عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-03-31, 05:26 AM   #11


الصورة الرمزية رهين الشوق
رهين الشوق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : 2022-10-14 (04:09 PM)
 المشاركات : 37,158 [ + ]
 التقييم :  13489
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
العز لِـ النفس وآجب والحياء سنه وأنا يديني من الثنتين مليانه ..
لوني المفضل : Blue
افتراضي رد: متابعة تداول يوم السبت 8/5/1433 الموافق 31-3-2012 ومن الله التوفيق



سوق الأسهم تربح 15 نقطة في آخر جلسات الأسبوع

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


متداول يتابع مؤشرات سوق الأسهم السعودية في صالة للتداول في الرياض. وارتفعت أحجام التداولات بنسبة 30 في المائة إلى 671 مليون سهم أمس مقابل 516 مليون سهم أمس الأول. «الاقتصادية»
بدر العنزي من الرياض
سجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال تداولات أمس، آخر جلسات الأسبوع، ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.2 في المائة إلى 7782.84 نقطة وهو أعلى مستوى في 42 شهراً ونصف الشهر، أي منذ 13 أيلول (سبتمبر) 2008، محافظاً على بقائه فوق 7700 نقطة للجلسة الرابعة على التوالي.

وأشار مختص في سوق الأسهم تحدث لـ ''الاقتصادية'' أمس إلى أن المؤشر العام تخلى عن الميل للصعود وبدأ يرسم ملامح المسار الأفقي المتوقع أن يكون أرضيته عند 7500 نقطة، ويرى آخر أن التذبذب في المؤشر جاء من ارتفاعه إلى مستوى جديد خلال فترة قياسية.

وتزامن مع الإغلاق الإيجابي للمؤشر، نمو القيمة الإجمالية للسوق إلى 14 مليار ريال مقابل 13.4 مليار ريال خلال جلسة أمس الأول بارتفاع 5 في المائة، كما ارتفعت أحجام التداولات بنسبة 30 في المائة إلى 671 مليون سهم مقابل 516 مليون سهم، وبلغ إجمالي الصفقات نحو 253 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 151 شركة ارتفع منها 71 شركة وانخفضت أسعار 67 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 13 شركة.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


ويرى وليد العبد الهادي ـ محلل مالي ـ أن المؤشر العام لسوق الأسهم تمكن من تشييد قمة سعرية جديدة عند 7830 نقطة بمحاولتين للتداول فوق 7800 نقطة لكنه ''فشل''، وبشكل عام أنهى الأسبوع بنمط يصب لمصلحة المشترين، مؤكدا أن المشكلة في السوق لا تزال في سلوك السوق آخر خمس أو ست جلسات، إذ يبدو أن المؤشر العام تخلى عن الميل للصعود وبدأ يرسم ملامح المسار الأفقي المتوقع أن تكون أرضيته عند 7500 نقطة كمرحلة أولى للأسبوع المقبل، متوقعا أنه يمكن أن يحدث في الجلسات المقبلة توازن بين قوى البيع والشراء عند النقطة 7500.

وعزا اتجاه السوق إلى المسار الأفقي إلى عدة أساسيات منها أن مؤشر الداوجونز يتعرض الآن لكبح جماح المشترين ولا يزال مستوى 13000 نقطة وهو مغر للبيع أكثر، واحتمالية صعود خام نايمكس فوق 108 دولارات صعبة فنيا إلا بخبر سياسي يغذي العقود الآجلة هناك، وأن الشركة القيادية في السوق ''سابك'' اقتربت كثيرا من إنهاء دورتها السعرية التي تقبع بين 110 14 ريالا، والقطاع المصرفي بالكاد وصل لهدف مرصود 18000 نقطة وهي نقطة توازن عظمى لعام 2008 والوصول لها الآن بات منهكاً.

من ناحيته، يرى عبد الله الرشود ـ محلل مالي ـ أن السبب الرئيسي في تذبذب المؤشر هو الارتفاع إلى مستوى جديد خلال فترة قياسية، معتبرا أن ذلك أدى إلى تخوف بعض المتداولين من احتمالية وجود انهيار أو تصحيح قوي، مشيرا إلى أن هذه المستويات شجعت البعض لدخول السوق في موجة صاعدة، قائلا ''لذا تواجدت هاتان القوتان المتعاكستان لتتحكم في السوق''.

ويتوقع أن تتجه السوق إلى مزيد من الصعود، بسبب أن مكررات الربح لا تزال معقولة، وعدم وجود مؤشرات سيئة في الاقتصاد، ووجود قناعة لدى الكثير بأن السيولة تنتقل بين الأسهم والعقارات.

وأضاف ''للأسف أن القطاعات الأقل ربحية هي القطاعات الأفضل أداء في السوق من حيث أسعار أسهمها.. وهذا ما سيضر السوق على المدى البعيد، وأن الكثير من المضاربات غير المنطقية طغت على السوق''.

وأكد أن كل قطاع يمر بتصحيح، وأن انخفاض أسعار الفائدة ليست في صالح قطاع المصارف، وهذا يستبعد حصول قفزات في أسعار أسهم القطاع.

وأشار إلى أن السيولة تنتقل بين القطاعات بشكل دوري، معتبرا أن أداء قطاع البتروكيماويات يسير بشكل جيد.

وقال إن جزءا من السيولة في السوق مضاربة حيث توجه الكثير لسوق الأسهم نظرا لانخفاض مكررات ربحيتها نسبيا، والجزء الآخر هو حقيقي حيث إن جزءا من سيولة العقار قد اتجهت للأسهم.

وقال إن الغالبية العظمى من المتعاملين يتفقون على ضرورة التصحيح لكن يختلفون على السيناريو، معتبرا أن دخول الموسم الأول للنتائج المالية، وتراجع شهية المخاطرة في الأسواق المالية خصوصا النفط، وبدء ''رالي'' شرائي جيد في الذهب يرجح إمكانية تصحيح السوق وميله للهبوط أكثر خلال بضعة أسابيع قادمة، قائلا ''إن مستوى 7300 نقطة متوسط مقبول ويعبر عن تكاليف مشتريات المتعاملين لهذه الموجة ولا بد من الدفاع عنه''.

وتصدر سهم ''زين السعودية''، نشاط الأسهم المتداولة بالقيمة والكمية، بنحو 2.1 مليار ريال، تعادل 15 في المائة من إجمالي القيمة بالسوق، وبتداولات نشطة بلغت 192.3 مليون سهم تعادل 28.6 في المائة من إجمالي حجم التداول بالسوق، وهو خامس أكبر حجم تداول للسهم منذ إدراجه في آذار (مارس) 2008، وأغلق السهم مرتفعاً 7 في المائة إلى 10.95 ريال معوضاً خسائره لجلستين متتاليتين.

تلاه في النشاط سهم ''الإنماء'' بنحو 1.3 مليار ريال وبتداولات 84.2 مليون سهم متراجعاً 0.3 في المائة إلى 15.60 ريال مواصلاً خسائره للجلسة الثالثة على التوالي.

وسجل سهم ''سابك'' ـ أكبر الشركات المدرجة من حيث القيمة السوقية ـ


 
 توقيع : رهين الشوق