كالندى هي سيدتي
تلك العاشقة التي عانقت خيوط المغيب وصارت بين جدائلها ..
هي التي تفتحت على جبينها كل مواسم الربيع وازهاره ..
التي توضأت بدموعي وعمدت طريقي برقة خطواتها ..
وتفتحت اهداب النرجس حين لامست نخيل أهدابها ..
ومنحت للياسمين بياضه ...
ولكهولة أحلامي طفولتها...
سلام من القلب لهذه الرائعة
ولجمال روحها عاطر حبي
رعد