ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

 


رهين الشوق



~//.. نور القلوب لتعاليمـ ديننا الحنيفـ .. والمواضيعـ الدينينهـ والاسلاميهـ الفقهيه

إضافة رد
قديم 2016-04-23, 09:06 PM   #1


بوح القصيد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3911
 تاريخ التسجيل :  May 2014
 أخر زيارة : 2020-05-01 (10:44 PM)
 المشاركات : 982 [ + ]
 التقييم :  1191
لوني المفضل : Cadetblue
Thumbs up حق الطريق



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين، وبعد:
فإن شريعتنا الغراء قد اهتمت بسعادة الناس في دنياهم وآخرتهم، ولهذا شرعت لهم من التشريعات والآداب والأخلاق
ما إن التزموا به وطبقوه لعاشوا الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة.

ومن الأمور المهمة التي حثت عليها هذه الشريعة الغراء إعطاء الطريق حقه، والالتزام بآدابه،
فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إياكم والجلوس في الطرقات" .
قالوا : يا رسول الله ! ما لنا بد من مجالسنا . نتحدث فيها .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "فإذا أبيتم إلا المجلس ، فأعطوا الطريق حقه ".
قالوا : وما حقه ؟ قال : "غض البصر ، وكف الأذى ، ورد السلام ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر".(رواه مسلم).
ونشير إلى كل واحد من هذه الحقوق بما يبينه ويوضحه:

أ - غض البصر:
الأمر بغض البصر يشترك فيه الرجال والنساء على حد سواء، وذلك لأن إطلاق البصر فيما يحرم يجلب عذاب القلب وألمه،


وصاحبه يظن أنه يروِّح عن نفسه ويبهج قلبه، ولكن هيهات. ومُدمن النظر إلى النساء أعظمهم عذاباً ، وكما قال ابن تيمية رحمه الله:
(تعمد النظر يورث القلب علاقة يتعذب بها الإنسان، وإن قويت حتى صارت غراماً وعشقاً زاد العذاب الأليم،
سواء قدر أنه قادر على المحبوب أو عاجز عنه، فإن كان عاجزاً فهو في عذاب أليم من الحزن والهم والغم،
وإن كان قادراً فهو في عذاب أليم من خوف فراقه، ومن السعي في تأليفه وأسباب رضاه!).ا.هـ.
وأصل ذلك ومبدؤه من النظر، فلو أنه غض بصره لارتاحت نفسه وارتاح قلبه.
قال تعالى: {قُل لِلمُؤمِنِينَ يَغُضُّواْ مِن أَبصَارِهِم وَيَحفَظُواْ فُرُوجَهُم ذَلِكَ أَزكَى لَهُم إِنَّ اللهَ خَبِيرُ بِما يَصنَعُونَ (30)
وَقُل لِلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنّ }.( النور:31،30 ).
والشرع المطهر لم يغفل ما قد يقع من الناس بدون قصد منهم،
فأمر من نظر إلى امرأة أجنبية بدون قصد منه أن يصرف بصره عنها ولا يتمادى.
قال جرير بن عبدالله رضي الله عنه: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظر الفجأة فأمرني أن أصرف بصري.(رواه مسلم).

ومعنى نظر الفجأة: أن يقع بصره على الأجنبية من غير قصد فلا إثم عليه في أول ذلك،
ويجب عليه أن يصرف بصره في الحال، فإن صرف في الحال فلا إثم عليه، وإن استدام النظر أثم .


ب - كف الأذى:
ومن حقوق الطريق، كف الأذى وعدم إيذاء الناس في أبدانهم أو أعراضهم.


وفي الحديث الذي رواه عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : "المسلم من سَلِم المسلمون من لسانه ويده" (رواه البخاري ومسلم).
والحديث من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، فيشمل اللسان من تكلم بلسانه وآذى الناس في أعراضهم أو سبهم،
ويشمل من أخرج لسانه استهزاء وسخرية. وكذا اليد فإن أذيتها لا تنحصر في الضرب،
بل تتعداها إلى أمور أُخر كالوشاة بالناس، والسعي في الإضرار بهم عن طريق الكتابة، أو القتل ونحو ذلك.
بل إن من محاسن هذا الدين أن كان كف المرء شره وأذاه عن الناس صدقة يتصدق بها على نفسه،
جاء ذلك في حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم:أي العمل أفضل؟
قال: "إيمان بالله وجهاد في سبيله". قلت: فأي الرقاب أفضل؟ قال: "أعلاها ثمناً وأنفسها عند أهلها".
قلت: فإن لم أفعل؟ قال: "تعين صانعاً أو تصنع لأخرق". قال: فإن لم أفعل؟
قال:"تدع الناس من الشر فإنها صدقة تصدق بها على نفسك".(رواه البخاري). وعند مسلم:
"تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك ".

