على التفاعل معها بتعاطف، مع إظهار رغبة جدية في المساعدة ... من المهارات الاجتماعية الضرورية للطفل. فإضافة إلى كونها الطريقة المثالية لتكوين الأصدقاء بسهولة، فالتفاعل مع مشاعر الآخرين يساعد الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])أيضا على التفوق في النواحي الدراسية والأخلاقية والعاطفية ويكسبه قدرة على التعامل مع المواقف المختلفة.



وتطوير هذه المهارة لدى الأبناء هو مسئولية أولياء الأمور بشكل أساسي، وذلك لأنها مكتسبة على عكس الشكل الذي يعتمد على الجينات، والذكاء الذي يعتمد على الجينات وطريقة التعلم والتفاعل والبيئة المحيطة.



أهمية مراعاة مشاعر الغير:قد تفاجئين بطفلك في عمر الثلاثة أعوام يسخر من أحد الأشخاص في مكان عام، وذلك لأن الأطفال في هذه السن لا يكونون قد استوعبوا بعد تأثير أقوالهم أو أفعالهم أو تعليقاتهم على شعور الآخرين بالدرجة الكافية للحد من هذه الأفعال. وتطوير هذه المهارات لدى الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])يجعله يضع نفسه في مكان الشخص الآخر، ويتوقع رد فعله، وبالتالي لا يقدم على شيء قد يؤذي مشاعره.




والطفل بالفطرة يتأثر بالآخرين، والدليل على ذلك أن حديثي الولادة يظهرون تعاطفهم مع الآخرين حتى ولو كان هذا الأمر غير مقصود، فمثلا الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])حديث الولادة فى المستشفى عندما يسمع بكاء الآخرين فإنه يبدأ فى البكاء معهم، لأنه ببساطة يستجيب لصوت سمعه.



كيف تعلمين طفلك فى مراحله المختلفة تفهم الآخرين؟
- الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])منذ الولادة وحتى عامه الأول يتعلم تفهم الآخرين عن طريق والده أو والدته وكيف يعاملانه عندما يكون خائفا أو غاضبا أو متوترا. وتتطور قدرة الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])على تفهم مشاعر الآخرين وتعاطفه معهم وفقا لثقته وعلاقته مع أهله وكيفية استجابتهم بحب لحاجاته المختلفة.



- إن الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])ما بين عاميه الأول والثانى لديه مخزون من المشاعر والأحاسيس القوية ولكنه لا يعرف كيفية التعامل معها أو تعريفها. ويمكن للأب أو الأم مساعدة الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])على تحديد شعوره بالضبط وإثبات أن كل ما نفعله مرتبط بتلك المشاعر والأحاسيس، والتأكيد على أن هذه المشاعر موجودة داخلنا جميعا.



- فى المرحلة العمرية من ثلاث إلى خمس سنوات يجب تعليم الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])قيمة المشاركة عموما، ثم مشاركة الآخرين شعورهم، وذلك على أقل تقدير بالتعاطف معهم. فمثلا عندما يلعب طفلك مع أصدقائه، يجب التأكيد على أهمية التزامه بدوره في اللعب، وذلك بشرح مشاعر الباقين في حال عدم اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])في أدوارهم، وشرح مدى سعادتهم في حال اللعب. وبالتالي يتعلم الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])ألا يستبعد أحدا من المشاركة في أمر ممتع، حتى لو كانت النتيجة أن يقل نصيبه شخصيا.



- ببلوغ طفلك عامه الرابع، فإنه يبدأ فى ربط عواطفه بمشاعر وأحاسيس الآخرين، فهو قبل هذه السن يؤمن بأن كل الناس يشعرون بنفس شعوره ويفكرون مثله. يمكنك أن تساعدى طفلك على تفهم مشاعر الآخرين وفهم ما يفكرون به مثلا عن طريق تنبيهه إلى تعبيرات وجه مجموعة من الأشخاص أثناء عملية التسوق مع التوضيح بطريقة بسيطة أن تصرفاته وأقواله لها تأثير على الآخرين مع سؤاله كيف سيكون شعوره إذا كان مكانهم.



