غرٍۈرٍ ㄨفِينِـے هُـدوء الكـوُכּ وَ فِينِـے { جُنونِـہُ ㄨ

لـ كل من يمر هنـــــاا

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

جمَود ملآمحِك وَ حآجبك المرتفعّ دآئماً بـ " كِــبرْ " ..

تصرّفآتك الصبيآنيّـة آلتي أمرّرهآ لكِ كمآ أريد ..

حبّك الكبير لي !!!

إهآنتكِ لي وَ كلآمك الجآرح أمآم وَجهي .. وَ إشتيآقكِ لي وَ مدحِك خلفَ ظهري !!

وَ قولكِ لي .. " .. أنآ أحبك بس أحب أقهرك " ..

كلهآ لآ تشفَـع لكِ وَ لآ تبرّر مآ تفعلينه !

لآ أدري .. أتكذبينَ عليّ أم على نفسكِ ؟

سأطلعكِ على سرّ مآ ..

بمآ أنكِ الأكثر " ضجيجاً " في علآقآتي ..

سأنسآك ..

و فترة صدآقـتنآ آلتي أجهضّت قبل عيد ميلآدهآ الأوّل !

سأنسى معكِ رقم جوآلك الذي حفظتـَهُ عن ظهرِ قلبْ ..

وَ بريدكِ آلذي طآلمآ كنتُ أتحرّى إسمَـهُ خآطفاً كِي اُشبّع حنيني بـ رؤيَـته ..

سأنسى شعوري القآهِر عندمآ أستَـمع لـ حديثكِ الكآذب وَ أسآيرك وَ بدآخلي كثيرٌ من شفقة عليك ..
حياءً مني بأن أقول لك بـ ملء فمي بأنك كآذبة .. و حتماً ستندمين !

حسناً ..

لن أتعبّ أنآملي وَ تفكيري بكِ ..

ولن أتعب من يقرأ هذه الأحرُف بأن يخمّن مآهيّـة شخصيّتك ..

فقط لأنني أنثى تربّيتُ في حِـجر وآلدي بأن لآ أخون أيّ علآقةِ أخوضهآ .. حتى وَ إن أخطأ طرفُهآ الآخر ..

شُـكراً لكِ حبيبتي ..
بحجم محبّتي لكِ ..
و بعدد الدموع آلتي ذرفتهآ لأجلِك ..
شُكراً لـ لأنكِ جعلتني من أشدّ الفتيآتِ حذراً !


سأنسسسسّى كُل شيءِ كآن بيننآ ..
إلّـآ ذآك الخنجّر الغآئر آلذي خلّفتيه مآبيـن أضلُعي ..


* عُـذراً .. لآ تملؤوا قلوبَكُم شفقةً عليّ .. فأنآ بخير كمآ لم أعهدني من قبل

لستُ بتلك الدرَجة مِن الغبَـآءْ ..

كي أجهَـل نظرآتكِ الجآنبيّـة ليْ حينمآ تـُحدّثينَ غيرِي ..

وُ لستُ ذاتَ خُبـثِ ظنٍ وَ دهاء ..

كَي ألـقفكِ تهمةً أنتي بريئـةً منهآ برآءة الذئبِ من دمِ يوسُفْ ..

و كَي اُرهف السمعَ مملُوءةً بالفضولِ وَ أتجسسّ عليكُمآ ..

أتعلمينْ ؟

رُبمآ حُروف أسمِي الوآضحة النطق أثنآء الكلآم نعمة أشكُر الوّهآب علَيهآ ..

أسمعُك كأنكِ تنآدينني .. و ألتفتُ ألبيّـك ..

فـ يلجمني لسآني عندمآ أستمع لـ بقيّـة حديثك عنّي مع رفيقتكّ ..

وَ أجرّ أذيـآل خيبتي متسآئلة مآ إذآ كآن منّي إذىً قد وجّهته إليك ..

لأنني أحبك ..

لآ أريدك أن تكوني كمآ الكـير ..

أنتِ مسك .. حينمآ يفوح فوكِ عطراً بـ طيب الكلَم ..

لأنني أحبك ..

فدآكِ كُلي ..

تحدثي فيَّ كمآ تريدين .. و مع من تريدين ..

أنهشي لحمِي وَ نتّفيه ..

أسرقي سيئآتي .. فـ همُـهآ أثقل كآهلي وَ بآتتّ تلكَ الذنوبْ هآجساً مزعجاً لي ..

لكنّ !

لآ تأتين إليّ يوم الحشر تلومينني على نصيحةِ أسديتهآ لكِ وَ تجآهلتني ..

قـُلتَ بأنني طفلتُك الصُغرى !

و أني لنْ أحتاجَ لثمّـةِ شئٍ مادُمتَ هاهُنا بقُربي !

وَ وجدتُ في ابتسآم ثغركَ الوآسع أمـاناً لـِ قلبي المرهفْ ,

فَ نسيت معكَ مذآق الحآجة , وَ نظرة الإنكِسآر , وَ طعمَ الخوفّ , وَ هيبَـة الجرحْ , وَ هوآن الإحتيآج !

خالقي , إنَني بدونه ذابلة , تائهة في طُرقٍ أجهلُهآ وهو وحدَه من يدلني عليها بعدَك !

