رهينة الشوق
2011-05-18, 07:34 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
فتح محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والمرشح لمقعد رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم النار على منافسه السويسري جوزيف بلاتر مشيرا إلى تلونه في العديد من المواقف.
وقال بن همام في حوار مع أحمد شوبير على قناة "مودرن كورة المصرية" مساء الجمعة :رشحت نفسي من أجل خدمة جميع بلدان العالم، ليس من أجل حصر تطوير كرة على أوروبا فقط
وتابع : بلاتر دائما يخلف وعوده، فقد وعد أكثر من مرة أنه لن يستمر في قيادة الفيفا، وعندما تأتي الانتخابات يترشح لنيل المقعد.
وترشح بن همام على منصب رئاسة الفيفا بعدما نجح في المشاركة في دعم ملف
قطرلتنظيم مونديال 2022 بعد سنوات طويلة من العمل باللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي.
وأجاب بن همام على سؤال حول ما إذا كانت الحملة الشرسة المثارة حول دفع قطررشاوي للحصول على حق تنظيم المونديال تهدف إلى التجريح في شخصه قبل انتخابات الرئاسة قائلا :بالعكس إنها لتشويه صورة إفريقيا ،وعموما فإن اتهامات الرشوة تطلق عقب كل تصويت على كأس العالم، ولكن العقوبات لا تتطول سوى الأعضاء الأفارقة والآن طالت عيسى حياتو نفسه.
وكان الفيفا قد أوقف النيجيري أموس أدامو والتونسي سليم علولو والمالي أمادو دياكيتيوالبوتسواني إسماعيل بامجي بالإضافة إلى ثلاثة أعضاء آخرين من أقيانوسيا على خلفية حصولهم على رشاوي لبيع الأصوات قبل اختيار الدول المنظمة لمونديال 2018 و 2022.
وأكمل بن همام الاتهامات الدائمة لا تستهدف أعضاء الفيفا، ولكن المنظمة نفسها أصبحت سيئة السمعة في ظل قيادة بلاتر.
ووجه محمد بن همام الشكر لمسئولي الاتحاد المصري لكرة القدم على مساندته في حملته الانتخابية.
وأكد بن همام ان للمسئولين المصريين وكذلك الإعلام المصري دورا في دعمه امام جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي ومنافسه على منصب الرئيس.
وكشف رئيس الاتحاد الآسيوي أن مصر إلى جانب عدد كبير من الدول العربية، تدعمه في سباق الترشح لرئاسة الفيفا وذلك عدا دولة واحدة رفض ان يفصح اسمها قد تدعم بلاتر.
وأضاف بن همام انه يضمن حصوله على نسبة كبيرة أصوات دول اتحادات اسيا وافريقيا في الانتخابات القادمة، ولكن تلك الأصوات لا تمثل سوى 99 صوت فقط من عدد الأصوات التي لها حق التصويت، والتي تبلغ 208 صوتاً.
وقال أنه يسعى الى ضمان اصوات اتحادات امريكا الشمالية والجنوبية إلى جانب اصوات اتحادات اسيا وافريقيا، وذلك بالإضافة إلى بعد دول الاتحاد الأوروبي.
وكان الاتحاد الاوروبي (يوفا) اعلن دعمه لجوزيف بلاتر، ولكن في هذا الصدد يرى ان دعم الاتحاد الاوروبي شيئ وقرارات اتحاداته الأهلية شيئ اخر، مستشهداً بخسارة عيسى حياتو للانتخابات امام بلاتر بالرغم من مسانده الاتحاد الأوروبي للكاميروني في الانتخابات.
وانتقد بن همام سياسة منافسة جوزيف بلاتر، الرئيس الحالي للفيفا والذي يشغل المنصب منذ عام 1998.
وقال بن همام: جوزيف بلاتر يتبع سياسة يعتبر فيها الاتحاد الدولي كأنه ملكية خاصة له، وذلك ما أسعى للقضاء عليه.
وأضاف :بلاتر لا يرجع للمكتب التنفيذي للفيفا في اتخاذ القرارات الهامة، واخر تلك القرارات قيامة بالتبرع للانتربول بعشرين مليون يورو، وهو تبرع يخدم مصالحة الانتخابية فقط.
وتابع: ما يفعله بلاتر ناتج عن بقاءه في منصبه لفترة طويله، ولذا لابد من تحديد فترة الرئاسة في الاتحاد وهو المشروع الذي قدمته منذ فترة لكن وقف ضده الأوروبيين رغم ما تتميز به الحياة السياسية عندهم من حرية خاصة فيما يتعلق بتداول السلطة".
ووعد بن همام في حالة نجاحه بالإنتخابات ان يقوم بوضع معايير وإجراءات للحد من تكرار تلك السياسة، وكذلك تنقية الاجواء داخل الفيفا والتي اصبح يشوبها الفساد بشكل يسئ لسمعة ذلك الكيان، على حد تعبيره
وستقام انتخابات الفيفا في شهر يونيو القادم، وذلك لتحديد من سيفوز برئاسة الفيفا للسنوات الأربعة القادمة سواء بلاتر الذي اعلن انها ستكون الدورة الأخيرة له أو بن همام
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
فتح محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والمرشح لمقعد رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم النار على منافسه السويسري جوزيف بلاتر مشيرا إلى تلونه في العديد من المواقف.
