رهينة الشوق
2010-01-15, 04:04 PM
~{
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
بينـ ـهما لا مطر ..، ككل مرة .. تكاد الحـكاية .. او نكون نهاية .. !
.
.
* كم فات ؟
منذ توادعنا ، كنت استسقي رؤياك والاماني و انتظرك بالعيدين .. ب اهلة الاشهر ..
و جمعة المسلمين .. ف يرشقني سجيل حظي بالجدب.. خيبة لا ينبت ثراها ، لو مرها المليون وسم و اكثر !
* عجبي .. و ماقلتيه ، و ما تقوله الرماح الشوامخ .. اعذرا ! و في وجه من مشرع ؟
و ربك ما تكحلتك .. ف انّا لها !
* و سحب الصيف تعلمنا ماالصبر .. ل تنسج ماراثون لا يعَتق .. اقدامنا و دعاءنا
ك الوقت انت .. اسود جاحد .. !!
* اشعة البرق لم تبعث رسولا .. و كَفَرتها !
عبودية معلبة ..، و كـ النانو يمسي فرح يدك
* لا عليك ِ .. كما عهدته لا يتفجر الظلام للنور ؟
كلمات.. بضــاعه كلمات ..ف من يزن الحق !
* هذه من البعض للبعض الذى اصبح الكل بدل الجزء
آه ه ه .. اين ماكبرت من أجله ؟
* حتى تلك الاولى عقرها الصيادون .. فكيف ينمو مددا
يا لوردك .. لااشم عبيره
* تخلصي من حواسك الزائدة .. فورا
الوقت كفيل لهذه البطالة الآنية
* البقاء له
و قميصك المجعد .. شاهدي الاخر
* انه بمناسبة العقود المبرمة جبرا
يا .... للحظة و لك .. " هاك بركة فقص بيض جنوني.. الان " ..
ان الارض خاوية .. لا ظل فيها..
" و هذه سابقا " ..
مامنح الصيف عن الحر ظلال ، كل مافيك عطشا سيرويه السراب .
" و هذه me ب الم "
اكتبك ف تأفل جحافل الظلام ، لتعيشيني مادامت " اناملي تخط " على التراب .
* بين عامودية الوقت و النسبية مصاهرة.. " بعثرتها بالنيابة "
امممم و الجمع يلحق و يسبق .. كـ قطبي الاكتئاب .. اهكذا افضل !!
* حسنة متبقية " تقارب قراءتي لكف يدك " زرقاء .. يمامه هي ..
لم تضلها رصاصة حمقاء .. هكذا اُنتزع الحظ قبل خُطانا
عندما ضقت اذرع نفسي .. شهقت من ثقب الرحمه " يارب "
* بين السماء و الارض لم تكوني ، اي طاقية اخفاء اعتمرتي !
بيضاء .. و يقال ان حورية الجزر البكر في مخيلة الحالمين
* و كذلك يقال : الدماء التى لا تنزف تضل آسنة ببقايا التداعيات
لو تعلم .. سقيت عروقي ماء زمزم و استيقظت لوحدي ..لوحدي
* بذلك الليل وصلت الى نتيجة ان مصاصي الدماء مجرد حتمية فكرة
و مثله التقليم لا يحل مشكلة
* صواب .. و صوابي .. خدش الناب .. الـ يسرب اوزون ارواحنا للخارج .. و يُحسن كذبي الابكم
اهذه قاعدة جديدة !
* التطرف خيار المتوحدين
الحمد للبارئ .. لازلت اسمع قلبي
* وذات وعي حلمت بقلب صناعي ..
لاتكمل ارجوك .. ماذا بك ..
قنبلة موقوتة انت ف انتبه للخط الاحمر و صبر جميل !!
* ..
لازيدك علما .. النبض يتوفر بالكائنات رغم ظاهرة السبات
* يعني لم اتوهم .. نبض قميصي بعدة اماكن متشابهة
ا تكثر من مشاهدة السيرك ... على كلا .. لاتخلعه .. اخاف عقدة النقص الاجتماعي .. و قيل و قال !
