هيبتگ تربگني
2010-09-01, 04:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل انت مستعد للموت .. ؟؟ ’
اخواني في الله ..
هل سألت نفسك يوماً كيف سيكون حالك عندما يأتيك ملك الموت .. ؟؟ ’
الكثير من الناس تجدهم يقولون :
يا رب نموت عشان نرتاح فهل فعلا الموت راحة .. ؟؟ ’
لو كان الموت راحة لكان أولي بهذه الراحة خير خلق الله صلي الله عليه وسلم فقد عاني وقاسي في مرض موته معاناة لا يحتملها بشر ..
وأنا أسألك
حينما يأتيك ملك الموت
هل سيقول اخرجي أيتها الروح الطاهرة ..
أم يقول اخرجي ايتها الروح الخبيثة .. ؟؟ ’
الموقف عظيم والموت مأساة فكلنا سنعاني سكرات الموت ولا تقل اللهم اني اعوذ بك من سكرات الموت
لأنه لو كان هناك من ينجو منها لنجي منها المصطفي صلي الله عليه وسلم
ولكن نقول اللهم خفف علينا سكرات الموت ..
إنني هنا سأذكر لك كيف مات النبي صلي الله عليه وسلم واسمع بأذن قلبك علك تفيق من غفلتك فتبادر إلي الأعمال الصالحة وتبتعد كل البعد عما يغضب الله
صلي الله عليه وسلم يعاني من الحمي الرهيبة فدخلت عليه عائشة رضي الله عنها فقالت له ورأساه
فقال صلي الله عليه وسلم بل أنا وا رأساه يا عائشة إني أشكو من شدة الألم في رأسي فأخذت عائشة
بيده ووضعتها علي رأسه صلي الله عليه وسلم عسي الله يشفيه ببركة يده
أغمي علي النبي صلي الله عليه وسلم فلما أفاق وجد أمامه أبيّ بن كعب رضي الله عنه فقال له بأبي أنت وأمي ونفسي يا رسول الله إنك لتوعك وعكاً شديداً فقال له صلي الله عليه وسلم :
إنني أوعك مثلما يوعك الرجلان منكم
أغمي عليه صلي الله عليه وسلم فأفاق وقال :
هل صلي الناس .. ؟؟ ’
انظروا يا من تتمسكون بالدنيا الزائلة وهو علي فراش الموت يحمل هم الصلاة ولم يقل ائتوني بالطبيب الفلاني أو المستشفي الخاصة الخمس نجوم ..
قالوا له إن الناس ينتظرونك يا رسول الله
فاغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق قال :
هل صلي الناس .. ؟؟ ’
قالوا : انهم ينتظرونك يا رسول الله فأمرهم فحملوه ودخل المسجد وصلي بجانب أبي بكر رضي الله عنه وبعد الصلاة أغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق
(انظروا معي يا من تتهافتون وتتصارعون من أجل الأموال)
قال لعائشة : كم عندنا؟ فقالت له عندنا سبع دنانير فقال لها تصدقي بهن يا عائشة فأغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق قال:
هل تصدقتم بالدنانير .. ؟؟ ’
قالوا شغلنا بمرضك يا رسول الله
فقال تصدقوا بها فأغمي عليه ولما أفاق قال :
هل تصدقتم بالدنانير .. ؟؟ ’
قالوا شغلنا بمرضك يا رسول الله فقال:
تصدقوا بها ما يظن محمد أن يلقي ربه وهذه الدنانير عنده
بأبي أنت وأمي ونفسي يا حبيبي يا رسول الله
إن النبي صلي الله عليه وسلم وصي بأشياء كثيرة أهمها علي الإطلاق قوله صلي الله عليه وسلم وهو ينازع سكرات الموت
(الصلاة ! الصلاة ! وما ملكت أيمانكم)
حينما يأتيك ملك الموت ماذا سيكون حالك .. ؟؟ ’
الأمر خطير جد خطير فارجع وتب وصلي قبل أن يصلي الناس عليك
أقسم بالله ما دفعني لقول ذلك خوفي عليكم وعلى نفسى من سوء الخاتمة .
اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها
تقبلَو خآلصَ تحيآتيَ : ’’
هل انت مستعد للموت .. ؟؟ ’
اخواني في الله ..
هل سألت نفسك يوماً كيف سيكون حالك عندما يأتيك ملك الموت .. ؟؟ ’
الكثير من الناس تجدهم يقولون :
يا رب نموت عشان نرتاح فهل فعلا الموت راحة .. ؟؟ ’
لو كان الموت راحة لكان أولي بهذه الراحة خير خلق الله صلي الله عليه وسلم فقد عاني وقاسي في مرض موته معاناة لا يحتملها بشر ..
وأنا أسألك
حينما يأتيك ملك الموت
هل سيقول اخرجي أيتها الروح الطاهرة ..
أم يقول اخرجي ايتها الروح الخبيثة .. ؟؟ ’
الموقف عظيم والموت مأساة فكلنا سنعاني سكرات الموت ولا تقل اللهم اني اعوذ بك من سكرات الموت
لأنه لو كان هناك من ينجو منها لنجي منها المصطفي صلي الله عليه وسلم
ولكن نقول اللهم خفف علينا سكرات الموت ..
إنني هنا سأذكر لك كيف مات النبي صلي الله عليه وسلم واسمع بأذن قلبك علك تفيق من غفلتك فتبادر إلي الأعمال الصالحة وتبتعد كل البعد عما يغضب الله
صلي الله عليه وسلم يعاني من الحمي الرهيبة فدخلت عليه عائشة رضي الله عنها فقالت له ورأساه
فقال صلي الله عليه وسلم بل أنا وا رأساه يا عائشة إني أشكو من شدة الألم في رأسي فأخذت عائشة
بيده ووضعتها علي رأسه صلي الله عليه وسلم عسي الله يشفيه ببركة يده
أغمي علي النبي صلي الله عليه وسلم فلما أفاق وجد أمامه أبيّ بن كعب رضي الله عنه فقال له بأبي أنت وأمي ونفسي يا رسول الله إنك لتوعك وعكاً شديداً فقال له صلي الله عليه وسلم :
إنني أوعك مثلما يوعك الرجلان منكم
أغمي عليه صلي الله عليه وسلم فأفاق وقال :
هل صلي الناس .. ؟؟ ’
انظروا يا من تتمسكون بالدنيا الزائلة وهو علي فراش الموت يحمل هم الصلاة ولم يقل ائتوني بالطبيب الفلاني أو المستشفي الخاصة الخمس نجوم ..
قالوا له إن الناس ينتظرونك يا رسول الله
فاغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق قال :
هل صلي الناس .. ؟؟ ’
قالوا : انهم ينتظرونك يا رسول الله فأمرهم فحملوه ودخل المسجد وصلي بجانب أبي بكر رضي الله عنه وبعد الصلاة أغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق
(انظروا معي يا من تتهافتون وتتصارعون من أجل الأموال)
قال لعائشة : كم عندنا؟ فقالت له عندنا سبع دنانير فقال لها تصدقي بهن يا عائشة فأغمي عليه صلي الله عليه وسلم فلما أفاق قال:
هل تصدقتم بالدنانير .. ؟؟ ’
قالوا شغلنا بمرضك يا رسول الله
فقال تصدقوا بها فأغمي عليه ولما أفاق قال :
هل تصدقتم بالدنانير .. ؟؟ ’
قالوا شغلنا بمرضك يا رسول الله فقال:
تصدقوا بها ما يظن محمد أن يلقي ربه وهذه الدنانير عنده
بأبي أنت وأمي ونفسي يا حبيبي يا رسول الله
إن النبي صلي الله عليه وسلم وصي بأشياء كثيرة أهمها علي الإطلاق قوله صلي الله عليه وسلم وهو ينازع سكرات الموت
(الصلاة ! الصلاة ! وما ملكت أيمانكم)
حينما يأتيك ملك الموت ماذا سيكون حالك .. ؟؟ ’
الأمر خطير جد خطير فارجع وتب وصلي قبل أن يصلي الناس عليك
أقسم بالله ما دفعني لقول ذلك خوفي عليكم وعلى نفسى من سوء الخاتمة .
اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها
تقبلَو خآلصَ تحيآتيَ : ’’