يسألني متسانه وين
2010-06-13, 02:41 PM
،*
السلام عليكــم .. /
[] .. الشَّمسْ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])
أحياناً تشرق الشمس من أعيننا فننير حياة الآخرين , و نغدوا ذاك النور المبحوث عنه
فنكون من بين أيديهم ومن خلفهم ونمنحهم كل الدفء كأقل ما نمنحهم إياه ..ولا أحد يسأل
- كما نحن لم نفعل - ماذا تريد الشمس ؟ وكيف نعطيها ؟ و ما هي احتياجاتها لتبقى مشعة
مشرقة عالية تعطي بسخاء يجبر الطالبين أحياناً للاختباء من حرارتها وطلب الظل... !
فهي على قدر عظمتها لا تعرف بأنها قد تؤذي بكثرتها ونحن على قدر ما نمل سخائها
إلاّ أنّ غيابها لا يطاق إذ يشبه فقدان الحياة..
وبالتالـــــي ،،
" كل إنسان لابد أن يكون شمساً داخل كونه .. وإن لم يكن فلا دور له و لا حياة "
" وكل إنسان لابد وأن يقدر شمس حياته ولا يشعرها بملله فتزول وتزول من بين يديه الحياة "
وكلنا يجب أن نسأل وأن نبحث - كيف نمنح الشمس البقاء واستمرار الإشراق - كيف نبسط لها
أنفسنا فينعكس علينا كل شعاع يبقينا وأرواحنا أصحاء - وأن نستدرك كيف نكبر بفضلها ظلاً
وكيف نصغر بابتعادها فنمسي بلا ظل ، ولكل شمس بكونها فاعلة أوجه تحية ملؤها تقديس وإجلال
فهكذا سمو مكلل بكل هذا العطاء لا يجدر بعاقل أن يمر عليه بلا توقف ، أو تأمل أو استدراك
لما مضى من تسويف تقدير لنور الشمس ..
وبالختام أقول .. / الشمس عنوان لا يقبل الإضافة
بـ . البنيان
تقديري
.. ؛
مما راق لي
السلام عليكــم .. /
[] .. الشَّمسْ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])
أحياناً تشرق الشمس من أعيننا فننير حياة الآخرين , و نغدوا ذاك النور المبحوث عنه
فنكون من بين أيديهم ومن خلفهم ونمنحهم كل الدفء كأقل ما نمنحهم إياه ..ولا أحد يسأل
- كما نحن لم نفعل - ماذا تريد الشمس ؟ وكيف نعطيها ؟ و ما هي احتياجاتها لتبقى مشعة
مشرقة عالية تعطي بسخاء يجبر الطالبين أحياناً للاختباء من حرارتها وطلب الظل... !
فهي على قدر عظمتها لا تعرف بأنها قد تؤذي بكثرتها ونحن على قدر ما نمل سخائها
إلاّ أنّ غيابها لا يطاق إذ يشبه فقدان الحياة..
وبالتالـــــي ،،
" كل إنسان لابد أن يكون شمساً داخل كونه .. وإن لم يكن فلا دور له و لا حياة "
" وكل إنسان لابد وأن يقدر شمس حياته ولا يشعرها بملله فتزول وتزول من بين يديه الحياة "
وكلنا يجب أن نسأل وأن نبحث - كيف نمنح الشمس البقاء واستمرار الإشراق - كيف نبسط لها
أنفسنا فينعكس علينا كل شعاع يبقينا وأرواحنا أصحاء - وأن نستدرك كيف نكبر بفضلها ظلاً
وكيف نصغر بابتعادها فنمسي بلا ظل ، ولكل شمس بكونها فاعلة أوجه تحية ملؤها تقديس وإجلال
فهكذا سمو مكلل بكل هذا العطاء لا يجدر بعاقل أن يمر عليه بلا توقف ، أو تأمل أو استدراك
لما مضى من تسويف تقدير لنور الشمس ..
وبالختام أقول .. / الشمس عنوان لا يقبل الإضافة
بـ . البنيان
تقديري
.. ؛
مما راق لي