إلهي وهبتني رجلاً ليس ككُلّ الرجآل ,,

شكراً لكّ ,

شكراً لأنكّ جعلتنيْ نسلاً لهذآ الرجلْ ,

و للقدر نصيب من الشكر / كيّ لآ يفرّقنآ !

فقط , فقط ! لـِ قلبه , تذكر أبيّ , بأنه لا ذكَر كأنت , ولا أنثى تفتخر بكّ كأنآ ..

وأن جُل ما أريدْ , أن تبقى معِيّ ..

لـ أرتشفّ مِن كؤوسّ عزّك الشئ الكثير ْ..

و أعيشُ طِوآل أعوآمي الستةّ عشرَ - و إن زآدت - مُـنتسبةً إليكْ ..

تسسسجيل‘ دخول
الآحد
20\شعبآن\1431هـ
بعد سآعه دوـآمي للجآمع‘ــــه عشآن التقديــم‘،.ـ
دعوـآتكم‘،.~!َ

ماعُدتَ تشتهِي حرفِي وتقول لِيَ : [ أكتبينِي ] ، ولكننّي لا زِلتُ أكتب .

فِي حُبّكَ :
كَان يرعبنِي أن تُلائِم فَردَة حِذائِي المُلقَى عَلى سَلالِم قلبكَ .. . إمرَأة سِواي !
و فِي فُراقكَ :
سممتنِي تُفّاحَة الحَنِين إليكَ !
و فِي رحيلكَ :
إلتَهَم الذّئب نصيِبي بِكَ !

فـ يا أميرِي .. .
مَن قال لَكَ أَن قصص الطّفولة ، [ خُرافة ] ؟

مَابين مَلائكيّة وجهكَ ،
و شياطِين صوتكَ .. .
أتمزّق إشتياقًا إليكَ !

لَو أنّكَ أدركتَ ،
أنّني ما أحببتُكَ كـ رجل فقَط .. .
و أنّكَ كُنتَ الوطَن الذّي أتغرّب بعده ،
و أنّكَ كُنتَ الأب الذّي أتيتَم بعدَه ،
وأنّك كنتَ و كنتَ و كنتَ ..
لَتندّمتَ عَلى جلدك لِيَ بـ سيَاط فراقكَ !

بينمَا كُنّ يستبدلنَ ساكنِي قلوبهن كـ الثيَاب ،
إرتديتكَ أنَا .. .
وما أخجلنِي أنّكَ الرثّ عليّ حِينَ إمتلأَتْ خِزَانَة النصّيب بِمَا هُوَ أجمَل مِنكَ !

منُذُ أحببتُكَ ، و دفنتُ يدِي فِي راحَة يدكَ .. .
و أنَا قَد أمِنتُ .. و نسيتُ كُل خَوفِي !
فلِمَ فَارقتنِي و نزعتَ يدكَ مِن يدي ،
وجعلتنِي أختنِق بـ رعُبي .

حِينَ صَوّبتَ فوهَة الألَم بإتّجَاهِي .. .
مَاكَان ذَنبي ؟
وحِين علّقتنِي فِي مشِنقَة الحُزن .. .
مَاكَان ذَنبي ؟
وحِين وثّقتنِي أسفَل مِقصلَة القَهر .. .
مَاكَان ذَنبي ؟
وحِينَ سقيتنِي سُم الغِيرَة .. .
مَاكَان ذَنبي ؟
وحِينَ وضعتَ عَلى عنقِي سيفَ الحسْرَة.. .
مَاكَان ذَنبي ؟

ألِأنّكَ أحببتنِي ، كَان يتوجّب عليّ أَن أتعذّب بكُل أنوَاع العَذاب !

بَعدُكَ :
مُغتَالة كُل لحظَات الفَرَح !
مُعتَقَلَة هِيَ السّعادَة .. .
مَوؤودَة البهجَة !
مَقتُولة هِيَ الإبتسامَة قبل ميلادهَا على الشفَاة .

ليستْ ثمّة هُنالكَ شَيئ أسْوَأ مِن أَن تَحزِم حَقَائِب قُربكَ منّي ،
و تَرحَل ! بِـ كَامِل إختيَارك .. .
و ليسَ ثمّة هُنالكَ شَيئ أقسَى مِن أَن أحبِس دمعِي عليكَ ،
بِـ كَامِل خيبَة ظنّي !

لَم أستغرِب رحيلكَ ، فـ يَدُ القَدَر [ بَخِيلَة ] حِينَ يتعلّق الأمر بِمَا هُو لِي .

ـآيَ نفآق‘ مِنَ المُمْكِنْ ـآَنْ يَكُوْنَ ـآكْبَرْ مِنْ أَنْ تُحِبيَ رَِجُلْ.؟!

لا / عاد ..

تسألني متى صمتي .. يغيب ..

[ صمتي غريب ] وبوحي اكثر غرابه ..

شَدّ حِيَلكْ فَيّ " جِرّوحيُ ~
. . . خَلْ هَذآ الجَرحُ | يَكبرّ ..

إجَتهدّ ؛. . . عَذّبَ ليّ رَوحيّ . . !
طِيحّ
. . . . مَنّ هَـ العَينْ اكَثرّ ’