رب الاكوان سآعدني لااعلم من اين ابدء
ومن اين سـ آنتهي كٌنت آعلم بما يخفيه قلبك
وما ترمي إليه كلماتك .. وكنت آُمثل
دور الغباء آظنني آتقنت الدور تماماً ولـ/ـكني
لم استطع ان آتمه للآخير فقد قُلت إليك بآنني آعلم
بما يجول به قلبك .. وما ترمي إليه..

ورب الاكوان احسست ب هذا الشيء
من ليله مضت .. واليوم آتضح إلي الخآفي

لا اعلم ماذا ســ أقول لك ولكني سـ آهذي بما يقوله
قلبي وآتمنىآ آن لا يـُ ؤذي مشآعرك هذا الهذيآن..

قُتل قلبي منذو الصغر عِشت كآبه لاتُذكر
سئمت الحياه وتجرعت آلمها كثيراً.

قد توسلت الرب بآن تكون آفكآري
مخطئه وآنك لاتقصدني .. ف انا لا اٌريد
عنآءك ولا اريد آن اشقيك معي ..

لااعلم ماذا سـ آفعل لقد احسست بآن
نآر باتت تشتت ماتبقى من شظآياي..
ليس لـ شيء منك لا ورب الاكوان
بل كل مافي الامر انني آحمل قلباً يآئس
ومشآعر مُحطمه ..



هل ستقبل آن تكون فتآه آحلامك هكذآ؟

اعلم انني اجبت عن سؤال ب سؤال ولـ/ـكن
لا اُريد آن اٌشقيك معي قُلت لك هذا الهذيآن
صبآحآً واُكرره الان .. هل تريد آن تمتلك قلباً
يآئساً.

ســـ آنتظر قرارك...