رهين الشوق
2010-06-22, 02:42 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] 5B1%25D8%25AA%25D9%2582%25D8%25A7%25D9%2584%2B%25D 8%25AF%25D9%2585%25D9%2588%25D9%258A%26hl%3Dar%26s afe%3Dactive%26sa%3DG%26gbv%3D2%26tbs%3Disch:1)
,,
’
كشفت دراسة إيطالية أن تناول عصير البرتقال "الدموي" أو ما يعرف بالبرتقال الماوردي، قد يساعد على تخفيض الوزن، بعد أن أبرزت تجارب مخبرية أنه يمنع تراكم الدهون.
وقد أجرى فريق ضم علماء من جامعة ميلان والمعهد الأوروبي لعلم الأورام في إيطاليا دراسة لتحليل أثر استهلاك نوعين من عصائر البرتقال على تراكم الدهون عند مجموعة من الفئران، خضع بعض أفرادها لنظام غذائي عالي الدهون.
وشملت الدراسة عصائر صنفين من البرتقال، وهما "برتقال نفالينا" -وهو من أصناف البرتقال المعروف شعبيا باسم أبو صرة- والبرتقال الدموي، قدما لجميع الفئران كبديل للماء.
وقام العلماء بتحديد وزن كل فأر ومقدار ما تناوله من غذاء، وذلك خلال فترة امتدت نحو 12 أسبوعا.
وأفادت نتائج الدراسة التي نشرتها مؤخرا "الدورية الدولية للسمن" بأن استهلاك عصير البرتقال الدموي ساعد على التقليل من زيادة الوزن عند الفئران خلال مدة الدراسة، حتى بالنسبة لتلك التي خضعت لنظام غذائي عالي الدهون، وذلك رغم زيادة مقدار الطاقة التي حصل عليها الفئران من السكر الموجود بهذا النوع من العصائر.
,,
’
كشفت دراسة إيطالية أن تناول عصير البرتقال "الدموي" أو ما يعرف بالبرتقال الماوردي، قد يساعد على تخفيض الوزن، بعد أن أبرزت تجارب مخبرية أنه يمنع تراكم الدهون.
وقد أجرى فريق ضم علماء من جامعة ميلان والمعهد الأوروبي لعلم الأورام في إيطاليا دراسة لتحليل أثر استهلاك نوعين من عصائر البرتقال على تراكم الدهون عند مجموعة من الفئران، خضع بعض أفرادها لنظام غذائي عالي الدهون.
وشملت الدراسة عصائر صنفين من البرتقال، وهما "برتقال نفالينا" -وهو من أصناف البرتقال المعروف شعبيا باسم أبو صرة- والبرتقال الدموي، قدما لجميع الفئران كبديل للماء.
وقام العلماء بتحديد وزن كل فأر ومقدار ما تناوله من غذاء، وذلك خلال فترة امتدت نحو 12 أسبوعا.
وأفادت نتائج الدراسة التي نشرتها مؤخرا "الدورية الدولية للسمن" بأن استهلاك عصير البرتقال الدموي ساعد على التقليل من زيادة الوزن عند الفئران خلال مدة الدراسة، حتى بالنسبة لتلك التي خضعت لنظام غذائي عالي الدهون، وذلك رغم زيادة مقدار الطاقة التي حصل عليها الفئران من السكر الموجود بهذا النوع من العصائر.