رهينة الشوق
2010-11-26, 05:41 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
في ودق الليل كان همسك ضئيل ل درجة خذلان قلبي ي فلذ أضلعي كيف س أرى في وجنتي الصباح صوتك بعد هذا التعب الموجع ل فؤاد أمرأة بالعشرين من جيلها العفيف
التي تجر معها مرضها وبيدها ثلاث أكياس - أدوية ,
من عدة مستشفيات و من عدة أقسام ل إلاء مرضها الذي لا تشفى منه . .
ذاب في صوتي و حنجرة قلبي حنيني ف أعلنت التوبة منك | التوبة الإبدية الخالية من أفكار الشوق ل رجل ثلاثيني الحب , س أتوب من حبك و عناق يدك اليمنى الدافئة من شدة - الكرهة أو الكبرياء أظن
ياه ف أنا عفنة من شدة شرهاتي ل ذات عقلك الصغير - التافه ربما !
ف أنا خدعت بحبك المهوس لتلك الحسنات بذوات قلبي اللطيف , الذي أنتهكت أنت حرمة طفولتة ودست معالم الفتن حتى غضب رب الناس الإجمعين .. !
كنت كريه الإفكار ، لست بكريم العطاء - النظيف !
كانت محبرتك سوداء دائما وكنت أظن الإسود , مفكرة الإناقة ..
كنت بعيني أنيق | حتى وصلت بتفكيري إلى قذارة طريق لا أود أن أمر بجانبها ب مليارات الشوارع . .
ياه كنت غبية - حمقاء - ساذجة ربما في أختياري لك الذي أنعطف في غمضة عقل مني .. !
وسهو عين عاقلة حد الذكاء
,
لم أكن أعلم شدة الوسخ الذي يرفرف في ضلعاك الذين أنداس بهم مئات الإناث الغبيات ك مثلي ,
و ظنو إنهم الإوليات ب حياتك التي لا أحب إن أشتري ذكراها في معتقل تفكيري الآن . .
تلك النساء الذين ك مثلي تعرو ل قلبك و أحبوك بعمق صدق وبوابل عفة - ربما يختصرهذا الحديث لي !
ل تتلذذ إنت , في ولجات كل ليلة في حضن أحدانا - الساذجات
كم أكرهني أواه , كم أكرهني أواه
فقد كنت صغيرة على تلك النجاسات , لما لم ترحمني ؟! و تعف عن طهري و تترك لي البياض الشاسع الذي كان بنظري للحياة , للملاذ , للعفاف
ل تقوى الله ثم البلاد , تمنيت إني عرفت كل هذا وإنا ذات ليلة أتمرجح في أحضان ليلك في تلك الحديقة الباردة , ل أمزق بقاياي وأرحل .
لم أتوق ل هكذا نزعة , نزعة روح دون طهري وبقاياي الحسنة ,
تمنيت الوقوف أمام ناظريك قوية تصب في عينيك كلام قوي | لا يخالجة خوف أو ربك ,
ل أقول لك بإني كنت أتسلى بك أيضآ لييت كان هذا لييت ,
كنت أعبث ب رجل نجس , وكنت ك مثلك أيضا . .
لم أعلم بإنه س ينتشل مني كل ذا الفلق الرقيق ,
ب/قلم/نوره بنت عبد ـآلعزيز ~
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
في ودق الليل كان همسك ضئيل ل درجة خذلان قلبي ي فلذ أضلعي كيف س أرى في وجنتي الصباح صوتك بعد هذا التعب الموجع ل فؤاد أمرأة بالعشرين من جيلها العفيف
التي تجر معها مرضها وبيدها ثلاث أكياس - أدوية ,
من عدة مستشفيات و من عدة أقسام ل إلاء مرضها الذي لا تشفى منه . .
ذاب في صوتي و حنجرة قلبي حنيني ف أعلنت التوبة منك | التوبة الإبدية الخالية من أفكار الشوق ل رجل ثلاثيني الحب , س أتوب من حبك و عناق يدك اليمنى الدافئة من شدة - الكرهة أو الكبرياء أظن
ياه ف أنا عفنة من شدة شرهاتي ل ذات عقلك الصغير - التافه ربما !
ف أنا خدعت بحبك المهوس لتلك الحسنات بذوات قلبي اللطيف , الذي أنتهكت أنت حرمة طفولتة ودست معالم الفتن حتى غضب رب الناس الإجمعين .. !
كنت كريه الإفكار ، لست بكريم العطاء - النظيف !
كانت محبرتك سوداء دائما وكنت أظن الإسود , مفكرة الإناقة ..
كنت بعيني أنيق | حتى وصلت بتفكيري إلى قذارة طريق لا أود أن أمر بجانبها ب مليارات الشوارع . .
ياه كنت غبية - حمقاء - ساذجة ربما في أختياري لك الذي أنعطف في غمضة عقل مني .. !
وسهو عين عاقلة حد الذكاء
,
لم أكن أعلم شدة الوسخ الذي يرفرف في ضلعاك الذين أنداس بهم مئات الإناث الغبيات ك مثلي ,
و ظنو إنهم الإوليات ب حياتك التي لا أحب إن أشتري ذكراها في معتقل تفكيري الآن . .
تلك النساء الذين ك مثلي تعرو ل قلبك و أحبوك بعمق صدق وبوابل عفة - ربما يختصرهذا الحديث لي !
ل تتلذذ إنت , في ولجات كل ليلة في حضن أحدانا - الساذجات
كم أكرهني أواه , كم أكرهني أواه
فقد كنت صغيرة على تلك النجاسات , لما لم ترحمني ؟! و تعف عن طهري و تترك لي البياض الشاسع الذي كان بنظري للحياة , للملاذ , للعفاف
ل تقوى الله ثم البلاد , تمنيت إني عرفت كل هذا وإنا ذات ليلة أتمرجح في أحضان ليلك في تلك الحديقة الباردة , ل أمزق بقاياي وأرحل .
لم أتوق ل هكذا نزعة , نزعة روح دون طهري وبقاياي الحسنة ,
تمنيت الوقوف أمام ناظريك قوية تصب في عينيك كلام قوي | لا يخالجة خوف أو ربك ,
ل أقول لك بإني كنت أتسلى بك أيضآ لييت كان هذا لييت ,
كنت أعبث ب رجل نجس , وكنت ك مثلك أيضا . .
لم أعلم بإنه س ينتشل مني كل ذا الفلق الرقيق ,
ب/قلم/نوره بنت عبد ـآلعزيز ~
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]