ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

بارد الصمت و كلامي , يَ وطن
لو أبدّفى به ترى الواقع ( مُخيف )

كان صوتي لو أسولف لك : حزن
كان جسمي من عنا الغربه نحيف ،

قلب ينبض للضياع ( و للحزن )
كان يبكي كثر مَ حلمه / عفيف

جاء / يدور داخل الدنيا ( وطن )
مَ لقى غير الشوارع و الرصيف !

صَبح تبوك ..
وْشاَرعكَك.. والبيتَ
جرّت.. علَى اوْتار الحَزن .. مَوّْآل!! .
تخَنقنَي ..
الآحَلاَم .. لَا مَرّيتَ
وْعَلى الرصَيف تمَوْوت بَي آمَااَل!! .

بالصدر غصّة شوق من مغرب الأمس
.. .. .. .. ضااايق ، ما كنّ الله خلقني / شمالي !

أفكر أرمي كل حاجه : ورى الشمس
.. .. .. .. جرحي / حنيني / إنت / ضيق الليالي !

لِآ اتعآتِبنَي علَىآ طِولْ اِلِغيـِـآبْ
كلّ غيِبة ينَكتِبْ بعِده / لِقآ . . !

إلِا غيِبةَ منْ دِفنْ [ تحِت اِلِترآب ]
مآورآهـآ غيِر جنّه أوِ , شقِــآ

’،

ليه أحس إني وأنآ أشوفك حزين
......................قلبي آلليله بـ همي ممتلي !
كآنهآ آلفــرقى طلبتك حآجتين
...................... لآتعلمني ، ، ولآتكذب علي .!

-
-
الصدآقه ليسَت
بَ أغنية تُلحنْ !”
آو هديه تعطى , آو يوم يُحتفل بهه “
إنمآ هيّ آرض :
نموت فيهآ وعمر , نعيشه بلحظآته
ودمآءء تجريّ فيّ عروقنآ
وآشخآص لآينمحونّ

[ منّ ذآكرتنآ ]

ودني لڪ .. أو تعال وجيبني لڪ

صاפـبي { .. ياפـبني لڪ

إجلس وخل الأماني تبتديڪ .. وتنتهي بڪ

أدمنت حبك ../

ويعافيك ،
حياك ربي
أسعدني تواجدك ،



خفايا ../

وجودك ِ نور
كوني هنــا دومآ


أسير ../

وجودك مطر وعطر
أنرت وخالقي ،

لورينيز
فيفادول
رشح
صداع
حراره



أكثر من تعب ..
يارب تجعله تكفير ذنوب ،،