بعدك عذاب
2011-01-30, 09:13 PM
ألآ يَآلِيل علّمنِي وِش آخر ليلِتي بـلقآه !
أحسّ بـّ ضِيقْ فِ صَدرِي وُ قلبِي نبضِتَه . . تِ ض مَ ر
أحِس بـْ شَئ مآعَرفَه ، و أحِسّ بـْ رعشةةٍ تِتلآ آ آ هْ
أحِس بـّ وِحدتِي تِشكِي / فِضآ قَلبِي بدآ [ يِكبَر ]
ألآ يَآلِيلْ علّمنِي : يآ هَل بلقَى آلذِي يملَآهْ ؟
أمْ إنّي بـَ أنتهِي عآشِق معِي يِسهَر !
تعَبت أسَآمِر آلوحدَه و أردّدّ فِي آلخلآ | و ي ل آ ه
ويرّد مِن آلصدَى صوتِي ، وآردّ أقولِ لَه . . إصبِر
تعَبتْ أحآصِر دمُوع فـ موقِي سيلهَآ أدمَآه
و إلَى منّي بغيِت أنسَى بغزَآرَه شِفتهَآ تهمِر
تعبْت إجمَع بِقَى جروحٍ تنآدي للألم / تِنخآهْ
وكِل مآجِيت أنثِرهآ تِزيد فـ خآفقِي وتِكثَر
تعَبتْ أنآدِم آلظَلمَه وّ نجْمٍ لِي يلوُح ضيآهْ
أرآقِب صِبحْ هآللّيلَه . . عسَآهْ بـّ طلّتَه يِنْوِر
تعَبتْ آضِف إحسآسٍ وِلدتَه وآلحِزن [ ربّآه ]
حضَنتَه بين ضلعِينٍ ، يآخوُفِي لآكِبَر يغدِر
دخِيلِك " يآحزِن إبعَد ، خفُوقي طآلبِك تنسآهْ
دخِيلِك ودّع ركُونِي وخلّ آلسّعدِ بي يِزخَر
يآكَم عآنيتْ فِي آلدنيَآ وعشت بـ وقتْ يآ مقسَآهْ
وشِفت فهآلزّمَن آشيآء أبَد ع آلبَآل مآتِخطَر
ألآ وِدّي بِمَن يفهَم شعورٍ فِي آلخفآ معنآه
أبِي إنسَآن يحضنّي ، وأهِيم بعآلمَه .. وآبحِر
أبِي لآمِن بكِيت ألقَى عَلىْ خدّي دِفآ يمنآهْ
وّ تِمسَح إيدَه آليِسرى دموُعٍ حرّهآ | يّ س عِ رْ
ألآ يآلِيلْ كِيف أقدَر أحقّق لـ آلخفُوق منآه ؟
وكِيفْ أحِس بآلفَرحَه وقلبِي نبضِتَه تضمِر
ضنآنِي آلشُوق وتشطّر ، كِتبنِي عآشقَه لـ إلـآ آ آ هّ
وّ كِل مآجِيت أقرَآنِي كتِبتْ بـ صَفحتِي / أسطُر
يقولونْ : آلشعِر معنىً ويُوصَل لـ آلذِي يقرآهْ !
وأنآ أقوُل : آلذِي يقرآ يَآلِيت يحِسّ أوّ يِشعُر
ألآ يآلِيلْ مآودّي .. أعكّر لـ آلسّوآدْ صْفَآهّ
وآخلّي كِل مِن حُولِك يشَآهِد نَفسِ هآلمنظَر
يّآلِيتِك تقدَر توَضّح / ملآمِح ضيقِتي فسمَآهْ
وتِرسِم دمعَةة فـ عيُوني لمَن يمسحهَآ هِي تنطِر
مدَآمِي جِيتِ لك أسألْ .. وش آخِر ليلِتِي بلقآهْ !
أكِيد إنّي معِك بلقَى إجآبَه تقول لِي : أبشِر
.