* كم انت حنونه .. الوهم لا يرحم ،.. يتصنع ولاترتدي الحقيقة عين ذئبة
و في مثل هذا اليوم مات الاسكندر .. شبع موتا .. ماهي الحقيقة هنا
* بعد ان تعطر المذكور بالصفحة مات .. ف دعينا بنا عن الموتى حولنا
نكبر .. بل نصغر مع كل يوم و يحتل الطين مساحة اكبر منا
* و خرافات القدامى تعشش حولي .. و طوفاننا الخفي يغرق السفينة قبل اي اكتمال .. ف اينك يا جبال ..
و البحر .. !! قاتل الله ذاكرتي و فهمي و مصطفى الاثول .. لا نؤخذة بسلالة سلالتكم .... و ماذا بعد
* بصدق هي جينات تتفاعل ظاهريا و نسلك فعليا طريقا غير مبتكر
اعرفك لست صوفيا .. ف كف عن الشطح و السطح و نشر الغسيل و انتظاره ..، و إلا قرآت عليك المعوذات !!
.. اعود : و لما الانتحاب و شق جيب الدفتر ب امرك
* اضاعت اذني فهم النقطة .. هو اسلوب يسلب اللب و يجرف معالم الوادي القديم
بل هي صخرة عند نهاية كل جملة .. " تذكرة المقبرة بالمجان .. تخيل الى هذه اللحظة .. افرح يا عم "
مو احلى من كلام الكبار و كثرة البهار و اللعب بالنار وسوالف العمدة العيار و آخر الشهر ب زعبل ..
و ماكو زوار ، و اخيرا الخمسة بالمية ! اوووف ارتحت على فكرة .. انت وس اشمك .. ؟
الله رااااحة .. من زمان ما حشيت .. الله يسعدك .. و هذه نقطة مجانية .
* كنت اقول .. ابتعدت و انا اقترب منها ..
كأنك بعد نصف الدائرة .. ادرت ظهرك للاكتمال
* كمسلمة ان الارض كرة و الهواء يحفها .. و ان القمر لا يرى بالنهار
لا تهتم ف مراكز التحكم بالجمجمة
* تلك تذكرني بالدمى لا تتعب ترديد العبارات ذاتها رغم تذمر الضوضاء
صوت القطار .. هاه اتسمع
* قطار الموت بداخلنا !! ف يا لصوتك .. " قال .. لما الماء يبكينا "..
انه الشهيق يكثف سحب دمعك .. ف ابكي بقدر سعدي ..
مرحى لن ابتاع المناديل ايها العذب و هـ انت تزرع خدي وردا ولو انه حان .... وقت القارعة
* تعاود لدغي ، تقض مضجعي .. والان امسكتك بعد صيامك .. !!
ف اى حل او جنون .. سيسعفني به .. خير من علم
و هذا ثواب اجتهادك أما خشعت مثلي و رغمه !! سموم الثواني تقاتلني كل لحظه حتى اللحظة ..
و قد ازف .. اللقاء كـ انفاسي كـ انت دائما
* انظر الى يدي .. بيدك ف انظري امرا
جهه و نظيرتها .. لامنحك ساعتي يااخري من اولي !
* فقر حرفي اعذريه ..، ف عنق البقاء تيبس .. و اصواتنا اضحية المثول
وقتما دُفن اللقاء قبلنا و نتلاشى و كل الحبال اذكرها تدلت.. ياااااه يا كرم الكرام لـ اعناقنا .. !
الم تسمعني انظر لغة شفاهي .. ستنضج بك حلما و لن تسمع بالوجود الاي رغم فقدي الابدي ..
ف ادرك كذلك ماساتي ! ان ِ احفظك الدرب و عدد الخطوات ..
و لكن ِ اقبع بدائرة مغلقة يبح زفيرها ويختنق، لـ اختنق هذه المرة المميتة..
ف حنجرة الحيرة المدقعة.. شقائق مطرنا ، و بصيرتي ترجمة غصات .. حواء آدم .
.
.
مخرج ..
