ابن التهامي
2011-01-10, 12:27 AM
أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم الأحد 09-01-2010 إقالة البرتغالي خوسيه بيسيرو مدرب المنتخب، وتعيين ناصر الجوهر بديلاً له، وذلك في أعقاب الخسارة التي تعرض لها الأخضر أمام سوريا 0-2، ضمن ضمن المجموعة الثانية من النسخة الخامسة عشرة من بطولة كأس آسيا التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة حتى التاسع والعشرين من الشهر الجاري.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وكان رئيس الاتحاد السعودي الأمير سلطان بن فهد قد ذكر بعد المباراة أن هناك اجتماعاً سيعقد لمعالجة الأمر واتخاذ الاجراءات اللازمة.
وأضاف الأمير سلطان في حديثه لقناة الدوري والكأس القطرية، أن الخسارة كانت بسبب أخطاء من المدرب وانخفاض مستوى بعض اللاعبين، مشيراً إلى أن المباراتين القادمتين أمام الأردن وسوريا تعتبران بمثامة مباريات الكؤوس.
ناصر الجوهر بدأ مشواره مع المنتخب السعودي عام 2000، عندما كان مساعداً للمدرب التشيكي ميلان ماتشالا في نهائيات كأس أمم أسيا في لبنان، وبعد خسارة السعودية في أولى لقاءاتها أمام اليابان 0-4، تم الاستغناء عن ماتشالا، وأُسندت المهمة إلى الجوهر الذي نجح في قيادة المنتخب إلى المباراة النهائية، قبل أن يخسر مجدداً أمام اليابان 0-1.
وأعطى هذا النجاح للجوهر فرصة البقاء في الأجهزة الفنية للمنتخب كمدرب مساعد. ففي التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2002، خلف الجوهر الصربي سلوبودان سانتراتش، بعد المباراة الأولى ونجح في المهمة وأوصل "الأخضر" إلى النهائيات.
وفي يونيو/حزيران 2008، قرر الأمير سلطان بن فهد إعفاء البرازيلي جوليو سيزار أنغوس من مهامه وتكليف الجوهر مجدداً بالإشراف على المنتخب في إعادة لسيناريو 2002، لكن تعقد موقف السعودية في سعيها للتأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة على التوالي أطاح بالجوهر مجدداً.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
وكان رئيس الاتحاد السعودي الأمير سلطان بن فهد قد ذكر بعد المباراة أن هناك اجتماعاً سيعقد لمعالجة الأمر واتخاذ الاجراءات اللازمة.
وأضاف الأمير سلطان في حديثه لقناة الدوري والكأس القطرية، أن الخسارة كانت بسبب أخطاء من المدرب وانخفاض مستوى بعض اللاعبين، مشيراً إلى أن المباراتين القادمتين أمام الأردن وسوريا تعتبران بمثامة مباريات الكؤوس.
ناصر الجوهر بدأ مشواره مع المنتخب السعودي عام 2000، عندما كان مساعداً للمدرب التشيكي ميلان ماتشالا في نهائيات كأس أمم أسيا في لبنان، وبعد خسارة السعودية في أولى لقاءاتها أمام اليابان 0-4، تم الاستغناء عن ماتشالا، وأُسندت المهمة إلى الجوهر الذي نجح في قيادة المنتخب إلى المباراة النهائية، قبل أن يخسر مجدداً أمام اليابان 0-1.
وأعطى هذا النجاح للجوهر فرصة البقاء في الأجهزة الفنية للمنتخب كمدرب مساعد. ففي التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2002، خلف الجوهر الصربي سلوبودان سانتراتش، بعد المباراة الأولى ونجح في المهمة وأوصل "الأخضر" إلى النهائيات.
وفي يونيو/حزيران 2008، قرر الأمير سلطان بن فهد إعفاء البرازيلي جوليو سيزار أنغوس من مهامه وتكليف الجوهر مجدداً بالإشراف على المنتخب في إعادة لسيناريو 2002، لكن تعقد موقف السعودية في سعيها للتأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة على التوالي أطاح بالجوهر مجدداً.