قد تستغربون من هذا العنوان لكنني وصدقا افتقدت تلك الرنه

لم يعد بالامكان سماعها بعد الآن..ولم أعد أهتم لذلك

أنظرإلى جهازي الذي كان لايخلو من رنة اتصال أو رنة رساله أوكلاهما معا

الآن أجده سقط كبقية الأشياء التي سقطت من حياتي دون استثناء

لم يهمني أن أضعه {صامت ,,أوعام}فقد تساوت كلاهما بنظري

لم أفكر يوما بأن الكم الهائل من الرسائل المتدفقه ذات يوم سوف تتوقف لامحاله عندما لايوجد للحب مكان في قلوب أصحابها


لم تعد الساعات تعني لي شيئا ولا الدقائق

ذاتن يوم بمن دخلو حياتي عرض الحائط لأنهم بعد خروجهم لم يعبهو بي ولم يشعرو بمافعلوه لي من أذى في كمشاعري واحاسيسي

عندما احتجت للفرح في حياتي لم أجد من يفرح معي سوى نفسي وفقط

كل من عدو أنفسهم ضمن أحبابي خرجو بلاعوده ...سجلو خروج نهائي لارجعة فيه

بعض من خربشات عاشقة الدموع

بقلمي"ف,ر"