,’, كيـآن وآنفلـآق مكنونه في ألفيته الرآبعــه ..!
مهبط آل رهين
ف/ ليتسعكمْ الرحبْ
حينمآ يبتجل العطآء
ويتبلور الإبدآع
ويُجلْ فيضه تحت هدنته
تحدق الافكآر إبتجآل لِ شُكره
عطاء تخلله الابدآع
توآصل نزف اكُنْ له التقديره
كَيَـآنْ }~
مُعرفْ
خُطاء الملوك إتبع نهجُهآ
هدوء ورونق وتعالي الخُطاء
تشبثت به
كَيَـآنْ }~
في عطائه طُغيآنْ لايُظاهى
في إحترافيه جمآليه لاتبآرى
حُرفي لاتتسعْ لِ تقديم ماكنه مُعرفه منْ إبدآع
ف إتسآعات وأترآف آل رهين تشهد له
في كُل بَ صمه يشهد الجميع في تفرُدها
كَيَـآنْ }~
مُعرف
يكون لنآ المفخره لِ/وجوده
في آترآفنا
تفاني الانقلاق يترنم ع افيض الاحترافيه
مخزون الشوق في مكنونْ الكَيَـآنْ لاتظاهي
ف/هنيئاً لنآ وجوده
وبُورك لنآ عطائه
ف/ها أنا هنا أقف
لِ/تقديم جُل التقدير لِ/شخصه
ف/حروفي تتسآبق لِ/تقديم العذر
ف/إشآداتي لاتوازي عطائك
آختكْ }~
رَهينَة ـآلشُوقْ
|