وقال بن همام في حوار مع أحمد شوبير على قناة "مودرن كورة المصرية" مساء الجمعة :رشحت نفسي من أجل خدمة جميع بلدان العالم، ليس من أجل حصر تطوير كرة على أوروبا فقط
وتابع : بلاتر دائما يخلف وعوده، فقد وعد أكثر من مرة أنه لن يستمر في قيادة الفيفا، وعندما تأتي الانتخابات يترشح لنيل المقعد.
وترشح بن همام على منصب رئاسة الفيفا بعدما نجح في المشاركة في دعم ملف
قطرلتنظيم مونديال 2022 بعد سنوات طويلة من العمل باللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي.
وأجاب بن همام على سؤال حول ما إذا كانت الحملة الشرسة المثارة حول دفع قطررشاوي للحصول على حق تنظيم المونديال تهدف إلى التجريح في شخصه قبل انتخابات الرئاسة قائلا :بالعكس إنها لتشويه صورة إفريقيا ،وعموما فإن اتهامات الرشوة تطلق عقب كل تصويت على كأس العالم، ولكن العقوبات لا تتطول سوى الأعضاء الأفارقة والآن طالت عيسى حياتو نفسه.
وكان الفيفا قد أوقف النيجيري أموس أدامو والتونسي سليم علولو والمالي أمادو دياكيتيوالبوتسواني إسماعيل بامجي بالإضافة إلى ثلاثة أعضاء آخرين من أقيانوسيا على خلفية حصولهم على رشاوي لبيع الأصوات قبل اختيار الدول المنظمة لمونديال 2018 و 2022.
وأكمل بن همام الاتهامات الدائمة لا تستهدف أعضاء الفيفا، ولكن المنظمة نفسها أصبحت سيئة السمعة في ظل قيادة بلاتر.
ووجه محمد بن همام الشكر لمسئولي الاتحاد المصري لكرة القدم على مساندته في حملته الانتخابية.
وأكد بن همام ان للمسئولين المصريين وكذلك الإعلام المصري دورا في دعمه امام جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي ومنافسه على منصب الرئيس.
وكشف رئيس الاتحاد الآسيوي أن مصر إلى جانب عدد كبير من الدول العربية، تدعمه في سباق الترشح لرئاسة الفيفا وذلك عدا دولة واحدة رفض ان يفصح اسمها قد تدعم بلاتر.
وأضاف بن همام انه يضمن حصوله على نسبة كبيرة أصوات دول اتحادات اسيا وافريقيا في الانتخابات القادمة، ولكن تلك الأصوات لا تمثل سوى 99 صوت فقط من عدد الأصوات التي لها حق التصويت، والتي تبلغ 208 صوتاً.
وقال أنه يسعى الى ضمان اصوات اتحادات امريكا الشمالية والجنوبية إلى جانب اصوات اتحادات اسيا وافريقيا، وذلك بالإضافة إلى بعد دول الاتحاد الأوروبي.
وكان الاتحاد الاوروبي (يوفا) اعلن دعمه لجوزيف بلاتر، ولكن في هذا الصدد يرى ان دعم الاتحاد الاوروبي شيئ وقرارات اتحاداته الأهلية شيئ اخر، مستشهداً بخسارة عيسى حياتو للانتخابات امام بلاتر بالرغم من مسانده الاتحاد الأوروبي للكاميروني في الانتخابات.
وانتقد بن همام سياسة منافسة جوزيف بلاتر، الرئيس الحالي للفيفا والذي يشغل المنصب منذ عام 1998.
وقال بن همام: جوزيف بلاتر يتبع سياسة يعتبر فيها الاتحاد الدولي كأنه ملكية خاصة له، وذلك ما أسعى للقضاء عليه.
وأضاف :بلاتر لا يرجع للمكتب التنفيذي للفيفا في اتخاذ القرارات الهامة، واخر تلك القرارات قيامة بالتبرع للانتربول بعشرين مليون يورو، وهو تبرع يخدم مصالحة الانتخابية فقط.
وتابع: ما يفعله بلاتر ناتج عن بقاءه في منصبه لفترة طويله، ولذا لابد من تحديد فترة الرئاسة في الاتحاد وهو المشروع الذي قدمته منذ فترة لكن وقف ضده الأوروبيين رغم ما تتميز به الحياة السياسية عندهم من حرية خاصة فيما يتعلق بتداول السلطة".
ووعد بن همام في حالة نجاحه بالإنتخابات ان يقوم بوضع معايير وإجراءات للحد من تكرار تلك السياسة، وكذلك تنقية الاجواء داخل الفيفا والتي اصبح يشوبها الفساد بشكل يسئ لسمعة ذلك الكيان، على حد تعبيره
وستقام انتخابات الفيفا في شهر يونيو القادم، وذلك لتحديد من سيفوز برئاسة الفيفا للسنوات الأربعة القادمة سواء بلاتر الذي اعلن انها ستكون الدورة الأخيرة له أو بن همام
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]