رد: ليه غايبّ ’ وُ المشَاعر لك | وطنٌ ! / مسأإأحه خآًصه للغياب فقط ..!
قسيت بَا البعْد ، يَ الْغَايِبْ و قَلْبكْ حَنُون
ليتِكْ ضميت الْوَصِلْ ، وآجيك كلِّي نَهَرْ
لا تْلُومنِي لاَ شَعَرْت بْ إنْهِيَار وْ جنُون
دامِكْ شَريت الغِيَاب ، وْ بعْتِني للسَّهَرْ
|