رد: وداعا يامن أحببت
تُلْهِمُنِي الْمُوسِيقَى..
تُثِيرُ بِدَاخِلِي سيمفونيات.. مَا ظَنَنْتِ قَلَمُي قَادِرًا عَلَى مُجَارَاتِهَا
تأخذنى لِأَوَّلَ وَهِلَّةٍ.. عَالَيَا..
لِسَمَاءِ مَنْ زِجَاجٌ.. أَظَنُّ بِأَنَّى أَرَى مِنْ خِلَالهَا كُلَّ شىء
الْمُوسِيقَى..
تَعْبَرُ بِدَاخِلِيٍّ.. فَتُبَعْثِرُنِي..
وَتُثِيرُ بِدَاخِلِيِّ حَنَّيْنِ لِأَشْيَاءٍ.. مَا ظَنَنْتِ يَوْمَا أَنَّى أَحُنَّ إِلَيهَا..
تَرِينِي أَنَّ لِكُلُّ لَحْن لِسَانٍ.. يَسْرَدُ حِكَايَةُ
الْمُوسِيقَى..
لِلْقُلَّبِ.. لِلرّوحِ..
قَبْلَ أَنْ تَكَوُّن لِلْأُذْنِ
|