ان كانت الامطار تنبت اخضرا
انت الربيع
انت الحياة
وروح المطر
و انت حكايتي الاولى الاخيرة
وحيث لامطر
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
}~
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
بينـ ـهما لا مطر ..، ككل مرة .. تكاد الحـكاية .. او نكون نهاية .. !
.
.
* كم فات ؟
منذ توادعنا ، كنت استسقي رؤياك والاماني و انتظرك بالعيدين .. ب اهلة الاشهر ..
و جمعة المسلمين .. ف يرشقني سجيل حظي بالجدب.. خيبة لا ينبت ثراها ، لو مرها المليون وسم و اكثر !
* عجبي .. و ماقلتيه ، و ما تقوله الرماح الشوامخ .. اعذرا ! و في وجه من مشرع ؟
و ربك ما تكحلتك .. ف انّا لها !
* و سحب الصيف تعلمنا ماالصبر .. ل تنسج ماراثون لا يعَتق .. اقدامنا و دعاءنا
ك الوقت انت .. اسود جاحد .. !!
* اشعة البرق لم تبعث رسولا .. و كَفَرتها !
عبودية معلبة ..، و كـ النانو يمسي فرح يدك
* لا عليك ِ .. كما عهدته لا يتفجر الظلام للنور ؟
كلمات.. بضــاعه كلمات ..ف من يزن الحق !
* هذه من البعض للبعض الذى اصبح الكل بدل الجزء
آه ه ه .. اين ماكبرت من أجله ؟
* حتى تلك الاولى عقرها الصيادون .. فكيف ينمو مددا
يا لوردك .. لااشم عبيره
* تخلصي من حواسك الزائدة .. فورا
الوقت كفيل لهذه البطالة الآنية
* البقاء له
و قميصك المجعد .. شاهدي الاخر
* انه بمناسبة العقود المبرمة جبرا
يا .... للحظة و لك .. " هاك بركة فقص بيض جنوني.. الان " ..
ان الارض خاوية .. لا ظل فيها..
" و هذه سابقا " ..
مامنح الصيف عن الحر ظلال ، كل مافيك عطشا سيرويه السراب .
" و هذه me ب الم "
اكتبك ف تأفل جحافل الظلام ، لتعيشيني مادامت " اناملي تخط " على التراب .
* بين عامودية الوقت و النسبية مصاهرة.. " بعثرتها بالنيابة "
امممم و الجمع يلحق و يسبق .. كـ قطبي الاكتئاب .. اهكذا افضل !!
* حسنة متبقية " تقارب قراءتي لكف يدك " زرقاء .. يمامه هي ..
لم تضلها رصاصة حمقاء .. هكذا اُنتزع الحظ قبل خُطانا
عندما ضقت اذرع نفسي .. شهقت من ثقب الرحمه " يارب "
* بين السماء و الارض لم تكوني ، اي طاقية اخفاء اعتمرتي !
بيضاء .. و يقال ان حورية الجزر البكر في مخيلة الحالمين
* و كذلك يقال : الدماء التى لا تنزف تضل آسنة ببقايا التداعيات
لو تعلم .. سقيت عروقي ماء زمزم و استيقظت لوحدي ..لوحدي
* بذلك الليل وصلت الى نتيجة ان مصاصي الدماء مجرد حتمية فكرة
و مثله التقليم لا يحل مشكلة
* صواب .. و صوابي .. خدش الناب .. الـ يسرب اوزون ارواحنا للخارج .. و يُحسن كذبي الابكم
اهذه قاعدة جديدة !
* التطرف خيار المتوحدين
الحمد للبارئ .. لازلت اسمع قلبي
* وذات وعي حلمت بقلب صناعي ..
لاتكمل ارجوك .. ماذا بك ..
قنبلة موقوتة انت ف انتبه للخط الاحمر و صبر جميل !!
* ..
لازيدك علما .. النبض يتوفر بالكائنات رغم ظاهرة السبات
* يعني لم اتوهم .. نبض قميصي بعدة اماكن متشابهة
ا تكثر من مشاهدة السيرك ... على كلا .. لاتخلعه .. اخاف عقدة النقص الاجتماعي .. و قيل و قال !
