ودآئمآ ح ين أفكر فيه يكون الح ب هو نبرآسي
والشوق مرسآلآ له...
ودفء صوته يملآ كيآني ..
فآلح وآر مع ه ... متع ه ..
والصمت متع ه ..
والنضر إلى سح ر عينيه ... متع ه ..
إنه نوري الذي يضيئ لي ح يآتي
فدآئمآ أرى طيفه يح ضن طيفي .. ويدآع بني في خ يآلي
ودآئمآ أتمنى أن يكون مدى الح يآه بج آنبي
...
.
ولكن
هنآك ح وآج ز بيني وبينه ..
تمنع ني من المكوث بج وآره ..
فلو كآن بمقدوري تح طيم كل تلك الح وآج ز ؟!
لفع لت
دون أن أترآج ع .. ودون أن أفكر لمآ س يح صل لي بعدهآ
وذلك فقط لأنه قدري ..
ولآنه فآرس أحلآمي الذي لآ يفآرق منآمي ..
وأنآ أفكر فيه ..
فكرت في أمر لم يخ طر ببآلي من قبل ...
فكرت في النهآيه ..
في الفرآق ..
وسآلت نفسي ..
متى سيكون الفرآق؟!
وهل هو قريب ؟!
بل .. هل يآ ترى س يحين موعد الفرآق في يوم مآ ؟!
سرح ت بخ يآلي بع يدآ ..
وتخ يلت ح يآتي وهي خآليه من ملآكي ..
وج دتهآ ..
ك وردة دون رآئح ه وأصبح ت ذآبله ..
و غ آبة آحترق شج رهآ !..
وك إنسآن لم يج د مآء يروي به ع طشه وقد أصبح من الهآلكين ..
في هذآ الوقت .. عدت إلى الوآقع ولكني
أح سست وكأن روح ي قد فصلت ع ن ج سدي ..
كيف لآ ..
وقد آخ تفى من ح يآتي الأمل
الذي كنت أع يش لأج له ..
وتمنيت حينهآ بع د مآ غرقت عينآي بالدموع
أن يكون موتي قبل موعد الفرآق ..
فأنآ لآ أقوى فرآق من كآن يضيئ النور لدربي
ومن كآن يرسم البسمة ع لى شفتي ..
ومن غ مر بالفرحة ح يآتي
أمآ الموت ..
فهو مصير كل ح ي ..
فآنآ الآن ومن هذه اللح ضه .. لآ أتمنى سوى
..
أن تنتهي حيآإآإآإآتي ..
ولكن لآ يع ني أن يموت ح بي بآنتهآء حيآتي
فح بي له س يستمر ح تى بع د موتي