عاشق الدمعة
2010-12-17, 05:44 PM
جميل هذا الاسم ومحفز إلىـآ الفرح ، يذهب إليه المتعبون و المرهقون الهاربون
من ضغوط الحياة التي لا تنتهي، يسير إليه الراغبون في العيش
من جديد بهدوء ..
يحاول السائرون إلىـآ هذه المؤسسة الفريدة في اسمها و أهدافها واستراتيجيتها ،
أن يرتدوا أثوابا جديدة مزركشة و باعثة على التجدد والتجديد ..
مؤسسة راحة البال مديرها أنت، مستشارها عقلك ، خطتها الاستراتيجية
تقوم على الاهتمام بك ، و الاعتناء بتفاصيلك الدقيقة ، محورها الرئيسي
( اعتن بصحتك النفسية والعقلية والبدنية ) ...
وفي كل مرة يداهمك الفشل حاول البدء من جديد ، إذ لا شيء أجمل من المحاولة،
ولا شيء أغلى من النجاح ...
لاتعتمد إلىـآ الناس ففي الحياة مساحة من رحابة لانراها ، لأننا نذرنا أنفسنا للآخر ،
عشنا له، مكّنّاه منّا، صرنا نؤوب إليه كلما دهمنا تعب، رغم يقيننا بأنه مصدر
كل شقاء و فرح ...
مؤسسة راحة البال تتيح لك فرصة المحاولة الجديدة ، تضعك أمام سماء الحب و الابتسام ،
تمدك بطاقة النور و مساحة وعي فريد في نوعه ...
في هذه المؤسسة لا تركن إلى الكسل ، ولاتستسلم للانكسار ، كن أنت وحدك قادراً
على القفز فوق كل فشل ، مارقاً باقتدار بين النجاحات التي لم يصل إليها غيرك ...
في مؤسسة راحة البال ماؤك التفاؤل و مطرك الانتشاء و نهرك العذب كلمات
توردها الضوء لتنشر من حولك فتنة الحياة الذاهبة بك نحو الاستقرار و الأمان ..
كل الأشياء الجميلة حين تحيط بك تصنع منك إنساناً آخر قادراً على التفرّد
و باعثاً على التميز ، دون أن تخسر الكثير من روحك و صبرك و أناتِ عقلك ..
إذ يحمل معك وعداً جديراً بالبهاء ...
في مؤسسة راحة البال كلنا في حاجة إلى ابتسامة ، لمد النظر نحو المساحات المضيئة
من حولنا، ومن بين جوانحنا ، كي نكون جديرين بها و لائقين بقدرتنا على النجاة و الانتصار المتكئ على حوار جديد ، وحدنا محرروه و معدوه العابثون بغيث الكلمِ
كي نقبض على فكرة جديدة ، تُقبل بنا على حياة لايسبقها حرف علّة ، و لاتحاصرها
جملة تائهة لا محل لها من الإعراب ...
في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا و نصوغ أحزاننا ، نُراقص الألم ،
كما يشجينا الأمل ، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده ،
دون سواه ...
راقني
من ضغوط الحياة التي لا تنتهي، يسير إليه الراغبون في العيش
من جديد بهدوء ..
يحاول السائرون إلىـآ هذه المؤسسة الفريدة في اسمها و أهدافها واستراتيجيتها ،
أن يرتدوا أثوابا جديدة مزركشة و باعثة على التجدد والتجديد ..
مؤسسة راحة البال مديرها أنت، مستشارها عقلك ، خطتها الاستراتيجية
تقوم على الاهتمام بك ، و الاعتناء بتفاصيلك الدقيقة ، محورها الرئيسي
( اعتن بصحتك النفسية والعقلية والبدنية ) ...
وفي كل مرة يداهمك الفشل حاول البدء من جديد ، إذ لا شيء أجمل من المحاولة،
ولا شيء أغلى من النجاح ...
لاتعتمد إلىـآ الناس ففي الحياة مساحة من رحابة لانراها ، لأننا نذرنا أنفسنا للآخر ،
عشنا له، مكّنّاه منّا، صرنا نؤوب إليه كلما دهمنا تعب، رغم يقيننا بأنه مصدر
كل شقاء و فرح ...
مؤسسة راحة البال تتيح لك فرصة المحاولة الجديدة ، تضعك أمام سماء الحب و الابتسام ،
تمدك بطاقة النور و مساحة وعي فريد في نوعه ...
في هذه المؤسسة لا تركن إلى الكسل ، ولاتستسلم للانكسار ، كن أنت وحدك قادراً
على القفز فوق كل فشل ، مارقاً باقتدار بين النجاحات التي لم يصل إليها غيرك ...
في مؤسسة راحة البال ماؤك التفاؤل و مطرك الانتشاء و نهرك العذب كلمات
توردها الضوء لتنشر من حولك فتنة الحياة الذاهبة بك نحو الاستقرار و الأمان ..
كل الأشياء الجميلة حين تحيط بك تصنع منك إنساناً آخر قادراً على التفرّد
و باعثاً على التميز ، دون أن تخسر الكثير من روحك و صبرك و أناتِ عقلك ..
إذ يحمل معك وعداً جديراً بالبهاء ...
في مؤسسة راحة البال كلنا في حاجة إلى ابتسامة ، لمد النظر نحو المساحات المضيئة
من حولنا، ومن بين جوانحنا ، كي نكون جديرين بها و لائقين بقدرتنا على النجاة و الانتصار المتكئ على حوار جديد ، وحدنا محرروه و معدوه العابثون بغيث الكلمِ
كي نقبض على فكرة جديدة ، تُقبل بنا على حياة لايسبقها حرف علّة ، و لاتحاصرها
جملة تائهة لا محل لها من الإعراب ...
في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا و نصوغ أحزاننا ، نُراقص الألم ،
كما يشجينا الأمل ، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده ،
دون سواه ...
راقني