جـ - رد السلام:
ومن حقوق الطريق: رد السلام، وهو واجب لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة رضي الله عنه:

" خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز" (رواه البخاري ومسلم).



د - وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

وهذا هو ما استحقت به الأمة الخيرية بين الأمم:
{كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنَّاسِ تَأمُرُونَ بِالمَعرُوفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنُونَ بِاللهِ} (آل عمران:110).
قال ابن كثير: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من سره أن يكون من تلك الأمة فليؤد شرط الله فيها،
رواه ابن جرير، ومن لم يتصف بذلك أشبه أهل الكتاب الذين ذمهم الله بقوله تعالى : {كَانُواْ لا يَتَنَاهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ} (المائدة: 79).
وإذا ترك الناس الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حلَّ بهم العقاب.
فقد روى الإمام أحمد في مسنده قال:
( قام أبوبكر رضي الله عنه فحمد الله عز وجل وأثنى عليه فقال:
أيها الناس إنكم تقرأون هذه الآية {يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيكُم أَنفُسَكُم لا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إذَا اهتَدَيتُم}(المائدة:105) ،
وإنكم تضعونها على غير موضعها، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"إن الناس إذا رأوا المنكر، ولم يغيروه أوشك الله أن يعمهم بعقاب ".
وفي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فوائد عظيمة للأمة، من أهمها تحصين الأمة من الرذائل والفواحش والعقوبات.


هـ - هداية السائل عن الطريق
ومن حقوق الطريق - أيضاً - إرشاد السائل عن الطريق، وهدايته إليه، سواءً كان ضالاً أو أعمى.

وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن من حق الطريق "إرشاد السبيل" (رواه أبو داود)


و- ومن حق الطريق إزالة الأذى عنه:
من الآداب المستحبة في الطريق إزالة الأذى عن الطريق، بل هي من الإيمان،

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله،
وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان".(رواه البخاري).
وهي من الصدقات، ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل سلامى من الناس عليه صدقة... ثم قال: وتميط الأذى عن الطريق صدقة" (رواه البخاري ومسلم).
وبسببها أدخل رجل الجنة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره، فشكر الله له فغفرله". (رواه البخاري ومسلم).


ن- تحريم قضاء الحاجة في طريق الناس أو ظلهم
حذر رسولنا صلى الله عليه وسلم ، من التخلي في طريق الناس أو ظلهم،

لأن ذلك حق عام، فلا يحل لامرئٍ أن يفسد على الناس طرقهم التي يمشون عليها،
أو ظلهم الذي فيه يجلسون، وبه يتقون حر الشمس. فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"اتقوا اللعانين" قالوا: وما اللعانان يا رسول الله؟
قال: "الذي يتخلى في طريق الناس، وظلهم " (رواه مسلم).


ي- إعانة الرجل في حمله على دابته أو رفع متاعه عليها:
فإذا رأيت كبير السن أو المقعد يريد أن يركب دابة أو سيارة وكان ذلك يشق عليه،

فإنك تعينه على ذلك، أو تعينه في حمل متاعه، وهذا من الصدقة التي يؤجر المسلم عليها.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"كل سُلامى عليه صدقة، كل يوم، يعين الرجل في دابته يحامله عليها أو يرفع عليها متاعه صدقة". (رواه البخاري).
فينبغي علينا أن نراجع أنفسنا ونسألها هل نحن ممن يؤدون حق الطريق أم لا،


 
 توقيع : بوح القصيد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 09:30 PM   #2


الصقر الجارح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3640
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 2019-06-13 (10:05 PM)
 المشاركات : 1,735 [ + ]
 التقييم :  4930
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: حق الطريق



كل الشكر على موضوعك الراقي
وعلى الروعة وجمال الأسلوب
سلمت يداكِ على طرحك الأكثر من رائع


والله يعطيكِ ألف عافية


 
 توقيع : الصقر الجارح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-29, 11:36 AM   #3


لاجلك عاشقة الدموع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4050
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 2016-07-29 (08:26 PM)
 المشاركات : 276 [ + ]
 التقييم :  816
 SMS ~
كم هو مؤلم تغير الاشخاص الذي كنت تتوقع ان الزمن لان يغيرهم مهما حدث
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: حق الطريق



يعطيك العافيه


 
 توقيع : لاجلك عاشقة الدموع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-02, 09:33 AM   #4
| سبحآن الله وبحمده |


تمرد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3976
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : 2020-05-10 (09:33 PM)
 المشاركات : 885 [ + ]
 التقييم :  1352
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Crimson
افتراضي رد: حق الطريق



جزاك الله كل خير


 
 توقيع : تمرد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-03, 03:30 PM   #5
الملك


الملك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4419
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 2022-09-29 (10:23 PM)
 المشاركات : 132 [ + ]
 التقييم :  4363
لوني المفضل : Blue
افتراضي رد: حق الطريق



