!【 وَشْ يَفْيَدْ ـالْبَوْحْ والْواقْعْ ـأَصْمْ 】!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]




آسَرآر كَثيرهْ تٌدآهمْ حَيآتيْ وبـ/ آسَتطآعتيْ البُوحَ بِهآ
عِندمَآ يحَتآجٌ الآمَرٌ لِذلكْ فآتحَدثٌ عِنِهَآ ..!

ولكنْ آعظَمِ سَرِ قَدِ آٌخفيهْ ولآآسَتطَيعْ التحَدثْ بِهْ رٌغَمْ آنّهٌ جَميلْ ..!
هَي تَلكْ المشَآعرِ والاحَآسَيسَ اللتيْ سَيطَرتْ ع كَيآنْي وذآتيْ ..
بِمآ تحَمٌلَهْ مِنّ {شّوقٌ ولَهِفهْ وعشَقْ وجٌنونْ} ..!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



عندمآ أفكر به لآ آجد نفسي سوى طفله , لآ آجيد التفكير
لآ بـِ عقلٍ ولآ منطق ..
و لآ آرغب بـ شي سوى أنني أريده مهمآ كآنت العوآقب .! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

يا “ مصدر الفرحة ” على أحساس نفسي ♥

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]







أحبُّه كَثيراً . . !
الرّجلُ الَّذي قيَّدَني بِه دُون وَعيٍّ منّي ،
الرّجل الَّذي يُبعْثرُني بِإيمَاءَةٍ من إصْبَعه . . أو هَمْسَةٍ من صَوتِه ، [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
أو أحتِضانٍ يلمّنيِ فيِه ليبعثِرني مرّة أخْرَى بينَ ذِراعيّه !



أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يغنّي بإسْمي ، ويتبَعُ آخِر حرفٍ منه بـ ” أحِبُّكِ ” ،
ثمّ يَعُود بضَحكاتٍ كَأسرابِ حَمامٍ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
تَطيرُ من فَمه إلَى السّماء ، ليرهِقَني أكثَر ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



أحبُّه كَثيراً . . !
حتَّى أدمَنتُه ،أصبحتُ لا أقَوى علَى إغماضَة جفنيّ إلا عَلى صَوتِه ،
ولا تُشرقُ الشّمس في يَوميِ إلا بِصوتِه ، [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
ولا يغرِينيِ منظَرُ قهوَتي والدّخان يتصَاعدُ منهَا
في يومٍ شتويّ إلا مَع صَوته !





أحبُّه كَثيراً . . !
هُو الَّذي يلبِسُني الأمانَ والدّفءْ ،
يجعَلُ من ذِراعَيه معطَفاً شتوياً يحتَويني ، يفقِدُني الوَعي حينَ يتسرّب إليّ بإحساسِه .. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
يحوِّلُني إلىَ طِفلة شقيَّة في الحُبّ مَعه ، يغرِقُني ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



أحبُّه كَثيراً . . !
والنّعاسُ يداعِبُ صوتَه ،
وأنا أعبثُ بِخُصلاتِ شعرَه ، أدَغدغُ وجهَه بأطرافِ أصابِعي ،
أحَاوِل إعاقَة النّوم عَنه حتّى لا يَكُون الفَاصل بينيِ وبينه ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



أحبُّه كَثيراً . . !
ويرعِبني أكثَر إذا ثارَت أعصابُه ،
فأنطَوي عَلى نَفسي في زَاوِيَةٍ ما إلَى حينَ يهدَأ . . يُسارعُ بإحتِضاني
لأبْكِي بِصمت ، [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
وأتشبّث بِه كَطفلَة مذعُورة وأنا أقبِّلُ رأسَه وصَدره . . وقلبَه ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] +[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]




أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يسَألني وأنا غَارقَة في تَفاصيل صَوتِه ” تحبّينَني ؟ ” ،
فأقِف ملءَ رَغبَتي في احتِضانِه وأصرُخ في داخِلي
” أحبَّكَ كثيراً ” ، فيُجيبُني بـ ” نَعم أعلَم ” . . ويدهِشُنيِ ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



أحبُّه كَثيراً . . !
ولا طَاقَة ليِ عَلى غِيابه
الَّذي يُصيبنيِ بحُمّى مرهِقَة ، ونَزيفٌ حادٌ جداً في الذّاكِرة ، [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
وجَفافٌ في الحُنجَرة ، وشَللٌ في أطرافِي ،
غِيابُه الدّاء الَّذي ليسَ لقلبيّ المَناعة الكَافيّة لمُقاوَمته . . ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] + [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


أحبُّه كَثيراً . . !
ولا أعلمُ الحّد الذي بَلغه منّي هَذا الحُبّ . .
ولا أريدُ أن أعلَم ، فقَط أنا أحبُّه كثيراً ، [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]




وسأظّل أحبّه أكثَر [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

حيْ من أغلب تفاصيله | معاي ❤
و حيْ من لبّى نداي بْ ضحكته

يُسمعني.. حـينَ يراقصُني
كلماتٍ ليست كالكلمات
يأخذني من تحـتِ ذراعي
يزرعني في إحدى الغيمات
والمطـرُ الأسـودُ في عيني
يتساقـطُ زخاتٍ.. زخات
/

- كُنتْ -


- ما أنَا الأنثى الـ تُصغيّ لِـ دقاتِ قلبها ؛ أنثى العاطِفةُ في كُل شيءّ
إلا قَلبها هيّ أمامهُ أنثى العَقلْ !