* كم انت حنونه .. الوهم لا يرحم ،.. يتصنع ولاترتدي الحقيقة عين ذئبة
و في مثل هذا اليوم مات الاسكندر .. شبع موتا .. ماهي الحقيقة هنا
* بعد ان تعطر المذكور بالصفحة مات .. ف دعينا بنا عن الموتى حولنا
نكبر .. بل نصغر مع كل يوم و يحتل الطين مساحة اكبر منا
* و خرافات القدامى تعشش حولي .. و طوفاننا الخفي يغرق السفينة قبل اي اكتمال .. ف اينك يا جبال ..
و البحر .. !! قاتل الله ذاكرتي و فهمي و مصطفى الاثول .. لا نؤخذة بسلالة سلالتكم .... و ماذا بعد
* بصدق هي جينات تتفاعل ظاهريا و نسلك فعليا طريقا غير مبتكر
اعرفك لست صوفيا .. ف كف عن الشطح و السطح و نشر الغسيل و انتظاره ..، و إلا قرآت عليك المعوذات !!
.. اعود : و لما الانتحاب و شق جيب الدفتر ب امرك
* اضاعت اذني فهم النقطة .. هو اسلوب يسلب اللب و يجرف معالم الوادي القديم
بل هي صخرة عند نهاية كل جملة .. " تذكرة المقبرة بالمجان .. تخيل الى هذه اللحظة .. افرح يا عم "
مو احلى من كلام الكبار و كثرة البهار و اللعب بالنار وسوالف العمدة العيار و آخر الشهر ب زعبل ..
و ماكو زوار ، و اخيرا الخمسة بالمية ! اوووف ارتحت على فكرة .. انت وس اشمك .. ؟
الله رااااحة .. من زمان ما حشيت .. الله يسعدك .. و هذه نقطة مجانية .
* كنت اقول .. ابتعدت و انا اقترب منها ..
كأنك بعد نصف الدائرة .. ادرت ظهرك للاكتمال
* كمسلمة ان الارض كرة و الهواء يحفها .. و ان القمر لا يرى بالنهار
لا تهتم ف مراكز التحكم بالجمجمة
* تلك تذكرني بالدمى لا تتعب ترديد العبارات ذاتها رغم تذمر الضوضاء
صوت القطار .. هاه اتسمع
* قطار الموت بداخلنا !! ف يا لصوتك .. " قال .. لما الماء يبكينا "..
انه الشهيق يكثف سحب دمعك .. ف ابكي بقدر سعدي ..
مرحى لن ابتاع المناديل ايها العذب و هـ انت تزرع خدي وردا ولو انه حان .... وقت القارعة
* تعاود لدغي ، تقض مضجعي .. والان امسكتك بعد صيامك .. !!
ف اى حل او جنون .. سيسعفني به .. خير من علم
و هذا ثواب اجتهادك أما خشعت مثلي و رغمه !! سموم الثواني تقاتلني كل لحظه حتى اللحظة ..
و قد ازف .. اللقاء كـ انفاسي كـ انت دائما
* انظر الى يدي .. بيدك ف انظري امرا
جهه و نظيرتها .. لامنحك ساعتي يااخري من اولي !
* فقر حرفي اعذريه ..، ف عنق البقاء تيبس .. و اصواتنا اضحية المثول
وقتما دُفن اللقاء قبلنا و نتلاشى و كل الحبال اذكرها تدلت.. ياااااه يا كرم الكرام لـ اعناقنا .. !
الم تسمعني انظر لغة شفاهي .. ستنضج بك حلما و لن تسمع بالوجود الاي رغم فقدي الابدي ..
ف ادرك كذلك ماساتي ! ان ِ احفظك الدرب و عدد الخطوات ..
و لكن ِ اقبع بدائرة مغلقة يبح زفيرها ويختنق، لـ اختنق هذه المرة المميتة..
ف حنجرة الحيرة المدقعة.. شقائق مطرنا ، و بصيرتي ترجمة غصات .. حواء آدم .
.
.
مخرج ..
ان كانت الامطار تنبت اخضرا
انت الربيع
انت الحياة
وروح المطر
و انت حكايتي الاولى الاخيرة
وحيث لامطر
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
}~