.
ب القُرب من بحر السّمْوَ آجد نفسي آرتحل هُناك
آستلذ المكوث بهٍ والتنقُل من خلاله..
ولكن هذهـ المرهـ الى آين سـ/ يقودُني نبض السّمْوَ
صـ م ْ ـت
في ذالك المساء كُنت اترقب مجيئهُ واتلهف عٍشقاً لرؤيه عيناهـ
لم اهدء ابداً ف / بي شوقاً يكآد يقتٌلني .. كُنت مُستلقيه على فراشي
الوردي محتضنتاً وسادهـ الصمت على عاتقي انتظرهـ واكثر
آشّششّششّش
اسمع قرعاً على نآفذة غُرفتي من ياتُرى يكون
ذهبت لـ آرى من يكون واتوسل الـ آله ان يكون هوا
فعندما اقتربت من نآفذتي وجدت آن المطر يهطل ويكآد يُعانق نآفذتي
ف عُدت الى فراشي والخيبهً ترسُم ملآمحي ...
آمسكت ب قلمي ورسمت يداً تحتضن قلباً وسطرت عليها .>( آحظني حيل )<.
فكم انا مشتاقه اليك حقاً ... لم اعُد احسس بشيء وقد آنهك الانتظار فتاهـ السّمْوَ
ونآمت دون ان تشعر .. وكانت تهذي ب اسمه ..
آستفاقت فتاهـ السّمْوَ وقلبها يرجف من شدهـ الخوف
رحماك إلاهي ماذا يجري ب الخارج اسمع صوتاً يكاد مئلوفاً
لدي .. ف اسرعت ل افتح نافذتي ف وجدت الحُب امامي
يهذي ب /كم مشتاقاً إليك ف ارتمي بين احضان الغيم والسماء
واهمس في آذنهٍ كم انا اُحبك كثيراً دعني اقول لك ماذا شاهدت
في حُلمي فقد استفقت من نومي للتوو <آمسك بيدي واصبح قلبي يرجف اكثر كثيراً
جلس ب القرب مني > ماذا شاهدتي يافاتنتي
آهمس بخجل كم اُحبك سـ آقول <
رايتك ب القرب مني كنا انا وانت وانت وانا والحب
صمت < لن اُكمل
لماذا؟! آكملي دعينا نحُلق نحو الغيم ونُعانق السماء ب عٍشق
<رباااااااااااااهـ كم اُحبه
حسناً سـ آكمل
كنت افتقدك كثيراً ف رايتك في حلمي كنت ب القرب مني
كنت تُعانق انفاس الغيم وتخنُق الاهـ بدآخل السمآء
وكفىآ لن اكمل ف كفاني انحرافاً ب النبض
^
^
^
^
^
^
يــــــــــ آهـ كآن ذالك جميعهُ حلماً رائع
ف انا استفقت من حلمي للتوو
ب قلم