رهين الشوق
2010-04-02, 09:46 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
هنالك آية عظيمة في كتاب الله تبارك وتعالى
يحدثنا عن نفسه فيقول:
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ
الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ
نُورٌ عَلَى نُورٍ
يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ
وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ
وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
[النور: 35]
.
.
.
في هذه الآية يحدثنا تبارك وتعالى
عن نوره ويشبّه لنا هذا النور
بذلك النور المنبعث من مصباح وقوده الزيت
وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية (يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)
فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟
هنالك اكتشاف علمي مهم
حدث منذ عدة سنوات عندما
لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية
يطلقها جسم الإنسان
ثم تابعوا البحث فوجدوا
أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً
فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة
وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح!
والمقصود بالترددات أي اهتزازات محددة
تحدث داخل الشيء فكلنا يعلم أن كل شيء من حولنا
مصنوع من الذرات وهذه الذرات دائمة الاهتزاز
ولذلك فإن اهتزاز الذرات يسبب
إحداث مجال كهربائي ومغنطيسي
وهو ما كشف عنه العلماء حديثاً
فقد وجد الدكتور Royal R. Rife
أن الأغذية تتمتع بترددات كهرطيسية يمكن قياسها
ووجد أن الزيوت تمتاز بأعلى هذه الترددات
وقد وجد أن التردد الذي يبثه الإنسان أكثر من 60 ذبذبة بقليل
وأن هنالك أغذية مثل المعلبات ليس فيها أي تردد
أما الأعشاب الجافة فلها تردد
بحدود 20 ذبذبة في الثانية
ولكن المفاجأة بالنسبة له
أنه وجد أن أعلى الترددات موجودة في الزيت!
حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية
وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه
ولكن أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات
لأن الله تعالى قد حجبها عنا
فنحن نستطيع رؤية مجال محدد
من الترددات الضوئية والصوتية
ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة
لا نستطيع رؤيتهاإنما نستطيع قياسها بالأجهزة
ولذلك فقد عبّر القرآن
عن هذه الحقيقة بقوله تعالى:
(يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)
فقد خص الله الزيت دون سائر المخلوقات أو النباتات
بهذه الميزة ميزة الإضاءة ولكننا لا نراها!
وقد وجد العلماء أن كمية الطاقة في زيت الزيتون
بشكل خاص كبيرة جداً
حتى إن هذه الطاقة هي السبب
في أن زيت الزيتون يستطيع شفاء أكثر
من مئة مرض منها السرطان
يختزن زيت الزيتون طاقة كبيرة في داخله
وعندما يتناول الإنسان زيت الزيتون أو يدهن به جسمه
فإن هذه الطاقة تؤثر على خلايا الجسم وترفع من طاقتها
وبالتالي ترفع من مقاومة هذه الخلايا للأمراض
ولذلك أمرنا النبي الكريم أن نأكل الزيت وندّهن به
وهنا يمكنني القول بأن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً
في الحديث عن الزيت وأن هذا الزيت يكاد يضيء
والحقيقة إن الزيت يبث إضاءة ولكن غير مرئية
ولذلك فإن النور الذي يطلقه الزيت ولا نراه
والنور الذي يطلقه الزيت بعد احتراقه
يشكل نوراً مضاعفاً
ولذلك قال تعالى: (نُورٌ عَلَى نُورٍ)
وقد يقول قائل:
كيف تفسر نور الزيت بالذبذبات الكهرطيسية
التي يحملها وهذه الذبذبات لا تُرى
بينما النور يُرى وأقول إننا لا نرى كل النور
بل نرى جزءاً ضئيلاً منه
والدليل على ذلك أن نور الله تعالى
يملأ السموات والأرض
ولكننا لا نراه ولكن نستطيع أن نحس به
وندركه وأن نستمد منه الهدى والإيمان
والقرب من الله تعالى
نسأل الله تعالى أن يهدينا لنوره
وأن يجعل لنا نوراً نمشي به
في الظلمات إنه سميع مجيب
.
.
.
الأبحاث والدراسات المختلفة حول العالم
تؤكد أنه
-مفتت لحصاةالمرارة
-خفض نسبة السكر في الدم بنسبة 10%
لأنه يحتوي على كميات من الكبريت.
-أُعتبر أفضل علاج للروماتيزم / التهاب المفاصل /الالتواء
والتورم / التجمعات الجلدية
عن طريق دهنها بمرهم مكون من رأس ثوم مغري ناعم
مخلوطة مع 200 جرام زيت زيتون.
-يعتبر عنصر أساسي خلال فترةالحمل
لأنه يقوي عظام الحامل
ويساعد في تكوين عظام الجنين
وينشط نمو مخ الجنين والأطفال بعد الولادة
لذلك ينصح بتناوله بكثرة في فترة الحملوالرضاعة.
-يساعد على نمو الأطفال الرضع
ويساعد على تشكيل الخلية الدماغية لدى الأطفال.
-عنصر أساسي خلال فترة البلوغ
وبعدها في تجنب نقص الكالسيوم
الذي يمكن أن يؤدي إلى تخلخل العظام
في سن الشيخوخة.
-يخفض ضغط الدم بصورة واضحة
عندتناول 40 جرام منه يومياً.
-يحافظ على بياض الأسنان
ويساعدعلى الشفاء من أمراض اللثة.