ديننا الاسلامي لم يترك شي الا ووضع له قواعد واسس

تحياتي


 
 توقيع : الملك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-01, 04:36 PM   #6


بقَايا ذكريات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4233
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : 2018-06-08 (05:33 PM)
 المشاركات : 2,428 [ + ]
 التقييم :  12033
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: حق الطريق




الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسنناتك


 
 توقيع : بقَايا ذكريات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-01, 10:50 PM   #7


عاشقة الدموع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Dec 2008
 أخر زيارة : 2023-07-04 (11:58 AM)
 المشاركات : 43,827 [ + ]
 التقييم :  33744
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
كَانكِ لقَيتِ اللَي تظلِى بظلهَ


اَناِ لقيَت ِاللَي وطاكِ وركعليَ
لوني المفضل : Crimson
افتراضي رد: حق الطريق



سلمت يدينك خيتي


 
 توقيع : عاشقة الدموع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
على ذاك الطريق اللي يسمونه غرام أحباب الأمير ~//.. يوميات عضو/هـ 9 2016-07-29 09:27 PM
نمر ضخم يقطع الطريق في روسيا رهين الشوق ~//.. youtube - يوتيوب 2016 2 2016-01-10 06:37 AM
مفرق الطريق ...!! شموخ جبل همسات أهل الشوق 11 2015-06-03 03:17 PM
أخطر الطرق في العالم الصقر الجارح ~//.. حول العالم 4 2014-12-09 09:48 PM
كيف أتوب ؟ سمارت ~//.. خاص بالرسول الكريم وأصحابه الكرام 3 2014-09-30 06:35 PM


الساعة الآن 08:30 PM

أقسام المنتدى

{.. المُنْتَديـآتْ العآمـہْ .. @ ~//.. مساحه بلا قيود @ ~//.. نور القلوب @ ~//.. مواضيعنا المتميزه @ ~//.. أحداث 24 ساعة @ {.. مُنْتَديـآتْ الترحيب والتهْـآنـي.. @ oO الريسبشن @ oO التهاني والتبريكات @ {.. حواء & آدم وعالمهما الخاص .. @ ~//.. ملتقى الاسره والطفل @ ~//.. حواء والاناقه GiRLs ♡ CoRnEr @ ~//.. مطبخ رهين الشوق @ ~//.. ملتقى الأثاث و الديكور @ {.. المُنْتَديـآتْ الأدبِيـہْ .. @ ملتقى شعراء رهين الشوق @ بوح الخواطر ونبض الإحساس @ همس المشاعر @ ملتقى القصص والروايات @ {.. الريـآضـہْ والشَبَـآبْ .. @ صدى الملآعب .. @ عالم السياراتـ والدراجاتـ الناريهـ @ {.. رحلہْ لصفآء آلذهن وِآلرِوِح .. @ ~//.. استراحة رهين @ ~//.. الالعاب والمسابقات @ {.. رهين للتقنية والتكنولوجيا .. @ ▌▌ الجرافيكس والتصميم G . я . a . p . h . i . x ₪•< @ •₪ ملتقى الايفون - iPhone - اي باد - جالكسي Samsung Galaxy₪• @ ~//.. youtube - يوتيوب 2016 @ ~//.. الألبوم @ {.. المُنْتَديـآتْ الإدارٍيـہْ .. @ ๑° للإقـتـراحـات والطلبات وتغيير المعرفات ๑° @ ||خاص بالمشرفين @ || خيانة أقلام @ ~//.. ملتقى الكمبيوتر والبرامج @ ~//.. عيادات الشوق - الطب والصحه @ ~//.. النقاش والحوار العام @ ~//.. м . ş . ή @ ღ♥عالـــ آدم ــــــــــم♥ღ @ ~//.. ملتقى الرسائل MMS ♥ SMS @ ~//.. احلى انمي @ ~//.. كرسي الاعتراف @ ~//.. يوميات عضو/هـ @ همسات أهل الشوق @ ๑° الـخـيـمـه ۩ الـرمـضـانـيـه ๑° @ صوتيآت ومرئيآت إسلاميه @ أندمآج آلآروآح @ ~//.. خاص بالرسول الكريم وأصحابه الكرام @ ~//.. حول العالم @ ▌▌ خلفيات بلاك بيري 2016 , رمزيات و برامج بلاك بيري BlackBerry @ ~//.. مسابقاتنا وفعالياتنا @ طور ذاتك @ {.. مُلتقى الأحبة للأسهم السعودية.. @ ~|.. المتابعة اليومية @ ~|.. سلوك الأسهم @ ~|.. التحليل الفني @ أرشيف المتابعة اليومية @ خاص للمحللين @ ~//..مدونة معلمات المتوسطة الخامسة @ ~//.. شاشة الأفلام والسينمآ @ ~//.. تعليم اللغة الإنجليزية English Course @ ~//.. وظائف - وظائف حكوميه - وظائف مدنيه - حافز @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق