عاشقة الدموع
2010-11-10, 10:08 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
في مقابر الحُزن .!
تجدوني رجُلاً يسعى للمستحيل
هوا أمرٌ لا بُدَ منهُ .~
يا معشر الأحبةَ هُنا
أنا رجلٌ يسعى للخروج من دوامة أحزانهِ
وأنا هيكلٌ قد تلاشى بمرور الأيام
وبداخلي ألمٌ قد أشبع ألكون
من رحيق أنطوائاتهِ
فمنذُ زمنٍ بعيد
وأنا أفقدُني في هذه الحياة .~
وأصبحتُ أبحثُ عني في كل الدروب
سعياً أجوبها
ليلاً نهاراً
ولكن لا جدوى
فمن رحل لا يتكرر
ومن مظى لن أراه مرةً أُخرى
بحكم الزمان الذي كانَ غابراً في ما بيننا .!
مازلتُ لا أستطيع أن أُعبر عن أحساسي ألذي
كان ولا زال
يستوطنُني
فأنا أكتبُ بقلمٍ يعرف ما أريد
ومِحبرةٌ باتت أناءٌ ينظحُ دماء الترقب .!
ياسادتي
سأدعو قلمي للأنبثاق
حتى تطفح محبرتي .~
فيكون الحبر
وقتها
يملئ شقوقً في ألأرض
هيا طريقٌ مرسوم
للخلاص مما أنا فيه
فلون الأرض سواد
ولون ألحبر
زراقٌ مخلوط بأحمرار الدم .~
في كل الأوقات
أبحثُ عني
فأجدُني رجلاً عجوز
يحمل في ظهرهِ متاعٌ معتق
وبيدهِ محبرةٌ وقلم
وبالأخرى
عصى يتكئُ عليها
لأن الزمان قد أتعبهُ في كل ألأمور .~
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
هُنا متنفسٌ وحيدٌ لي
وهُناكَ مكانٌ
يجُرُني للبوح
وأنا مابين هذا وذاك
أقفُ حائراً بين ألمظاء
والتوقف
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
ولا يشغلُ بالي أيُ شيءٍ الأن
سوى ألخروج مما أنا فيه
فأنا مُذ
ستونَ عاماً
أأرشفُ الأحداث
لجيلٍ قادمٍ مع الفجر الجميل
يخطُ لهم أحرفاً من أمتعاظ .!
كي يقفوا على ذلك الحد
الفاصل بين الحب
والرحيل
والبقاء
في مقابر الحُزن .!
تجدوني رجُلاً يسعى للمستحيل
هوا أمرٌ لا بُدَ منهُ .~
يا معشر الأحبةَ هُنا
أنا رجلٌ يسعى للخروج من دوامة أحزانهِ
وأنا هيكلٌ قد تلاشى بمرور الأيام
وبداخلي ألمٌ قد أشبع ألكون
من رحيق أنطوائاتهِ
فمنذُ زمنٍ بعيد
وأنا أفقدُني في هذه الحياة .~
وأصبحتُ أبحثُ عني في كل الدروب
سعياً أجوبها
ليلاً نهاراً
ولكن لا جدوى
فمن رحل لا يتكرر
ومن مظى لن أراه مرةً أُخرى
بحكم الزمان الذي كانَ غابراً في ما بيننا .!
مازلتُ لا أستطيع أن أُعبر عن أحساسي ألذي
كان ولا زال
يستوطنُني
فأنا أكتبُ بقلمٍ يعرف ما أريد
ومِحبرةٌ باتت أناءٌ ينظحُ دماء الترقب .!
ياسادتي
سأدعو قلمي للأنبثاق
حتى تطفح محبرتي .~
فيكون الحبر
وقتها
يملئ شقوقً في ألأرض
هيا طريقٌ مرسوم
للخلاص مما أنا فيه
فلون الأرض سواد
ولون ألحبر
زراقٌ مخلوط بأحمرار الدم .~
في كل الأوقات
أبحثُ عني
فأجدُني رجلاً عجوز
يحمل في ظهرهِ متاعٌ معتق
وبيدهِ محبرةٌ وقلم
وبالأخرى
عصى يتكئُ عليها
لأن الزمان قد أتعبهُ في كل ألأمور .~
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
هُنا متنفسٌ وحيدٌ لي
وهُناكَ مكانٌ
يجُرُني للبوح
وأنا مابين هذا وذاك
أقفُ حائراً بين ألمظاء
والتوقف
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
ولا يشغلُ بالي أيُ شيءٍ الأن
سوى ألخروج مما أنا فيه
فأنا مُذ
ستونَ عاماً
أأرشفُ الأحداث
لجيلٍ قادمٍ مع الفجر الجميل
يخطُ لهم أحرفاً من أمتعاظ .!
كي يقفوا على ذلك الحد
الفاصل بين الحب
والرحيل
والبقاء