- عندما يبلغ طفلك الخامسة من العمر فما فوق، يجب عليك أن تبدئى فى التحدث معه بشكل منتظم عن مشاعره ومشاعر الآخرين. والمشكلة هنا أن يتوقع الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])رد فعل محددا في بعض المواقف، ثم يفاجأ بفعل مختلف تماما عما في ذهنه. وهنا يجب التوضيح له أن الأشخاص يختلفون في تعبيرهم عن مشاعرهم، وبالتالي تختلف أفعالهم. حاولي أن تضعي طفلك فى مواقف افتراضية مختلفة على أن تسأليه مثلا ماذا سيكون شعوره. ومع مرور الوقت، يمكنك أن تشرحى له كيف يمكن لشخصين يمران بنفس المواقف ولكن رد فعلهما يكون مختلفا.



- يجب أن يكون الأهل أو الآباء قدوة لأطفالهم فيما يتعلق بمبالاتهم بالآخرين. وذلك بدءا من إظهار القدرة على الاستماع للطفل والاهتمام بما يريد وفهم مشاعره التي تدفعه للتصرف بشكل معين.



- كما يجب مراعاة أن الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])يراقب تصرفاتنا ليتعلم منها دون أن يشعر، فيجب التركيز على المواقف الاجتماعية التي تبلور فكرة المبالاة بالآخر وعمل أي شيء لمساعدته دون مقابل، وذلك من خلال أبسط التصرفات مثل فتح الباب للشخص الأكبر سنا أو مساعدة المعاقين أو المحتاجين.




وفي النهاية إذا قام الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])بأي تصرف إيجابي، يجب شكره عليه لتشجيعه على المداومة.



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



كيف يمكننا التعامل مع عناد الأطفال؟



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



تقول أم: ابنى يبلغ من العمر ست سنوات لكنه يتصف بالعناد الشديد فى كل تصرفاته، فكيف أتغلب على هذا الأمر دون إيذاء الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])عن طريق الضرب أو العقاب النفسى؟




تجيب على السؤال الدكتورة هبة عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس قائلة: لابد للأسرة أن تعلم أن علاج عناد أبنائها لا يأتى بالعنف سواء البدنى أو النفسى، إنما يتم بالحلم وإتباع النصائح التالية:
- القدوة.. فى البيت وفى المدرسة والشارع، وذلك بالعودة للمرجعية الإسلامية فى تربية أبنائنا وإشاعة جو من الحب والدفء بين أفراد الأسرة، وإشعار الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])بهذا الحب من خلال اللعب ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])معه واحتضانه وتقبيله والابتسامة له.. والثبات وعدم التذبذب من قبل الأبوين
-الحزم عند اقتراف الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])للأخطاء، وإشراك الأب فى المشكلة والحل
-محاولة دمج هؤلاء الاطفال بآخرين من نفس العمر فى سن صغيرة
- التقبل غير المشروط للأطفال والاعتدال فى التدليل والثواب والعقاب
- تطوير وتنمية جوانب القوة لدى الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])وتعزيز جوانب الثقة به
- عدم تحميل الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])واجبات فوق طاقته، وعدم مقارنته بإقرانه فلكل طفل قدراته واستعداداته التى وهبه الله إياها
- إشراك الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])بالأنشطة المدرسية والمناسبات الأسرية والمجتمعية، حيث يساعد ذلك على نمو شخصيته
- مساعدة الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])على تكوين علاقات تساعده فى تقبل الآخرين دون تمييز
- منح الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])مكافأه عن كل سلوك جيد
- الاستفادة من قصص القرآن والسنة التى تعد أمثلة خصبة للتربية الحسنة؛ ومحاورة الطفل ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])ومناقشته حول السلوكيات السلبية
- تصميم مواقف تربوية للطفل فى البيت تساعده على تعزيز الثقة بنفسه وتنمية شخصيته بتركه يساهم فى مساعدة الآخرين.. الجيران مثلا.. تركه يدير البيت يوماً فى الأسبوع من حيث اختيار نوعية الغداء والإشراف على تنظيم أمور البيت.

أسير الأحزان
2011-06-13, 01:13 PM
مكرر
تم ـآلنقل بوآسطة
ـآلمرآقب ـآلعآم /أسير الأحزان

خطاك ضيع غلاك
2011-06-15, 08:42 PM
اهااا والله عرفت معلومات كتيير يسلموووو

رهين الشوق
2011-07-09, 12:22 PM
بوركت ع الطرح ،,