.
.
لـِ كآتبتهَآ / بحْر آلحبر
أحسّ بـّ ضِيقْ فِ صَدرِي وُ قلبِي نبضِتَه . . تِ ض مَ ر
أحِس بـْ شَئ مآعَرفَه ، و أحِسّ بـْ رعشةةٍ تِتلآ آ آ هْ
أحِس بـّ وِحدتِي تِشكِي / فِضآ قَلبِي بدآ [ يِكبَر ]
ألآ يَآلِيلْ علّمنِي : يآ هَل بلقَى آلذِي يملَآهْ ؟
أمْ إنّي بـَ أنتهِي عآشِق معِي يِسهَر !
تعَبت أسَآمِر آلوحدَه و أردّدّ فِي آلخلآ | و ي ل آ ه
ويرّد مِن آلصدَى صوتِي ، وآردّ أقولِ لَه . . إصبِر
تعَبتْ أحآصِر دمُوع فـ موقِي سيلهَآ أدمَآه
و إلَى منّي بغيِت أنسَى بغزَآرَه شِفتهَآ تهمِر
تعبْت إجمَع بِقَى جروحٍ تنآدي للألم / تِنخآهْ
وكِل مآجِيت أنثِرهآ تِزيد فـ خآفقِي وتِكثَر
تعَبتْ أنآدِم آلظَلمَه وّ نجْمٍ لِي يلوُح ضيآهْ
أرآقِب صِبحْ هآللّيلَه . . عسَآهْ بـّ طلّتَه يِنْوِر
تعَبتْ آضِف إحسآسٍ وِلدتَه وآلحِزن [ ربّآه ]
حضَنتَه بين ضلعِينٍ ، يآخوُفِي لآكِبَر يغدِر
دخِيلِك " يآحزِن إبعَد ، خفُوقي طآلبِك تنسآهْ
دخِيلِك ودّع ركُونِي وخلّ آلسّعدِ بي يِزخَر
يآكَم عآنيتْ فِي آلدنيَآ وعشت بـ وقتْ يآ مقسَآهْ
وشِفت فهآلزّمَن آشيآء أبَد ع آلبَآل مآتِخطَر
ألآ وِدّي بِمَن يفهَم شعورٍ فِي آلخفآ معنآه
أبِي إنسَآن يحضنّي ، وأهِيم بعآلمَه .. وآبحِر
أبِي لآمِن بكِيت ألقَى عَلىْ خدّي دِفآ يمنآهْ
وّ تِمسَح إيدَه آليِسرى دموُعٍ حرّهآ | يّ س عِ رْ
ألآ يآلِيلْ كِيف أقدَر أحقّق لـ آلخفُوق منآه ؟
وكِيفْ أحِس بآلفَرحَه وقلبِي نبضِتَه تضمِر
ضنآنِي آلشُوق وتشطّر ، كِتبنِي عآشقَه لـ إلـآ آ آ هّ
وّ كِل مآجِيت أقرَآنِي كتِبتْ بـ صَفحتِي / أسطُر
يقولونْ : آلشعِر معنىً ويُوصَل لـ آلذِي يقرآهْ !
وأنآ أقوُل : آلذِي يقرآ يَآلِيت يحِسّ أوّ يِشعُر
ألآ يآلِيلْ مآودّي .. أعكّر لـ آلسّوآدْ صْفَآهّ
وآخلّي كِل مِن حُولِك يشَآهِد نَفسِ هآلمنظَر
يّآلِيتِك تقدَر توَضّح / ملآمِح ضيقِتي فسمَآهْ
وتِرسِم دمعَةة فـ عيُوني لمَن يمسحهَآ هِي تنطِر
مدَآمِي جِيتِ لك أسألْ .. وش آخِر ليلِتِي بلقآهْ !
أكِيد إنّي معِك بلقَى إجآبَه تقول لِي : أبشِر
.
.
.
لـِ كآتبتهَآ / بحْر آلحبر