- لِأعترِف كُنت أشفِقُ على الـ يزعمونَ أنَ الحُب لهُ وجودٌ بِـ غير أسطرِ
نِزار وَ أغانيّ فيروز / الـ يحبونَ حتى !
- " مخطئون " الـ يُفكِرونَ في هَيئةِ الحُبَ !
- كُنت أحِبُ أسطورةٌ تُشبهُ جنونَ نِزارْ ؛ لكِنها أشدُ ثباتاً مِنه !
- الليلُ " ضيفٌ ثقيلْ " وَ الصباحُ موعِدُ نُزهة !
- اممممم ؛ كانوا يخجلون / يخافونَ أنَ يحكوا ليّ عن حكايا حُبهمْ إذ
يرونيّ الـ مرأةُ الـ لا صالِحةُ لِـ الحَبْ بِحضور عقلها !
- أنَ أنصِتُ لِـ كاظمْ ؛ ذا يعنيّ أنهُ يُلامِسُ بِـ داخليّ أساطِير حُبٍ مؤمِنةٌ
أنها ما عادتَ موجودةٌ أبدَاً !

- أنا وَ بفعلِكَ -
- أنثى يَخفِقُ قلبُها وَ لِـ مرةٍ أولى !
- بِـ كُل إهتمَامٍ تُعيرهُ آذانِها لِـ يُثرثِر عَن حجمِ تورطِه في الهوى ؛ فَـ تُمسِكُ
بيده وَ تُحَرضهُ على السقوطِ بِذا البئرِ أكَثر !
- لا يَتسللُ لِـ فكريّ غيرُكَ أنتَ وَ تفاصيلكَ !
- الليلُ " مساحةُ حُرية أفعلُ بِـ طيفكَ فيه الـ أشاءُ " وَ الصباحُ صَديقيّ الـ
يُسقيّ آماليّ فيكَ ثِقةٌ أكَبر !
- يقولونَ أنَ رعَشة يدايّ تَفضحُ أمري ؛ فَـ أضحكُ وَ أذهبُ بِهمْ لِـ أبعدَ مَنطِقةٍ
عَنكْ حتى لا يَختلِسوا النَظرْ لِـ رجُليّ !

- " انا وهالمجنون اجمل ما بـ الكون " كَاظم يُقِلُنيّ لِـ سماءٍ خاليةٌ إلا مِنكَ وَ
بِـ كامِلْ غروريّ بكَ أغنيّ خلفه !
- أنتَ مُندسٌ بينَ : خِصالْ شعريّ / رِمشيّ و جفنيّ / أوراقيّ / ضحكاتيّ ؛
وَ أفعلُ الـ مُحال لِـ أخبئكَ عَن أعينِ البقَيةِ !
- أحلاميّ / طموحيّ / أماليّ / أمنياتيّ ؛ مُنحِصرةُ حول فِكرةِ أنتَ وَ أنتَ !

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

وَ ما الـ تبقى لِـ تفعلهُ بيّ أكَثر [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
!


/

يحملـني معـهُ.. يحملـني
لمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـات
وأنا.. كالطفلـةِ في يـدهِ
كالريشةِ تحملها النسمـات
يحمـلُ لي سبعـةَ أقمـارٍ
بيديـهِ وحُزمـةَ أغنيـات
يهديني شمسـاً.. يهـديني
صيفاً.. وقطيـعَ سنونوَّات

تجيد سرقة - الضحكات - من فمي كما تسرق القبلات
حتى وأنا غاضبةٌ منك تقلب الطاولة علي وأجدني في صفّك

وجهي الذي تخبرني بأنك تحبه حين يبدو كعجينة تتجعد عند الغضب
تتقن ياسيدي اللعب بالكلمات حتى تصبح في فمك كحلوى
شهية تخرج منه لـ تسكنني وتجعلني الأنثى الأسعد في هذا الكون

آمنت أنّ الحُب: دُعاء
فـ كُن معه يآرب في السرّاء والضرّاء
كُن له الخير ..
فـ إنه عبدك الذيأُحبهحُبا جماً

أغرقتُكَ ورداً ..,

منحتُكَ وِداً ..,

أحببتُك جِداً ..,

جآزيتيني صداً .. !؟

و اذا يعني - تضآيقنا ؟ . . . . . . . .
. . . . وكثييييييير من التعب , ذقنا !
و سهرنا الليل . . بيجي الصبح و يفرقنا
. . . .لين الدمع يغرقنا , ;(
. . . . . . . . . . - و لا به شخص بهالدنيا
. . . . بليا همً !

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

الآن أريد أن أشربَ حتى آخـرَ قطرةٍ

من كأس الزَّهرة التي تمزج الرّحيق بالصّفراء!

عند قعر كأس الحياة التي شربتُ

ربما تكون ثمة قطرة من عسل رائق.