يستخدم للرياضيين لتليين العضلات والمفاصل
وللنساء للمحافظة على النعومة الطبيعية
ولون البشرة الوردي
ولنمو الشعربصورة أفضل.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
هنالك آية عظيمة في كتاب الله تبارك وتعالى
يحدثنا عن نفسه فيقول:
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ
الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ
نُورٌ عَلَى نُورٍ
يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ
وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ
وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
[النور: 35]
.
.
.
في هذه الآية يحدثنا تبارك وتعالى
عن نوره ويشبّه لنا هذا النور
بذلك النور المنبعث من مصباح وقوده الزيت
وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية (يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)
فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟
هنالك اكتشاف علمي مهم
حدث منذ عدة سنوات عندما
لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية
يطلقها جسم الإنسان
ثم تابعوا البحث فوجدوا
أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً
فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة
وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح!
والمقصود بالترددات أي اهتزازات محددة
تحدث داخل الشيء فكلنا يعلم أن كل شيء من حولنا
مصنوع من الذرات وهذه الذرات دائمة الاهتزاز
ولذلك فإن اهتزاز الذرات يسبب
إحداث مجال كهربائي ومغنطيسي
وهو ما كشف عنه العلماء حديثاً
فقد وجد الدكتور Royal R. Rife
أن الأغذية تتمتع بترددات كهرطيسية يمكن قياسها
ووجد أن الزيوت تمتاز بأعلى هذه الترددات
وقد وجد أن التردد الذي يبثه الإنسان أكثر من 60 ذبذبة بقليل
وأن هنالك أغذية مثل المعلبات ليس فيها أي تردد
أما الأعشاب الجافة فلها تردد
بحدود 20 ذبذبة في الثانية
ولكن المفاجأة بالنسبة له
أنه وجد أن أعلى الترددات موجودة في الزيت!
حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية
وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه
ولكن أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات
لأن الله تعالى قد حجبها عنا
فنحن نستطيع رؤية مجال محدد
من الترددات الضوئية والصوتية
ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة
لا نستطيع رؤيتهاإنما نستطيع قياسها بالأجهزة
ولذلك فقد عبّر القرآن
عن هذه الحقيقة بقوله تعالى:
(يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)
فقد خص الله الزيت دون سائر المخلوقات أو النباتات
بهذه الميزة ميزة الإضاءة ولكننا لا نراها!
وقد وجد العلماء أن كمية الطاقة في زيت الزيتون
بشكل خاص كبيرة جداً
حتى إن هذه الطاقة هي السبب
في أن زيت الزيتون يستطيع شفاء أكثر
من مئة مرض منها السرطان
يختزن زيت الزيتون طاقة كبيرة في داخله
وعندما يتناول الإنسان زيت الزيتون أو يدهن به جسمه
فإن هذه الطاقة تؤثر على خلايا الجسم وترفع من طاقتها
وبالتالي ترفع من مقاومة هذه الخلايا للأمراض
ولذلك أمرنا النبي الكريم أن نأكل الزيت وندّهن به
وهنا يمكنني القول بأن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً
في الحديث عن الزيت وأن هذا الزيت يكاد يضيء
والحقيقة إن الزيت يبث إضاءة ولكن غير مرئية
ولذلك فإن النور الذي يطلقه الزيت ولا نراه
والنور الذي يطلقه الزيت بعد احتراقه
يشكل نوراً مضاعفاً
ولذلك قال تعالى: (نُورٌ عَلَى نُورٍ)
وقد يقول قائل:
كيف تفسر نور الزيت بالذبذبات الكهرطيسية
التي يحملها وهذه الذبذبات لا تُرى
بينما النور يُرى وأقول إننا لا نرى كل النور
بل نرى جزءاً ضئيلاً منه
والدليل على ذلك أن نور الله تعالى
يملأ السموات والأرض
ولكننا لا نراه ولكن نستطيع أن نحس به
وندركه وأن نستمد منه الهدى والإيمان
والقرب من الله تعالى
نسأل الله تعالى أن يهدينا لنوره
وأن يجعل لنا نوراً نمشي به
في الظلمات إنه سميع مجيب
.
.
.
الأبحاث والدراسات المختلفة حول العالم
تؤكد أنه
-مفتت لحصاةالمرارة
-خفض نسبة السكر في الدم بنسبة 10%
لأنه يحتوي على كميات من الكبريت.
-أُعتبر أفضل علاج للروماتيزم / التهاب المفاصل /الالتواء
والتورم / التجمعات الجلدية
عن طريق دهنها بمرهم مكون من رأس ثوم مغري ناعم
مخلوطة مع 200 جرام زيت زيتون.
-يعتبر عنصر أساسي خلال فترةالحمل
لأنه يقوي عظام الحامل
ويساعد في تكوين عظام الجنين
وينشط نمو مخ الجنين والأطفال بعد الولادة
لذلك ينصح بتناوله بكثرة في فترة الحملوالرضاعة.
-يساعد على نمو الأطفال الرضع
ويساعد على تشكيل الخلية الدماغية لدى الأطفال.
-عنصر أساسي خلال فترة البلوغ
وبعدها في تجنب نقص الكالسيوم
الذي يمكن أن يؤدي إلى تخلخل العظام
في سن الشيخوخة.
-يخفض ضغط الدم بصورة واضحة
عندتناول 40 جرام منه يومياً.
-يحافظ على بياض الأسنان
ويساعدعلى الشفاء من أمراض اللثة.
يستخدم للرياضيين لتليين العضلات والمفاصل
وللنساء للمحافظة على النعومة الطبيعية
ولون البشرة الوردي
ولنمو الشعربصورة أفضل.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]