انتهت صلاحيتك\\ بقلمي\\
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيتي وتقديري للجميع مقاله من المقالات التي لطالما اردت ان اطرحها بطريقتي الخاصه بي
عندما تكون في مجتمعك الذي تعيش فيه وعلى راس عملك وتعمل بجد ونشاط والجميع يثني
عليك وعلى عملك الدؤب ونشاطك الامحدوود وتصادفك وانت في عملك ظروف قاسيه جداا جداا
تجعلك في وضع لاتحسد عليه وتكون افكارك مششته لهول ماوقع لك من صعوبة الحال التي تمر بهااا
هنا يا اخواااني المحك هنا نسئل انفسنا مالذي نقووم به اتجاه هذا الشخص هنا ينقسم
الناس الى عدة اقسسام منه من يقول هذا الموظف انتهت صلاحياته هنا كان سابقا في درجة
الامتياز لكن بعد هذه الظرووف الصعبه الرجل خلاص لم يعد ينفع على الرغم انه قبل اسبووع
كان حائز على شهاداات الامتياز في العمل والامانه وهناك فريق ينادي بالوقوف مع هذا الشخص
في محنته وظرفه حتى يتعافى ومن ثم احكموا على الشخص نعم اخوااني عندما يتامر
عليك البعض في اي مكان نعم في امكانهم انهاء صلاحياتك وانت بكامل قوااك العقليه والجسديه
احبتي لم اكتب مقالي هذا من باب انه الحدث هذا من راسي هذا الشئ حقيقه
لااسف الشديد ومن يكون ضحاياها هم الناجحون المخلصين الذين يعملون بضميرهم الحي
واخلاصهم الذي تربوا عليه القصه طويله واحدااثها يندي لها الجبين ولااريد ان اتعمق اكثر
فقط اخوااااني اضع امامكم انه من يريد ايذاائك في هذا الزمن صار الامر سسهلا جدااا
ولااسف لاتجد من يداافع عنك في القديم كان الرجل ينتج في كل مراااحل عمره وتنتهي صلاحياته
فقط عند ما يفارق الحياه لكن لااسف نرى الان الكثيرين من الشباب قصة حب توقعه
اما في حاله نفسيه او احباط وكان الدنيا انتهت علما ان النجاح لاياتي الامن بعد نكسات
ونكسسات
ارجو ان اكون ووفقت بما جاد به قلمي