رهين الشوق
2010-11-06, 03:09 PM
أصدرت شرطة إمارة دبي قرار بحجز سيارة شاب ارتكب 12 مخالفة سرعة في خمس دقائق وتحميله 30 ألف درهم قيمة المخالفات ليسجل بذلك رقماً قياسياً في ارتكاب المخالفات المرورية في دبي.
ونقل موقع العربية . نت عن مدير الإدارة العامة لمرور دبي اللواء محمد سيف الزفين يوم الثلاثاء أن "الشاب كان يقود السيارة بسرعة وصلت إلى 180 كيلومتراً في الساعة في شارع الشيخ زايد، وهو من أهم شوارع الإمارة وأكثرها حركة مرورية".
وأشار الزفين إلى أن "أقصى سرعة على هذا الطريق هي 120 كيلو متراً في الساعة، لكنه تجاوزها بمقدار 60 كيلو متراً في الساعة و أن أجهزة الرادار المنتشرة بطول الطريق سجلت تهور السائق، وحررت له المخالفات الاثني عشر في خمس دقائق".
وأوضح الزفين أن الشاب حاول التهرب من الواقعة مدعياً أن صديقاً خليجياً هو الذي كان يقود السيارة بهذه السرعة الجنونية في دبي، لكنه وفقاً للقانون يعد ارتكب مخالفات كبرى، استدعت حجز السيارة لمدة عام، وتحميله 30 ألف درهم، مجموع قيمة المخالفات.
وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع قليلة من تسجيل مخالفات سرعة لامرأة إماراتية بقيمة 146 ألف درهم وتبين لإدارة المرور أن المرأة تصدرت قائمة المخالفين للعام 2010، وتملك سيارة رياضية كانت تقودها بين دبي والإمارات المحيطة بها، وكانت ضيفة يومية على أجهزة الردار.
وكانت شرطة دبي قد أطلقت قبل أيام حملة "السرعة قاتلة"، توزع من خلالها تذاكر طيران مجانية على طيران الإمارات الفاخر، في محاولة لجذب الأنظار نحو أهداف الحملة.
وقال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إن إستراتيجية شرطة الإمارة تهدف إلى "الوصول بوفيات حوادث السير إلى الصفر بحلول عام 2019، وأن تكون شوارع دبي آمنة بنسبة 100% في عام 2020".
وكانت شرطة أبوظبي أعلنت في أيلول الماضي أنها ضبطت 20 سيارة "تسير بسرعات جنونية" غير مسبوقة، وصلت إلى 259 كيلو متراً و250 كيلومتراً و232 كيلومتراً في الساعة.
وأشارت شرطة أبوظبي إلى أن السائقين "كانا في حلبة سباق أشبه بـ"الفورمولا" وليس في طريق عام، وقد "تجاهلا اللوحات التحذيرية المرورية التي تشير إلى أن الشارع مراقب بالردار".
ونقل موقع العربية . نت عن مدير الإدارة العامة لمرور دبي اللواء محمد سيف الزفين يوم الثلاثاء أن "الشاب كان يقود السيارة بسرعة وصلت إلى 180 كيلومتراً في الساعة في شارع الشيخ زايد، وهو من أهم شوارع الإمارة وأكثرها حركة مرورية".
وأشار الزفين إلى أن "أقصى سرعة على هذا الطريق هي 120 كيلو متراً في الساعة، لكنه تجاوزها بمقدار 60 كيلو متراً في الساعة و أن أجهزة الرادار المنتشرة بطول الطريق سجلت تهور السائق، وحررت له المخالفات الاثني عشر في خمس دقائق".
وأوضح الزفين أن الشاب حاول التهرب من الواقعة مدعياً أن صديقاً خليجياً هو الذي كان يقود السيارة بهذه السرعة الجنونية في دبي، لكنه وفقاً للقانون يعد ارتكب مخالفات كبرى، استدعت حجز السيارة لمدة عام، وتحميله 30 ألف درهم، مجموع قيمة المخالفات.
وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع قليلة من تسجيل مخالفات سرعة لامرأة إماراتية بقيمة 146 ألف درهم وتبين لإدارة المرور أن المرأة تصدرت قائمة المخالفين للعام 2010، وتملك سيارة رياضية كانت تقودها بين دبي والإمارات المحيطة بها، وكانت ضيفة يومية على أجهزة الردار.
وكانت شرطة دبي قد أطلقت قبل أيام حملة "السرعة قاتلة"، توزع من خلالها تذاكر طيران مجانية على طيران الإمارات الفاخر، في محاولة لجذب الأنظار نحو أهداف الحملة.
وقال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إن إستراتيجية شرطة الإمارة تهدف إلى "الوصول بوفيات حوادث السير إلى الصفر بحلول عام 2019، وأن تكون شوارع دبي آمنة بنسبة 100% في عام 2020".
وكانت شرطة أبوظبي أعلنت في أيلول الماضي أنها ضبطت 20 سيارة "تسير بسرعات جنونية" غير مسبوقة، وصلت إلى 259 كيلو متراً و250 كيلومتراً و232 كيلومتراً في الساعة.
وأشارت شرطة أبوظبي إلى أن السائقين "كانا في حلبة سباق أشبه بـ"الفورمولا" وليس في طريق عام، وقد "تجاهلا اللوحات التحذيرية المرورية التي تشير إلى أن الشارع مراقب بالردار".