تنهَمِرُ الدموع بِسخاء .. بإنِتظَار الأمل / المؤجل لِينسَكِب الماء .. فوقَ النّار المُتأجِجه في الصّدر و في الوَقتِ ذاتِه .. تُسقي الصّبح في دروبنا لِتَفوح الفضاءات بِعطر الأمَل " كَي تستَريح النفُوس ..
أدفَىءُ إحْساسٍ ينتابُنا سَوياً .. هي [ الثّقَة ] التي بَنينا و أعظَمُ شُعورٍ يتّضِحُ جَلياً .. هي [ الرّاحَةُ ] فيما بينَنا
وَ لايَزالُ [ حُبّك ] بِداخلي يتدلّى لِيُعَانِق أغصَانَ .. أضْلُعي ترتيب أحتاج للترتيب حولك نثرني الشوق وحولي جمعك / الطيب !! تمد النور / يتهلل ركودي وأرتبني على خدك حكايه أنا توأمك / وحدودك حدودي تماماً / مثل وجهك والمرايه !! ليتك تشوف الجو في داخلي يكسوه ثوب العجز / الخوف / والهم قد أعياه تغزل عيوني لك جسر الحكي / و يتوه فيني إعتذار و صوت و إحساس ماأقواه البوح مُنهك لي وفرط الحزن مكروه وكل حرف لامسموع وقت اللقا تقراه بعض المشاعر لوّ مالونتها وجوه كان الهوى بالذات كله كلام أفواه ودي تحس إني وحدي بزمن مشبوه وإحساسي بالوحده لأني بدون أشباه !! وينشدني التعب ليه إنتظرتك وأفتش في مواعيدي إجابه نثرت الصوت في ترتيب صمتك رجع قبل الصدى يرثي شبابه بعد ماكلّت أشواقي فقدتك تخيّل كم وله مخلوع بابه ! أعيد من السجى طيفٍ تهتّك على رف الحزن يطوي زهابه ياتعب فصلين / ثالثهم غياب .. مره كل شهرين .. يمطرهم سراب ، والسراب اللي زرع قلبين .. غابه له سؤال أكثر / غرابه ! ليه مقدر أوصلك وأنت القريب ؟! ليه ماألقى إجابه ! أعتذر .. لأني كتبتك في عجاله والورق طماع يطلبني المزيد إنتظر .. / خذني بدل هذي الرساله خافقي ولهان ويدينك بريد
تمد النور / يتهلل ركودي وأرتبني على خدك حكايه أنا توأمك / وحدودك حدودي تماماً / مثل وجهك والمرايه !!
وينشدني التعب ليه إنتظرتك وأفتش في مواعيدي إجابه نثرت الصوت في ترتيب صمتك رجع قبل الصدى يرثي شبابه بعد ماكلّت أشواقي فقدتك تخيّل كم وله مخلوع بابه ! أعيد من السجى طيفٍ تهتّك على رف الحزن يطوي زهابه
أعتذر .. لأني كتبتك في عجاله والورق طماع يطلبني المزيد إنتظر .. / خذني بدل هذي الرساله خافقي ولهان ويدينك بريد