~همسة~حب~
2010-10-09, 08:45 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
قلبٌ مُعلقّ بِ سماءْ الحيره ، حرفُكَ وأشياؤكَ تَفاصيلُكّ بعثرةٌ ضَحكاتكّ
نبراتُكّ كُلَ شيء إنتَصفته وخبئةُ قِطعه منه ؛ أخافُ أن يأتي يومّ لا أراكَ
ولآ أستمع لِنبراتُكّ وضَحكاتُكّ تفاصيلُكَ قد تَلتَهِمُهآ الأيامّ
فأُفَتِشُ بجيوبِ خِزانتيْ وأستخرج ماخبئتهُ منك تعلمُ لِما! لِأحيآ بهمّ وأتنفسُكَ حَسرةً ..
أوآآه من الغِيابْ وأوآه من رائِحته كَ رائِحه الجُثثّ أو كَ وحشهِ القبرّ ..
ظَل معيّ لأنعمُ بي أو خُذنيْ معكَ لنموتَ سويآ!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يُحكى أنَ طُيورّ البَجعّ : لاتَعيشُ إلى إثنانّ .. وإن شاء القدرْ وماتّ الأول حُرِمَ الثاني لَذةَ الطَعامَ
لِيذهبَ مع نِصفهُ الراحلّ !
وأنا أنتَ كَ تِلكَ الطُيورّ ، مُحال أن تتنازلّ عني وأنا بِمثلّ صحيحّ ؟
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يقول :ب التأكيد ولكنّ الغِيابُ يَ حِكايتيّ..
أردفتُ : الغِيابُ شبحُ الموتّ ، اوقدّ يكون الموتّ يتشكلُ على شاكِلته فيأتي لنا بِجُرعاتٍ متفآوته
يُتمتِمُ وهوَ خاشِعُ النظرّ بيّ : يتوجبُ عليّ الغِيابُ لآتي لكِ وأنا مُحمل بِشوقٍ أكبرُ من الشوقّ نفسه ..
يتحشرجُ صوتي كَكُلّ مره : هَكذا أنا أتكئّ بِ مرفقيّ على حجرِ الصبرْ الذي يخدشني حد الوجعّ وأنتَ
بِكُل مره تتحججُ بِ ذاكَ الشوقِ اللعين!
لا تَشتاقّ لا تَحِنّ ، فقط كُن معيْ / لا توشوش ولا تُغنِ ليْ فقط دعني أنا أنغَمِسُ بكّ
سأخلدُ حِكاياتيْ لكَ دعكَ من الذَهابْ أو خذني معكّ!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
اشششت - هَآهوَ الصُبحَ يخرجّ أنا فقط أحلمّ ، لا تُصدِرو أصواتاً فحماميّ
قد عادَ لِنافذنيْ ولآ أريده أن يذهب هوَ الآخرّ!
قلبٌ مُعلقّ بِ سماءْ الحيره ، حرفُكَ وأشياؤكَ تَفاصيلُكّ بعثرةٌ ضَحكاتكّ
نبراتُكّ كُلَ شيء إنتَصفته وخبئةُ قِطعه منه ؛ أخافُ أن يأتي يومّ لا أراكَ
ولآ أستمع لِنبراتُكّ وضَحكاتُكّ تفاصيلُكَ قد تَلتَهِمُهآ الأيامّ
فأُفَتِشُ بجيوبِ خِزانتيْ وأستخرج ماخبئتهُ منك تعلمُ لِما! لِأحيآ بهمّ وأتنفسُكَ حَسرةً ..
أوآآه من الغِيابْ وأوآه من رائِحته كَ رائِحه الجُثثّ أو كَ وحشهِ القبرّ ..
ظَل معيّ لأنعمُ بي أو خُذنيْ معكَ لنموتَ سويآ!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يُحكى أنَ طُيورّ البَجعّ : لاتَعيشُ إلى إثنانّ .. وإن شاء القدرْ وماتّ الأول حُرِمَ الثاني لَذةَ الطَعامَ
لِيذهبَ مع نِصفهُ الراحلّ !
وأنا أنتَ كَ تِلكَ الطُيورّ ، مُحال أن تتنازلّ عني وأنا بِمثلّ صحيحّ ؟
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يقول :ب التأكيد ولكنّ الغِيابُ يَ حِكايتيّ..
أردفتُ : الغِيابُ شبحُ الموتّ ، اوقدّ يكون الموتّ يتشكلُ على شاكِلته فيأتي لنا بِجُرعاتٍ متفآوته
يُتمتِمُ وهوَ خاشِعُ النظرّ بيّ : يتوجبُ عليّ الغِيابُ لآتي لكِ وأنا مُحمل بِشوقٍ أكبرُ من الشوقّ نفسه ..
يتحشرجُ صوتي كَكُلّ مره : هَكذا أنا أتكئّ بِ مرفقيّ على حجرِ الصبرْ الذي يخدشني حد الوجعّ وأنتَ
بِكُل مره تتحججُ بِ ذاكَ الشوقِ اللعين!
لا تَشتاقّ لا تَحِنّ ، فقط كُن معيْ / لا توشوش ولا تُغنِ ليْ فقط دعني أنا أنغَمِسُ بكّ
سأخلدُ حِكاياتيْ لكَ دعكَ من الذَهابْ أو خذني معكّ!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
اشششت - هَآهوَ الصُبحَ يخرجّ أنا فقط أحلمّ ، لا تُصدِرو أصواتاً فحماميّ
قد عادَ لِنافذنيْ ولآ أريده أن يذهب هوَ الآخرّ!