رد: رسالتي إليك
ملحمه عظيمه وليست كأي ملحمه . هي لاتستحق ان توصف في سطور دواوين ومجلدات لا تفيها حقها في الوصف والشعور ..
وهو أي الأبن تنتشيء له النفس فرحاً وغبطه لفرحه عند الصغر وتشتد الحاجة إليه عند الكبر .
شعور متبادل لا يستطيع نكرنه او تجاهله الا جاحد .
ما اجمل اللقاء وما تعس الوداع ..
أسأل الله أن لايحرمك من فلذة كبدك . دمتي مبدعه .
|